أعضاء شرف نادي الاتحاد يشكون منصور البلوي للامير سلطان بن فهد!! السلام عليكم ورحمة الله وبركاته في خطاب رفعوه للأمير سلطان بن فهد وحصلت "الرياض" على نسخة منه.. أعضاء شرف الاتحاد يؤكدون: إدارة نادينا لم تلتزم بالتعليمات ومازالت تعمل رغم انتهاء المدة! كتب - فيصل العبدالكريم: رفع عدد من أعضاء شرف نادي الاتحاد خطاباً لصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد الرئيس العام لرعاية الشباب يتضمن تسجيلهم عدداً من التجاوزات التي سجلها اعضاء شرف النادي ضد الإدارة الحالية، وقد حصلت "الرياض" على نسخة منه، ويأتي من بين اعضاء الشرف الموقعين على الخطاب سالم بن محفوظ والذي رشح نفسه لرئاسة النادي كما سبق وان بعث بخطاب مماثل لسمو الرئيس العام. أين هيئة أعضاء شرف نادي الاتحاد؟ | صحيفة الرياضية. وطالب اعضاء الشرف من خلال خطابهم بعقد الجمعية للنادي، كما قدموا احتجاجهم على استمرار عمل مجلس إدارة النادي بالرغم من انتهاء فترة الرئاسة مستندين على المادة السابعة عشرة من الفصل الثاني في اللائحة الموحدة للأندية، كما طالب اعضاء الشرف بتطبيق الأنظمة وحل مجلس الإدارة الحالي وتعيين مجلس إدارة مؤقت وعقد جمعية عمومية لاعضاء شرف النادي غير عادية.. وفي ما يلي نص الخطاب: بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد بن عبدالعزيز آل سعود.. يحفظه الله الرئيس العام للرئاسة العامة لرعاية الشباب.
ثانياً: فتح باب الترشيح لمجلس ادارة جديد من ذوي الخبرة لادارة دفة العمل بالنادي او تجديد فترة الادارة السابقة من خلال دعوة الجمعية العمومية للنادي وفق اللوائح والانظمة الصادرة بهذا الخصوص بعد صدور التقرير المطلوب من مجلس الادارة المؤقت او اللجنة المشكلة. اننا على ثقة في حكمة سموكم الكريم باتخاذ الخطوات الكفيلة لتفادي مزيداً من الضرر الذي اصاب نادي الاتحاد واعادة الوضع الى نصابه وتحقيق الانضباط وعدم الخروج عن اللوائح التي فرضها المشرع للحفاظ على مقدرات ومكتسبات الاندية التي صرفت عليها الدولة الرشيدة بلايين الريالات لاسعاد شبابها على مختلف مستوياتهم. حفظ الله سموكم وامدكم بعونه وتوفيقه والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأنا في اعتقادي ومن خلال تعاملي مع منصور بأنه لم يبحث عن الشهرة مقابل نتائج فهي جاءت له من خلال بحثه عن النتائج وفعلا حضرت الشهرة وغابت النتائج أما مسألة مفاوضات الادارة مع فيغو فإن هناك اتفاقية بأن اللاعب سيحضر الى الاتحاد في تاريخ 1/7/2007م أما مسألة أن اللاعب يمرض أو يموت أو تتغير الظروف فهذا في علم الغيب ايضاً الاتفاقية مع شركة صلة يبدأ العمل معها في يوليو القادم. أما بالنسبة الى المفاوضات مع رونالدو فأنا اعتقد بأن فيها شيء من الجرأة والمجازفة فكل الموضوع بأن الاتحاد قدم عرضا والعرض لم يكن كبيرا إلا أنه لم يكن يتوقع رد النادي الاسباني بهذه السرعة وقبول العرض وأخذ الموضوع اسبوعين من مفاوضات جدية مع ذلك دخل ميلان ووقع مع اللاعب أما أن مفاوضات رونالدو بهدف التمويه الاعلامي فهذا غير صحيح بل كان هناك عمل جاد ومحاولات وهذا اجتهاد يحسب لمنصور البلوي.
رغم كل ما سبق إلا أن حياة السلطان كانت مليئة بالتراجيديا، فالسلطان تزوج من جارية يهودية تدعى روكسيلانه كانوا قد سبوها أثناء أحد الغارات على الروس من منطقة موجودة الآن في أوكرانيا، الفتاة استطاعت أن تسرق قلب السلطان فأعتقها وتزوجها وأعلنت هي اسلامها وأنجبت له ولدين وبنت. روكسيلانه أرادت أن تمهد لأحد أبنائها أن يتولى العرش بعد أبوه رغم وجود ابنين أكبر من ابنائها للسطلان من زوجته الأولى، فاشتغلت بالدسائس وساعدها الصدر الأعظم رستم باشا على ذلك، فانتهز الأخير فرصة سفر ابن السلطان مصطفى في إحدى الحملات العسكرية إلى بلاد فارس وكاتب سليمان الأول يخبره أن ابنه يريد أن يثور عليه كما ثار أبوه(سليم الأول) على جده بايزيد الثاني، فانطلت الحيلة على الخليفة الذي سافر من فوره إلى معسكر الجيش في بلاد فارس متظاهرا بقيادة الجيش بنفسه، واستدعى ابنه إلى خيمته وقتله فور دخوله إياها، وكان للسلطان سليمان ابن آخر يدعى جهانكير توفي أيضا بعد مقتل أخيه مصطفى بقليل من شدة الحزن. ولكن مسلسل قتل الأبناء للسلطان سليمان لم يتوقف، فبعد وفاة روكسيلانه أراد سليم ابنها الأصغر أن يكيد لأخيه الأكبر بايزيد ويصبح هو السلطان، فتمكن من استئجار مربي بايزيد وجعله يسرب له معلومات خاطئة تفيد نية أبيه تولية ابنه الأصغر السطلنة، وجعله يتبادل مراسلات مع سليم عن هذا الموضوع في أحداها مس بايزيد بكرامة أبيهما، فأرسل سليم الكتاب إلى الخليفة سليمان الذي غضب غضبا شديدا وكتب إلى بايزيد يوبخه ويأمره بالانتقال من إمارته في قونية إلى مدينة أماسيا، فخشي بايزيد غدر أبيه فجمع قرابة عشرين ألفا من الجنود وآثر التمرد على أبيه، إلا أن سليمان استطاع اخماد التمرد وأرسل من قتل ابنه وأحفاده الأربعة.
اتهمت الأمير مصطفى ووالدته ، سلطانة ماه دوران ، بوفاته ، وأنهم خططوا لذلك للاستيلاء على السلطة. ظلت وفاة الأمير محمد لغزا حتى يومنا هذا. لم يعلم المؤرخون هل مات بمرض السل أو مرض الزهري أم مؤامرة للتخلص منه ؟! قصة سلطانة هيام وانتقامها لوفاة ابنها … بعد أن استسلمت سلطانة هيام لفكرة وفاة أميرها الراحل محمد ، انتابتها رغبة في الانتقام من سلطانة ماه دوران التي حمّلتها مسؤولية قتل ابنها ، بحيث كانت العلاقة بين السلطان سليمان ونجله. أصبح الأمير مصطفى متوتراً للغاية حيث شعر السلطان سليمان أن ابنه كان يحذو حذو جده سلطان سليم واشتبه في أنه سيصبح مثله ويتمتع بدعم من الجيش ينقلب على والده ويقتل جميع إخوته بالضبط. وكأن التاريخ يعيد نفسه. قصة السلطان سليمان وهيام الحقيقية. في الوقت نفسه شعر الأمير مصطفى أنه يسير بنجاح نحو حلمه في تولي العرش الذي طالما حلم به. وزعمت أنها بالغت في الأمر للسلطان سليمان لتؤكد له أن مخاوفه من الأمير مصطفى ستتحقق يومًا ما ، وظهرت فجوة كبيرة في علاقة السلطان بنجله. أثرت الفجوة في علاقة الأمير مصطفى بوالده سلطان سليمان على فرحة الأمير مصطفى بوصوله إلى العرش ، خاصة وأن شقيقه الأمير بايزيد ، "الأخ غير الشقيق" نجل سلطانة هيام ، عزز يده وأصبح خصمًا كبيرًا.
أثرت الفجوة في علاقة الأمير مصطفى بوالده السلطان سليمان على فرحة الأمير مصطفى بقرب توليه العرش خاصًة وأن أخيه الأمير بايزيد "غير الشقيق" ابن السلطانة هيام اشتد عضده وأصبح خصمًا لا يستهان به بارعًا في الفروسية بخلاف مهارته العسكرية، وأكثر ما دب الرعب في قلب الأمير مصطفى أن السلطانة هيام تسانده بقوة وبالفعل تم تعيين الأمير بايزيد والياً سنجق كوتاهيا وأيضًا تعيين الأمير سليم "شقيقه" والياً لـ مانيسا لتتأكد الشكوك لدى الأمير مصطفى بأن زوجة أبيه السلطانة هيام لن تكل ولا تمل حتى أن تخلعه نهائيًا من الخلافة بمساعدة رستم باشا زوج ابنتها.
داخل الحرم ، وماذا ينوي السلطان حكم الخلافة من بعده ، ثم بدأ رستم باشا يبث إجلالته للسلطان بأن نجله الأمير مصطفى بدأ يخطط لانقلاب عسكري على والده ، وازدادت الشائعات عن السلطان سليمان. فكان يخشى تكرار مأساة جده ، وذلك في ظل أقوى انتصار للسلطان سليمان. وانشغاله ببسط سلطة الدولة العثمانية ، قام رستم باشا بتزوير أوراق تحتوي في داخلها على أدلة على أن الأمير مصطفى قد اتفق مع الشاه الإيراني على مساعدته في الوصول إلى العرش مقابل زواجه من ابنته. وصلت هذه الأوراق المزورة إلى السلطان سليمان الذي غضب بجنون ونجحت مكائد السلطان. خرام "هيام" ورستم باشا في الفراق بينه وبين نجله الأكبر ، وأمر السلطان سليمان بإعدام نجله الأمير مصطفى.
بالنسبة لصموئيل تواردوفسكي، السفير البولندي في إسطنبول في 1620، روكسيلانا ابنة كاهن أرثوذكسي من روهاتين، وهي بلدة قريبة من بلدة لفوف الأوكرانية على نهر دنيستر. وتقول أغنية شعبية قديمة من منطقة بوكوفينا، إن الشابة الفتية والجميلة اختطفها التتار من منطقة روهاتين وباعوها لحريم السلطان. هُرَّم تفوز بقلب السلطان: إذن، فالسلطانة هُرَّم قد اختطفها التتار من بلدتها بالقرب من لفوف على نهر دنيستر. ولا تعرف الطريقة التي أحضرت بها إلى الحريم. كما أنه ليس من المؤكد ما إذا كانت قد دخلت في حريم سليمان الأول، المعروف باسم سليمان القانوني، في مانيسا أو في إسطنبول. وتشير التقديرات إلى أنها كانت في عمر 14 أو 17 عامًا في ذلك الوقت. سميت باسم هُرَّم لأنها كانت دائما مبتسمة ومبتهجة. وقد فازت بقلب السلطان سليمان الأول عندما سنحت لها الفرصة. ولدت السلطانة هُرَّم الأمير محمد عام 1521، فبات السلطان سليمان، بعدها، يعتقد أن الشمس تشرق من وجهها، فاستغلت محبته واستأثرت به فلم تدع أية امرأة أخرى تقترب من السلطان. وقد جعلها ذلك على خلاف مع نساء أخريات في حرملك السلطان، لا سيما مع ماهيدفران، والدة الأمير مصطفى. ومع ذلك، وقبل أن يتطور الوضع إلى أبعد من ذلك، تدخلت السلطانة حفصة، والدة السلطان سليمان، للتخفيف من حدة التوتر قليلاً.
بعد أن عين زوج ابنة السلطان هيام في منصب الوزير الأعظم ، أطاح الأمير مصطفى من الإمبراطورية العثمانية وسياساتها. ويعتبر تعيينه حاكما إعلانا واضحا عن توليه حكم الدولة العثمانية من بعده واستبعاد ابنه مصطفى رغم أنه الابن الأكبر. عرفت الإمبراطورية العثمانية أن من يصبح حاكمًا لمدينة مانيسا سيصبح تلقائيًا حاكمًا لعرش الدولة. عندما وصل خبر تولي الأمير محمد ولاية مانيسا للأمير مصطفى وسلطانة ماه دوران ، غضب شديد ملأ صدر السلطان ماه دوران ، بعد أن تأكدت من أن حلمها بالعودة إلى القصر العثماني قد أصبح ضربًا من الخيال. لم يتحقق ذلك مما دفعها إلى الاتفاق مع ابنها الأمير مصطفى على أن سبب سعادتهم يكمن في اختفاء الأمير. محمد حتى تعود الأمور إلى جانبهم من جديد. ولم يهنئ الأمير محمد مانيسا ، بعد شهرين من حياته السعيدة مع زوجته وابنته الوحيدة ، وهو يصيح غمر قصر مانيسا ، "الأمير محمد مات! " تسبب وفاته في العديد من علامات الاستفهام. وصل خبر وفاة الأمير محمد إلى والده كالصاعقة. كان قريبًا جدًا من والده السلطان سليمان ، وأحبهم إلى قلبه أكثر من بقية إخوته. حزن عليه ، والسلطان لم يبكي أحدا كما فعل. أما والدته سلطانة هيام فقد حزنت على وفاة ابنها ، ولم تصدق أن ابنها الذي أتم الثالثة والعشرين توفي فجأة.