قصص واقعية عن الاستغفار قصص جميلة جدا ومعبرة

ولكن لا يمكن أن يعتمد الإنسان على الاستغفار فقط ولا يتناول الدواء أو يتابع حالته مع المريض على اعتبار أنه بالاستغفار فقط سيُشفى فهذا أمر خاطئ تماماً، بل لابد من أن يلتزم المريض بالإثنين معاً حتى يتحقق له الشفاء، فالتوكل من الأمور المحمودة، ولكن التواكل هو أمر خاطئ.

قصة شخصية مع الاستغفار وتقوي الله والرزق المضاعف.. يسردها عمرو خالد

قصة يسر الله تعالى أمرها بسبب الاستغفار کثرت مشاكل تلك الزوجة مع أهل زوجها والجميع كان مخطئ ولما حملت المرأة وانجبن طفلا زادت المشاكل فذهب الزوج بما إلى أهلها ومكثت عندهم سنتين أو ثلاثا دون أن يطلقها، ثم ردها إليه في بيت بمفردها فصارت تحرص على كسب رضا زوجها وأهله لكنهم غير راضين عنها، ثم تزوج بامرأة أخرى فأحسن أهل الزوج العلاقة معها لإغاظتها ، وأصبح الزوج يمنعها من الذهاب لأهلها ويقدم زوجته الأخرى عليها، ومضت السنين وأنجبت عددا من الأولاد فلما رأت تفاقم المشاكل واستمرارها لجأت إلى الله تعالى بالدعاء والاستغفار، وفي يوم رأت رؤيا في منامها فقصتها على مفسر احلام فقال: هذا فرج لك. لبثت المرأة سوى أسابيع إلا ويحسن زوجها معاملتها، وكان يقول من شدة محبته لها: أتمنى أن أموت قبلك. أما أهله فأحسنوا معاملتها وكفوا عن أذاها.

قصص حقيقية عن الإستغفار

ففي هذا الحديث يخبر الصادق المصدوق عن ثلاث ثمرات يجنيها من أكثر الاستغفار؛ إحداها الرزق من الله الرازق ذي القوة المتين من حيث لا يظن العبد، ولا يرجو ولا يخطر بباله؛ فعلى الراغبين في الرزق، وكثرته وبركته المسارعة إلى الاستغفار بالمقال والفعال، ولكن الحذر الحذر من الاقتصار على الاستغفار باللسان دون الفعال فإنه فعل الكاذبين.

ولم يمض شهرين على وردها المصحوب بالدعاء حتى شعرت الزوجة بأعراض الحمل فذهبت للطبيب مع زوجها فبشرهما الطبيب بتمام الحمل، فأندهش الزوج بشدة وحمد الله وقصت له زوجته ما حدث معها ففرح فرحا شديدا من ناحية رزق الله لهما بذلك الخير ومن ناحية أخرى أنه توقف في البحث عن زوجة جديدة له.