كشفت الهيئة العامة للأرصاد الجوية، أن أخر صور الأقمار الصناعية ، تشير إلى استمرار الأجواء الحارة علي كافة الأنحاء وثبات شبه نسبي في درجات الحرارة حيث تتجاوز درجة الحرارة علي القاهرة 30 درجة خلال فترة التنبؤ كما تصل إلى 37 درجة يوم الجمعة المقبل. أجواء حارة على أغلب الأنحاء اليوم نهارا.. والعظمى بالقاهرة 32 درجة - اليوم السابع. وتابعت هيئة الأرصاد: وتظل الظاهرة المؤثرة هي الشبورة المائية صباحا خاصة علي الطرق الزراعية والقريبة من المسطحات المائية. ويشهد اليوم الثلاثاء، طقس حار نهارا على القاهرة الكبرى والوجه البحرى ، وجنوب سيناء وشمال الصعيد ، معتدل على السواحل الشمالية ، شديد الحرارة على جنوب الصعيد، مائل للبرودة على شمال البلاد حتى القاهرة الكبرى وشمال الصعيد ، معتدل على جنوب سيناء وجنوب الصعيد وأوضحت هيئة الأرصاد الجوية، أن اليوم سيشهد نشاط رياح وشبورة خفيفة على القاهرة الكبرى والوجه البحرى والسواحل الشمالية وجنوب سيناء وسلاسل جبال البحر الأحمر وفرص أمطار خفيفة على حلايب وشلاتين. وبالنسبة لدرجات الحرارة، اليوم الثلاثاء: القاهرة العظمى 32 درجة والصغرى 18 درجة، والإسكندرية العظمى 26 والصغرى 16 درجات، ومطروح العظمى 22 درجة والصغرى 15 درجة، وسوهاج العظمى 36 درجة والصغرى 20 درجة، وقنا العظمى 37 درجة والصغرى 21 درجة، وأسوان العظمى 39 درجة والصغرى 23 درجة، وسانت كاترين العظمى 26 درجات والصغرى 13 درجة.
عطل في المحرك أو انقطاع أحد الكابلات المتصلة بالشواية. الطرف الخامس: عدم إغلاق باب الفرن بشكل صحيح: تم حل هذه المشكلة بطريقة بسيطة وهي فصل التيار الكهربائي عن الفرن وإغلاق صمام الغاز ثم تغيير المفصلات. الأبواب بسبب الاحتكاك تؤدي إلى فقدان جزء السيليكون من باب الفرن بالقوة. كما ذكرنا الاعطال اعلاه هي ملخص للمورد معنا فهناك العديد من الاعطال التي تأتي الينا يوميا ويقوم عمال الشركة بصيانتها فهي توفر الاجهزة التكنولوجية التي تفكك وتثبتها بأمان وسرعة للأفران وكذلك نحن نوفر جميع قطع الغيار التي تحتاجها الأفران الأصلية المستوردة من الخارج بعمر إنتاجي طويل ، كما نقدم قطع غيار تصل إلى 5 سنوات. درجة الحرارة في الخرج الإنسان. تقوم الشركة في البداية بفحص الفرن لتحديد نوعه ، وفصل الكهرباء والغاز عن الفرن ، ثم تحديد العطل والمشكلة. بعد تحديد المشكلة ، يتم تحضير أدوات التفكيك وأدوات الإصلاح ، ثم إزالة الغطاء الخارجي للفرن ، وإزالة أنابيب الغاز الرئيسية للفحص ، واستبدال الجزء التالف من الفرن. إذا كانت المشكلة ناتجة عن المفاتيح أو الأزرار أو الأجزاء الداخلية للفرن ، فيتم إزالتها وإصلاحها أو استبدالها في حالة تآكلها. المهندسين وعمال الصيانة المحترفين: يتم تنفيذ العمل من قبل أكبر قوة عاملة متخصصة ومهندس محترف في المجال يقوم بالصيانة في حالة حدوث أي مشكلة مهما كانت صعبة.
استخدام التقنيات الحديثة لاغلاق اللحد وقال الدوغان نقلاً عن الباحث المهندس نبيه بن عبدالرحمن الشعيبي المشرف على المشروع في دراسته: استخدمت عدة مواد في إغلاق فتحات اللحد بعد دفن الميت ومن ضمنها اللبن، وهو عبارة عن طين وتبن وكذلك ألواح الخشب، وحالياً تستخدم الألواح الخرسانية والمكونة من أسمنت وحصى ورمل، بيد أن تلك المواد جميعاً لها مساوئ عدة إلا أنها كانت ملائمة في حينها، وحالياً ومع تقدم العلم أضحى من المسلم به الأخذ بالتقنيات الحديثة ما دامت لا تتعارض والشرع المطهر، وقد جاء عن الرسول (صلى الله عليه وسلم) قوله (الحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أحق الناس بها). خصائص الفلين المضغوط يصنع من مواد طبيعية مصنعة من مشتقات البترول، خفيفة الوزن وسهلة التقطيع حسب الحاجة، وليس له أي آثار كيميائية أو جانبية، عديم الامتصاص للماء والرطوبة، كما انه مطابق للمواصفات والمقاييس السعودية والعالمية، وسهل النقل والاستخدام مما يوفر الوقت والجهد كما انه يتحمل الضغوط حيث أظهرت النتائج أن متوسط اللوح الأسمنتي يزن 20 كيلو جراما، بينما متوسط لوح الفلين 0،56 كجم، أي أن كل خمسة وثلاثين لوح فلين يقابلها لوح واحد أسمنتي في الوزن، وهذا يساعد على التعامل مع الألواح الفلينية وتداولها بسهولة وإنهاء أعمال الدفن في مدة وجيزة وعدم الإضرار بالقائمين على الدفن صحياً.
ويستهدف استخدام هذه المادة استحداث ساتر يحجز اللحد عن باقي القبر ويمنع وصول أي أتربة إلى داخل اللحد، وفي الوقت نفسه يكون للحاجز خصائص القوة العالية وسهولة النقل والتصنيع، كما يعمل على توحيد طرق صناعة وتأمين هذه الألواح بمواصفات حديثة وملائمة حسب الحاجة. كما يحاول تفادي بدائية طرق تصنيع ألواح الخرسانة المستعملة حاليًّا في الدفن، وهو ما يكلف وقتًا وجهدًا يمكن تلافيه بطرق أفضل، وعدم المقدرة على توحيد طرق تصنيع هذه الألواح؛ ما أدى إلى تفاوت في درجات جودتها ومواصفاتها الفنية بكل تفاصيلها، وحدوث انهيارات في قبور كثيرة بعد دفن الجنائز؛ بسبب كسر في الألواح الخرسانية التي توضع على اللحد أثناء الدفن، وكثرة الشكاوى وصعوبة تداول الألواح وتركيبها في القبر لثقلها؛ ما يعطل أعمال الدفن
الأحد 01 نوفمبر 2015 الأحساء - عايدة بنت صالح: نظَّم مركز إكرام الموتى التابع لجمعية البر بالأحساء، مؤخرا بمشتل الأمانة، اللقاء العلمي السنوي بعنوان (الدعم المجتمعي لمشروع اللِّبن الجديد) والذي يأتي في إطار حملة التعريف بمشروع اللِّبن الجديد (الفلين المضغوط) والذي سيكون بديلاً للألواح الخرسانية المستخدمة حالياً في اعمال الدفن بالمقابر. مركز اكرام الموتى بالاحساء والبوقرين والحبيب مدراء. وذلك بحضور نخبة من أساتذة الشريعة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية وعدد من طلبة العلم وعدد كبير من الأهالي الذين يحضرون الجنائز بمدينتي الهفوف والمبرز بصفة مستمرة بالإضافة إلى أعضاء المجلس الاشرافي ومنسوبي المركز وعدد من المتعاونين مع المركز. وأوضح مدير العلاقات العامة والإعلام وليد البوسيف، أن اللبن الجديد سيتم استخدامه بديلا للقطع الخرسانية المستخدمة حاليا في سد اللحد. وكان اللقاء السنوي للتعريف بمشروع اللبن الجديد بدأ بتلاوة مباركة من القرآن الكريم، ثم بعد ذلك قام المهندس نبيه الشعيبي، المشرف على المشروع، بتقديم عرض تعريفي علمي عن ألواح الفلين المضغوط شمل دواعي استخدامها ومميزاتها وصفاتها العلمية والاختبارات و التجارب التي تمت عليها. ثم بعد ذلك قام الدكتور عبدالسلام الحصين، بتقديم مختصر لبحث شرعي أعده فضيلته لبيان جواز استخدام ألواح الفلين المضغوط شرعاً وبين فيه أقوال العلماء فيما يستخدم في سد اللحد.