قصة الأخوين ثائر وحمزة

انتهت صلاة الجمعه وسبق مشاري تركي إلى الباب ليمنع عبده حمزه من تنفيذ الخطة المتفق عليها بعد أن رق قلبه إذ أهداه تركي المسواك عربوباً للمحبة الذي يكنها له فأشار إلى العبد حمزه بأن يوقف التنفيذ... إلا أن حمزه والذي كان يحضر نفسه لتنفيذ الخطة ويستعد لذلك نفسياً أجاب بقولته الشهيره ((فرد حمزه ثاير ثاير)) إما فيه ولافيك!!! وكان ماخطط له.. مشاري بن عبد الرحمن بن حسن بن مشاري آل سعود - يونيونبيديا، الشبكة الدلالية. خرج تركي بن عبدالله وعاجله حمزه بطلقة أرددته قتيلاً ليعتلي بعد ذلك مشاري وينصب نفسه أميرهم على الرياض وبايعه الناس مكروهون خائفون بعد روئيهم لمنظر أميرهم المحبوب قتيلاً مضرج بالدماء يجدر بالقول بأن أحد المخلصين لتركي ركب فرسه وانطلق ليخبر إبنه فيصل والذي كان يترأس حملة تأديب بعض القبائل التي خرجت عن الأمر في شرق الجزيرة العربية والذي ماأن وصله الخبر كتم الأمر وأمر جيشه بتغير الوجه عائدين إلى الرياض وقام بقتل مشاري جراء لخيانته واسترداد الحكم بعد ذلك. كانت هذه القصة المشهوره (( فرد حمزه ثاير ثاير)) لعلي استطعت بها أن أضيف اليسير لمعلوماتكم مما يحمله الماضي من قصص ومآثر وتضحيات. أخوكم الشمالي

مشاري بن عبد الرحمن بن حسن بن مشاري آل سعود - يونيونبيديا، الشبكة الدلالية

كما زادت السلطات الإسرائيلية من استخدام الاعتقال الإداري في السنوات الأخيرة، حيث احتجزت بشكل متواصل حوالي 500 فلسطيني، من بينهم أطفال. وفي 28 مارس/آذار 2022، بعد يوم من مقتل ضابطَيْ شرطة إسرائيليَيْن على يد مواطنَين فلسطينيَيْن مسلحَين في إسرائيل، أمر رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت الأجهزة الأمنية باحتجاز أي شخص يشتبه في تورطه في الهجوم قيد الاعتقال الإداري. وانضم إلى المقاطعة، أمل نخلة، فلسطيني يبلغ من العمر 18 عامًا، معتقل إداريًا منذ 21 يناير/كانون الثاني 2021. ويعاني من اضطراب عصبي عضلي نادر يسبب ضعفًا في عضلات الهيكل العظمي. كان يبلغ من العمر 17 عامًا وقت اعتقاله للمرة الأولى. ومنذ ذلك الحين، شهد تجديد اعتقاله ثلاث مرات، كان آخرها في 18 يناير/كانون الثاني 2022، عندما مددت محكمة عسكرية اعتقاله لمدة أربعة أشهر أخرى. وقال صالح حجازي: "أتم أمل نخلة الثامنة عشرة من عمره بعد أن أمضى قرابة العام في الاعتقال من دون تهمة. من المعاناة أن تخشى أسرة على صحة ولدها من التدهور. والأسوأ هو الاضطرار، بالإضافة إلى ذلك، إلى تحمّل قسوة الانتظار في الاعتقال الإداري. يجب إطلاق سراحه فورًا". اعتقلت القوات الإسرائيلية إسلام الطويل، المرشح لرئاسة بلدية البيرة، وهي مدينة في الضفة الغربية، في 21 مارس/آذار بعد مداهمة منزله في الساعة 1:30 صباحًا.

استشهاد ابن شقيقه وما زاد الطين بلة انه قد فقد ابن شقيقه الشهيد ساجد عبد الحكيم بعد استشهاد نجله بعدة اشهر برصاص الاحتلال الاسرائيلي وهو مسعف متطوع سقط. برصاص الاحتلال في المخيم اثناء تقديمه الاسعاف للجرحى. بعد استشهاد نجله جائت قوة عسكرية الى البيت وعلى راسها احد ضباط المخابرات وتم اعتقاله ومكث قيد الاعتقال ثلاثة ايام هدده الضابط تهديدا مباشرا بضرورة "ان يخفض صوته" حسب تعبيره فرد ثائر عليكم ان تخفضوا صوت الحراب وازيز الرصاص ووقف قتل ابنائنا انكم تريدون قتلنا ومن ثم لا نسكت وحسب بل ننصاع لحرابكم القاتلة. ملاحقة اهالي الشهداء وفجر امس الاول الاربعاء جائت قوات الاحتلال الى المنزل مرة اخرى واعتقلت ثائر بهذه الطريقة كونه والد شهيد يتألم على فراق ابنه حيث يذكر العديد من النشطاء عبر التواصل الاجتماعي بان قوات لاتكتفي بقتل الفتية والاطفال بل تستهدف ابائهم ايضا مستذكرين والد الشهيد رعد حازم من جنين الذين تلاحقه قوات الاحتلال لاعتقاله، وما اعتقال ثائر والعديد من اباء الشهداء وفرض عقوبات عليهم كمنعهم من دخول مناطق الـ48 واحتجاز جثامين الشهداء الا دليل على ملاحقة اهالي الشهداء ايضا. وتقول الشابة كيان الطالبة الجامعية ان جلوسنا على مائدة الافطار بدون والدنا امر مؤلم للغاية فالمائدة التي ينقصها اركان اصبحت اليوم ينقصها والدنا ايضا وان البيت اذا قلت انه يتالم فانني لا ابالغ ولكن كل املنا ان تكون فترة الغياب قصيرة وان ممارسات الاحتلال لن تخيفنا رغم انها تؤلمنا.