ما الفرق بين الكيس الدهني والورم، الأورام هي كتل من نسيج في الجسم ينمو بطريقة غير طبيعية مما يؤدي الى مضاعفات على جسم الانسان منها قد يؤثر ومنها لا يؤثر على الانسان، وعلى الرغم من وجودها الا أنه لم يتم التوصل إلى سبب صريح يوضح ظهور هذه الأورام ولكنهم أرجعوا ذلك إلى بعض الجينات في جسم الانسان والآن سنتعرف على الكيس الدهني والورم ونفرق بينهم. ما الفرق بين الكيس الدهني والورم ليس من الضروري أن يكون الورم مرضًا خبيثًا يصعب علاجه ، ولكن في بعض الأحيان قد يكون هذا الورم ورمًا حميدًا لا يتطلب سوى إزالته والتخلص منه لتجنب التحول إلى شيء خبيث. قد يكون الورم عبارة عن كيس دهني يمكن التخلص منه ببعض العمليات السهلة فهو بسيط ولا يسبب القلق. في حالة وجود ورم في الجسم يجب أن يخضع الشخص بشكل مباشر لبعض التحليلات والفحوصات لطمأنته والتأكد من صحة الأمر للخضوع للعلاج المناسب والصحيح. الاختلاف واضح جدًا في التركيب بين الورم والكيس الدهني ، حيث أن الشكل العام قد يكون متشابهًا لأن كلا العنصرين يؤثران على الجلد والأنسجة والعظام أحيانًا ، لكن الشكل والتكوين العام يختلفان تمامًا. حيث أن الكيس الدهني ليس سوى ورم في الأنسجة والخلايا ولكنه رخو جدا ويحتوي على مجموعة من السوائل والدهون على عكس الورم وهو عبارة عن نسيج صلب في حالة الضغط عليه فلا يمكن أن يسبب الألم ويؤثر أيضا نفس اماكن الكيس الا انه يمكن ان يكون ورم حميد او خبيث ويتم التشخيص بناء على تحليل الاصابة.
ما الفرق بين الكيس الدهني والورم من خلال موقع فكرة في بعض الأحيان قد نجد أنه بعض الأشخاص فجأة يعانون من تكتلات او تورمات تظهر في أماكن مختلفة من الجسم وبالتحديد في الرأس أو في منطقة تحت الإبط أو في الرقبة أي مكان في الجسم يسبب هذا الأمر الشعور بالقلق والخوف الشديد نظرا لأن هذا الأمر معروف جدا بأنها قد تكون وبنسبة كبيرة أورام خبيثة وهذا المرض صعب جدا ويسبب الرعب الكبير للأشخاص نظرا لقسوة المرض وصعوبة العلاج. ما الفرق بين الكيس الدهني والورم ليس بالأمر الضروري أن يكون الورم عبارة عن مرض خبيث يصعب العلاج منه ولكن في بعض الأحيان قد يكون هذا الورم هو عبارة عن ورم حميد يتطلب فقط إزالته والتخلص منه لتجنب تحوله إلي شئ خبيث وقد يكون الورم عبارة عن كيس دهني يمكن التخلص منه ببعض العمليات السهَلْة والبسيطة ولا يسبب قلق ذلك في حالة وجود ورم في الجسم لابد أن يخضع الإنسان مباشرة إلى بعض التحاليل والفحوصات للاطمئنان والتأكد من صحة الأمر للخضوع إلى العلاج المناسب والصحيح. الفرق واضح جدا في التركيب بين الورم والكيس الدهني حيث أن الشكل العام قد يكون متشابه لأن كلا العنصريين يصيبون الجلد والأنسجة والعظام، في بعض الأحيان ولكن الشكل والتركيب العام يكون مختلف تماما.
هذه الكتل قد تظهر لعدة أسباب منها أن الإبط يوجد به العديد من الغدد الليمفاوية والتي تلعب دورًا مهمًا في الجهاز المناعي للجسم وأحيانًا تتضخم هذه الغدد اللمفاوية و تؤدي إلى ظهور ورمًا تحت الإبط. أيضًا تتشكل الكتل تحت الإبط بسبب العدوى وتورم الجلد بعد الحلاقة أو استخدام مزيلات العرق وفي هذه الحالات لا يكون هناك خطر وتختفي بدون أي معالجة ولكن في أحيان أخرى قد تشكل هذه الكتل خطر خصوصًا إذا استمرت لفترة طويلة. عليك الإسراع باستشارة الطبيب في حالة لاحظت أن التورم يزداد تدريجيًا سواء كان مؤلمًا أو غير مؤلم إذ قد يشير ذلك إلى أولى أعراض سرطان الثدي وعلى الرغم من أنها قد تصيب النساء والرجال في جميع الأعمار إلا أنها أكثر شيوعًا لدى النساء. لذلك عليك بأخذ الاحتياطات المناسبة مثل الخضوع لفحوصات الثدي شهريًا والإسراع إلى الطبيب في حال لاحظت وجود أي كتل في الثدي، إذ يصعب أحيانًا معرفة الفرق بين الكيس الدهني والورم في الثدي. احجز الان مع افضل دكتور جلدية
حيث ان الكيس الدهني ما هو إلا عبارة عن ورم في الأنسجة والخلايا ولكنه يكون طري للغاية يحتوي على مجموعة من السوائل والدهون على عكس الورم الذي يكون النسيج صلب في حالة الضغط عليها لا يمكن أن تسبب ألم وأيضا تصيب نفس الأماكن الكيس ولكن يمكن أن يكون ورم حميد أو خبيث ويتم التشخيص بناء على تحليل الإصابة. ما الفرق بين الكيس الدهني والورم من حيث العلاج ؟ يختلف الكيس الدهنية والورم من حيث الطريقة المتبعة في العلاج ويختلف أيضا من حيث الحالة النفسية التي يسببها لدى الكثير من المرضى فمثلا في حالة الكيس الدهني يكون سبب الم شديد للأشخاص حيث أنه عبارة عن تجمعات دهنية ودموية في أماكن على الجلد أو داخل الجسم فقط يلجأ الطبيب إلى إزالتها جراحيا حتى لا تعود مرة أخرى. اما في حالة الأورام والتي يكون أسبابها متعددة إذا كان الورم بعد تحليل الظاهر انه حميدة فهذا من الأمور البسيطة يتم إزالة الورم جراحيا والتخلص منه بالكامل وبعد ذلك يتم المتابعة. إذا تم التحليل والتأكد من أن الورم من الأورام الخبيثة فهناك نظام في العلاج يتبع وتختلف أنظمة العلاج بناءا على الحالة والمرحلة التي وصلت إليها من العلاج الكيميائي او العلاج بالأشعة.