وتينة غضة الأفنان باسقة - إيليا أبو ماضي - التينة الحمقاء - الجيل الذهبي - المناهج القديمة - YouTube
وتينة غضة الافنان باسقة _ التينة الحمقاء - YouTube
وتينة غضة الأفنان باسقةٍ قالت لأترابها والصيف يحتضر بئس القضاء الذي في الأرض أوجدني عندي الجمال وغيري عنده النظر لأحبسن على نفسي عوارفها فلا يبين لها في غيرها أثر لذي الجناح وذي الأظفار بي وطر وليس في العيش لي فيما أرى وطر إني مفصلة ظلي على جسدي فلا يكون به طول ولا قصر ولست مثمرة إلا على ثقةٍ أن ليس يطرقني طير ولا بشر عاد الربيع إلى الدنيا بموكبه فازينت واكتست بالسندس الشجر وظلت التينة الحمقاء عاريةً كأنها وتد في الأرض أو حجر ولم يطق صاحب البستان رؤيتها فاجتثها فهوت في النار تستعر من ليس يسخو بما تسخو الحياة به فإنه أحمق بالحرص ينتحر
11-18-2011, 02:54 AM # 1 الـمشرفة الـعامة تاريخ التسجيل: Sep 2008 الدولة: حالياً.. هووون المشاركات: 77, 302 التينة الحمقاء وتـيـنة غـضة الأفـنان بـاسقةٍ….. قـالت لأتـرابها والـصيف يحتضر بئس القضاء الذي في الأرض أوجدني….. عـندي الجمال وغيري عنده النظر لأحـبسن عـلى نـفسي عوارفها….. فـلا يـبين لـها فـي غـيرها أثر كم ذا أكلف نفسي فوق طاقتها….
ذات صلة أشعار إيليا أبو ماضي بحث عن الشاعر إيليا أبو ماضي إيليا أبو ماضي يعدّ إيليا أبو ماضي شاعراً عربيّاً لبنانيّاً ، وهو من أهمّ شعراء المهجر، عُرف بشعره الجميل وبمعانيه الرّائعة الّتي تدخل القلوب، وسنذكر لكم في هذا المقال بعض أجمل قصائده. [١] فلسفة الحياة أيّهذا الشّاكي وما بك داء كيف تغدو إذا غدوت عليلاً إنّ شرّ الجناة في الأرض نفس تتوقّى قبل الرّحيل الرّحيلا وترى الشّوك في الورود وتعمى أن ترى فوقها النّدى إكليلا هو عبءٌ على الحياة ثقيل من يظنّ الحياة عبئاً ثقيلا والّذي نفسه بغير جمال لا يرى في الحياة شيئاً جميلا فتمتّع بالصّبح ما دمت فيه لا تخف أن يزول حتّى يزولا أيّهذا الشاكي وما بك داء كن جميلا ترى الوجود جميلاً. [٢] التينة الحمقاء وتينةٌ غضّة الأفنان باسقةٌ قالت لأترابها والصّيف يحتضر بئس القضاء الّذي في الأرض أوجدني عندي الجمال وغيري عنده النّظر لأحبسنّ على نفسي عوارفها فلا يبيّن لها في غيرها أثر لذي الجناح وذي الأظفار بي وطر وليس في العيش لي فيما أرى وطر إنّي مفصّلة ظلّي على جسدي فلا يكون به طول ولا قصر ولست مثمرةً إلّا على ثقة إن ليس يطرقني طيرٌ ولا بشر عاد الرّبيع إلى الدّنيا بموكبه فازيّنت واكتست بالسندس الشجر وظلّت التينة الحمقاء عاريةً كأنّها وتدٌ في الأرض أو حجر ولم يطق صاحب البستان رؤيتها فاجتثّها، فهوت في النّار تستعر من ليس يسخو بما تسخو الحياة به فإنّه أحمقٌ بالحرص ينتحر.
وزير للمرور يكون انجازه الوحيد ان نخرج من بيوتنا ونصل لمقاصدنا نسير فوق الطرق المفتوحة نسير فعلا ولا نقف مكاننا بؤساء غاضبين حتي ننسي سبب خروجنا من منازلنا ، وزير يكون انجازه الوحيد ان نكف عن لعن الايام التي نحيا فيها والزمن الذي نعشيه والاسباب التي دعتنا للخروج من منازلنا فنتعرض لما تعرضنا له ضجيج وتلوث سمعي ، دخان وعوادم وتلوث بيئي ، اكروبات السير ومقصات الطريق و" غرز " اليمين واليسار!!! وزير للمرور يحبنا ويعطف علينا ويفكر في معاناتنا فيبذل كل جهده ومعاونيه المخلصين لانهاء المعركة اليومية التي تستفذ طاقه ارواحنا المتعبة!!!
ما علينا، محادين بادر لدرجة اجاه عرض من شركة الحكمة بدون ما يقدملهم، كونه متفوق طول عمره، وافق عالعرض واستقال من شركته القديمة وبس اجت الرزقة للتم، قامو طلبو عدم محكومية وكبرت القصة وما حدا أعطاه عدم محكومية عشان القضايا السياسية السخيفة من ورا "مبادراته"، قام استنى استنى بالآخر حلقوله وقالوله اسفين اللي "فوق" ما وافقوا بس خد تعويض سخيف. ما قبل يدخل في القصة واسطات، معه حق في ناس وضعهم كتير أسوأ بمليون مرة، في ناس لهلأ مش لاقية شغل ولا قادرة تبلش حتى تلاحق احلامها المخطوفة. ماحدش يمكن بتذكر أسمائهم أو نسيوهم بعد ما خلص الانبهار الأهبل المؤقت، وبدفعو ثمن كتير مضاعف. ما علينا، المهم خسر شغله اللي استقال منه عشان يتوظف عندهم وقعد سنة بلا شغل. بالآخر طلبته شركة بامريكا، شغل مفصل زي ما بده بشركة قد الحكمة بجوز عالفين مرة، قلنا فرجت، عملو تشييك أمني بعتو للجهات المعنية في الاردن، راحت "الجهات المعنية" بكل شرف الخصومة بالدنيا قامت بعتت التهم اللي عليه بالمحاكم المدنية بس، يعني من باب أنه تهم المحاكم العسكرية للاستهلاك المحلي بس. راحت الشركة هاي برضه كحشته و عطوه تعويض سخيف. كحشتين و تعويضين سخيفين قبل ما يطبق ثلاثين، بحب ارشحه لكتاب غينيس.
المرة الثالثة كانت نابتة، من اولها قلهم هيك هيك الوضع وهي كل القضايا اللي علي. حكوله ما في اشي بهالاحكام اللي عليك يمنعنا نوظفك واذا بتشييكنا طلع ما عندك غيرهم رح تداوم عنا وفعلا اشتغل بالآخر. كل هالوقت انا وحميدو بالاردن. راح عليه كتير لحظات لمحمد وهو بكبر بحس لهلا بحاول يعوض اللي فاته، اول ما مشي اول ما حكى بس خلصت الماجستير، وداع بيتنا الاول. كانت فترة متعبة كتير، معركة قاسية بلا شك. تهربت اشوف اي حدا من الرفاق وقتها وكتير ناس بادلتني التهرب، بعرف أنه شعور العجز عندهم كان زي اللي بحسه، وكل واحد فات في متاهة، اشي عنده نوبات غضب، اشي بهرب ع اي اشي ينسيه، اشي اكتئب، كل واحد اله قصة وفي وجع ما بنحكيش عنه، زي كانه السنين اللي مضت حدا عزيز مات ومابدنا نجيب سيرته. وتوتة توتة خلصت حتوتة عقولة حميدو. ليش هلأ عم بكتب هالحكي؟ يمكن عشان قربت اول نزلة النا ععمان ومسطوحة لانه ما زبطت اكثر من اسبوعين، يمكن عشان اليوم العيد ومحتارة كيف بدي احسس حميدو بعجقته هون، يمكن لاني عم بضب بزينة رمضان اللي غصبن عنها خليتها من ريحة البلاد، يمكن لاني قربت انفجر وكان لازم اعبر، ويمكن لأنه حلقة الواق واق مبارح عملوا علم من اواعيهم وغنوا "موطني" وشلعوا قلبي شلع بدل ما اضحك، ما بعرف.