الْوَالِدُ أَوْسَطُ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ | موقع تفريغات العلامة رسلان

الوالد أوسط أبواب الجنة - YouTube

الْوَالِدُ أَوْسَطُ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ | موقع تفريغات العلامة رسلان

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا جودة الطباعة - ألوان جودة الطباعة - أسود ملف نصّي الوالد أوسط أبواب الجنة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الوالد أوسط أبواب الجنة فإن شئت فأضع ذلك الباب أو احفظه. رواه الترمذي وصححه الألباني "الوالد أوسط أبواب الجنة"، أي: خيرها، أو أنه سبب لدخول الولد من أحسن أبواب الجنة، وفي الحديث: الحث على طاعة الوالدين ومعرفة حقهما. بالضغط على هذا الزر.. الأب أوسط أبواب الجنة - YouTube. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ

الأب أوسط أبواب الجنة - Youtube

حديث «الصدقة على المسكين صدقة.. الوالد أوسط أبواب الجنة - موقع مقالات إسلام ويب. » إلى «الوالد أوسط أبواب الجنة.. » تاريخ النشر: ٠٢ / ربيع الآخر / ١٤٢٨ مرات الإستماع: 6231 الصدقة على المسكين صدقة ترجمة سلمان بن عامر كانت تحتي امرأة الوالد أوسط أبواب الجنة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: ففي باب بر الوالدين وصلة الأرحام أورد المصنف -رحمه الله-: حديث سلمان بن عامر  عن النبي ﷺ قال: إذا أفطر أحدكم فليفطر على تمر فإنه بركة، فإن لم يجد تمراً فالماء، فإنه طهور ، وقال: الصدقة على المسكين صدقة، وعلى ذي الرحم ثنتان صدقة وصلة [1]. رواه الترمذي وقال: حديث حسن. وسلمان بن عامر الضبي هو الوحيد من الصحابة الذي ينسب إلى هذه القبيلة، وكانت روايته عن النبي ﷺ للحديث ليست بالكثيرة، روى ثلاثة عشر حديثاً، وقد أخرج البخاري منها ثلاثة.

حديث «الصدقة على المسكين صدقة..» إلى «الوالد أوسط أبواب الجنة..» - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت

والله تعالى أعلم، وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه. أخرجه الترمذي، أبواب البر والصلة عن رسول الله ﷺ، باب ما جاء من الفضل في رضا الوالدين (4/ 311)، برقم: (1900) وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (2/ 583)، برقم: (914).

الوالد أوسط أبواب الجنة - موقع مقالات إسلام ويب

الوَالِدَانِ أَوْسَطُ أَبْوَابِ الجَنَّةِ: أَيُّهَا الإِخْوَةُ الكِرَامُ: روى الترمذي عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، أَنَّ رَجُلَاً أَتَاهُ فَقَالَ: إِنَّ لِيَ امْرَأَةً وَإِنَّ أُمِّي تَأْمُرُنِي بِطَلَاقِهَا، قَالَ أَبُو الدَّرْدَاءِ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «الوَالِدُ أَوْسَطُ أَبْوَابِ الجَنَّةِ، فَإِنْ شِئْتَ فَأَضِعْ ذَلِكَ البَابَ أَوْ احْفَظْهُ». وَفِي رِوَايَةٍ لابْنِ حِبَّانَ عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيِّ رَحِمَهُ اللهُ تعالى: أَنَّ رَجُلَاً أَتَى أَبَا الدَّرْدَاءِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فقَالَ: إِنَّ أَبِي لَمْ يَزَلْ بِي حَتَّى تَزَوَّجْتُ، وَإِنَّهُ الْآنَ يَأْمُرُنِي بِطَلَاقِهَا. قَالَ: مَا أَنَا بِالَّذِي آمُرُكَ أَنْ تَعُقَّ وَالِدَكَ، وَلَا أَنَا بِالَّذِي آمُرُكَ أَنْ تُطَلِّقَ امْرَأَتَكَ، غَيْرَ أَنَّكَ إِنْ شِئْتَ، حَدَّثْتُكَ مَا سَمِعْتُ مِنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ، سَمِعْتُهُ يَقُولُ: «الْوَالِدُ أَوْسَطُ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ، فَحَافِظْ عَلَى ذَلِكَ إِنْ شِئْتَ، أَوْ دَعْ».

الوالد أوسط أبواب الجنة ( بطاقة دعوية )

دخل إلى الغرفه التي بها صاحب الدين وقال للرجل: هذه دفعة من دين الوالد قدرها سبعة وعشرون ألف ريال وسوف يأتي المال وأسدد لك الباقي في القريب إن شاء الله. هنا بكى الأب وطلب من الرجل أن يعيد المبلغ إلى ابنه فهو محتاج له ولا ذنب له في ذلك فأصرّ الشاب على أن يأخذ الرجل المبلغ. ووصله عند باب الخروج طالبا منه عدم التعرض لوالده مره اخري او اهانته و أن يطالبه شخصياً ببقية المبلغ. ثم تقدم الشاب إلى والده وقبل رأسه وقال يا والدي قدرك أكبر من ذلك المبلغ وكل شيء يعوض الا ان اري الدمع في عيناك فأنا لم أستطع أن أتحمل هذا الموقف ولو كنت أملك كل ما عليك من دين لدفعته له ولا أرى دمعة تسقط من عينيك على لحيتك الطاهرة. وهنا احتضن الشيخ ابنه و أجهش بالبكاء و أخذ يقبله ويقول الله يرضى عليك يا ابني ويوفقك ويحقق لك كل طموحاتك. وفي اليوم التالي وبينما كان الابن منهمكاً في أداء عمله الوظيفي زاره أحد الأصدقاء الذين لم يرهم منذ مدة وبعد سلام وسؤال عن الحال والأحوال قال له ذلك الصديق: يا أخي أمس كنت مع أحد كبار رجال الأعمال وطلب مني أن أبحث له عن رجل مخلص وأمين وذو أخلاق عالية ولديه طموح وقدرة على إدارة العمل وأنا لم أجد شخصاً أعرفه تنطبق عليه هذه الصفات إلا أنت فما رأيك أن نذهب سوياً لتقابله هذا المساء.

لَا طَلَاقَ بِغَيْرِ عُذْرٍ شَرْعِيٍّ: أَيُّهَا الإِخْوَةُ الكِرَامُ: عِنْدَمَا نَتَحَدَّثُ عَنْ بِرِّ الوَالِدَيْنِ، وَأَنَّهُمَا أَوْسَطُ أَبْوَابِ الجَنَّةِ، يَجِبُ عَلَيْنَا أَنْ نَعْلَمَ أَنَّهُ لَا طَاعَةَ لِمَخْلُوقٍ في مَعْصِيَةِ الخَالِقِ. بَعْضُ الآبَاءِ وَالأُمَّهَاتِ عِنْدَمَا يَسْمَعُونَ مِثْلَ هَذِهِ الأَحَادِيثِ في بِرِّ الوَالِدَيْنِ قَدْ يَأْمُرُونَ الوَلَدَ بِطَلَاقِ زَوْجَتِهِ مِنْ غَيْرِ سَبَبٍ شَرْعِيٍّ، فَهَلْ يَجِبُ عَلَى الوَلَدِ طَاعَةُ وَالِدَيْهِ في ذَلِكَ؟ جَاءَ في كِتَابِ اللُّبَابِ أَنَّهُ أَتَى الإِمَامَ أَحْمَدَ رَحِمَهُ اللهُ تعالى رَجُلٌ، فَقَالَ: إِنَّ تَحْتِي امْرَأَةً وَأَبِي يَأْمُرُنِي بِطَلَاقِهَا. فَقَالَ لَهُ الإِمَامُ أَحْمَدُ: لَا تُطِعْ أَبَاكَ. فَقَالَ الرَّجُلُ: أَلَيْسَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ أَمَرَ ابْنَ عُمَرَ أَنْ يُطِيعَ عُمَرَ في تَطْلِيقِهِ زَوْجَتَهُ؟ قَالَ الإِمَامُ أَحْمَدُ: إِنْ كَانَ أَبُوكَ مِثْلَ عُمَرَ فَطَلِّقْهَا. وَقِصَّةُ سَيِّدِنَا عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا كَمَا جَاءَ في الحَدِيثِ الشَّرِيفِ الذي رواه أبو داود عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: كَانَتْ تَحْتِي امْرَأَةٌ، وَكُنْتُ أُحِبُّهَا، وَكَانَ عُمَرُ يَكْرَهُهَا، فَقَالَ لِي: طَلِّقْهَا؛ فَأَبَيْت.