نظرية العالم الموازي - الطير الأبابيل

ومن الجدير بالذكر أن الكون هو مكان جميل نعيش جميعاً به يعتقد البعض أنه له عالم موازي آخر، ولكن لا يوجد أمر يثبت صحة هذه المعلومات حتى الآن، ويوجد العديد من الأمور التي لا يمكن وضع تفسير لها وتظل غامضة وهي كما يلي: المادة المضادة إن المادة المضادة هي مثل سوبر مان، ولديها القدرة على تكوين الأشياء في عالم مجسم له نبض إلكترون وشحنة سالبة، ثم تكون هناك المادة المقابلة وتكون شحنتها موجبه فيؤدي ذلك عند الاصطدام إلى تحقيق نتائج معادلة أينشتاين، ويبحث العلماء الآن عن تصميم جميع هذه الطائرات بهذه الطريقة واستخدام محركات بها مادة مضادة. البناء الموازي نظرية في بناء الكلمة وبناء الجملة - مكتبة نور. الثقب الأسود المصغر حيث إذا كانت النظرية الكونية صحيحة، فهذا يؤدي إلى انتشار الآلاف من الثقوب السوداء الصغيرة مع النظام الشمسي، على الرغم من أنه حجمها صغير ولا يرى بالعين المجردة. الإشعاع الخاص بالخلفية الكونية الميكروي حيث يقال أن الميكروويف الخلفية الكونية تتداول الآن في أسواق المال والبورصة، فهي نتائج للإشعاع متبقية منذ عام 1960، ولها مصادر مختلفة ومتعددة مثل الضوضاء الراديوية الكونية التي تعتمد على نظرية الانفجار الأكبر. المادة المظلمة أيضاً هي مادة بيضاء، ولكن تم العثور على ثقوب سوداء بها، لكنها لا ترى بالعين المجردة فهي فقط تعدل النيوترونات خفيفة الوزن، وهناك العديد من العلماء من يشككوا في وجود هذه المادة المظلمة.
  1. العوالم الموازية : هل هي موجودة حقًا بيننا ؟ • تسعة مجهول
  2. البناء الموازي نظرية في بناء الكلمة وبناء الجملة - مكتبة نور

العوالم الموازية : هل هي موجودة حقًا بيننا ؟ &Bull; تسعة مجهول

العوالم الموازية ، هل قد سبق لك وبدأت في التفكير في إمكانية وجودها؟ وهل هو متاح حقاً أم لا؟ الآن وفي هذه المقالة سوف أعرض لكم أهم ما جاء بخصوص العوالم الموازية وأصل هذه الأمور، إن العالم المتوازي يعرف حتى الآن بأنه عبارة عن أمر افتراضي حيث يوجد العديد من الأكوان وليس فقط الكون الذي نعيش به، مما يؤدي إلى تكون الوجود، فما الذي يؤكد لك أننا نعيش وحدنا على الأرض، وأنه لا يوجد عالم آخر غير معروف مثلما قد تم اكتشاف عالم الفضاء منذ فترة قليلة من الزمان. العوالم الموازية: بداية الفكرة والرأي الصحيح فيها تفسيرات العوالم الموازية لذلك قد بدأت الآن التفسيرات الرياضية بوضع العديد من الاحتمالات حول هذا الأمر، وبالأخص النظريات الخاصة بعلم الكونيات وتسمى حالياً بمصطلح بنية متعدد الأكوان أو العوالم الموازية ، وأثبت العلم جميع العلاقات بين هذه الأكوان لنصل إلى نتائج حتمية وأخيرة. إن تعدد الأكوان هو نتاج خرج به علم الفيزياء وعلم الفلك وعلوم الفلسفة وعلم الكونيات واللاهوت وعلم الخيال العلمي، وبدأ المصطلح يتغير من مجال إلى الآخر فهناك من يقول الوقائع البديلة أو خطوط الزمن البديلة أو الأكوان الكمية، الأكوان البديلة وغيرها من الأسماء المتعددة.

البناء الموازي نظرية في بناء الكلمة وبناء الجملة - مكتبة نور

فمثلا، إذا درسنا سلوك الفوتونات الضوئية، فسنجد أنها تتصرف أحيانا كجسيمات، وتتصرف أحيانا أخرى كموجات. كما أنه لا يمكن الجزم بأي الاحتمالين يمكن حدوثه لحادثة ستقع بنسبة 50%، فإذا وضعنا كرتين إحداهما بيضاء والأخرى سوداء داخل كيس وأردنا أن نسحب كرة واحدة فقط، فاحتمال ظهور كليهما متساوٍ، ولا يمكن الجزم مسبقا ما الكرة التي سيتم سحبها. فإذا ما سحبت البيضاء مثلا، نفذ القدر، ليصبح احتمال ظهور البيضاء هو 100% وظهور السوداء 0%. لكن الفيزيائي أفيريت، وخروجا من هذا المأزق، افترض أن هذا الشخص ذاته موجود في كون آخر موازٍ لكوننا ويقوم بالتجربة نفسها في الوقت نفسه لكنه سحب الكرة السوداء بدلا من البيضاء، فتحقق بذلك الاحتمالان. فإن كانت الاحتمالات ثلاثة وجدت هنالك ثلاثة أكوان، وإن كانت مئة كان هنالك مئة كون آخر، إلى مالانهاية من الأكوان الموازية التي تنشأ لحظة الاختيار. غير أن تلك الأكوان المتوازية غير مقبولة عقلا (بحسب سعة إدراكنا ومنطقنا)، مع أنه من المفترض أن العقل لا يدركها، مما أثار جدلا واسعا جدا بين العلماء وأوجد أسئلة لا يوجد لها إجابات جعلت الشكل الذي قدمت به النظرية مرفوضا تماماً، ومنها: متى تكونت هذه العوالم أو الأكوان؟ وكيف يمكنها أن تتكون بهذه السرعة؟ أم أنها ربما تكون موجودة منذ البداية؟ وما علاقتها ببعضها البعض؟ وأيها الكون الأصلي وأيها الكون التابع؟ وغيرها من الأسئلة. "

التضخم الأبدي إن كنت تظن أنَّ الانفجار الكبير الذي أدى إلى تشكل كوننا حدثٌ تمَّ وانتهى فأنت مخطئ تمامًا؛ فالكون في حالة تضخم دائم، والانفجار الكبير كان بسبب تحول كميات هائلة من الطاقة المحصورة في حيز صغير إلى مادة تبعثرت في الفضاء مشكلة النجوم والكواكب. لكن بقيت هنالك طاقة تشد الكون وتجعله يتضخم باستمرار، ويتوقف هذا التضخم في مناطق بينما يستمر في مناطق أخرى، هذه الطاقة الكبيرة في الكون تتحول في نقطة ما إلى مادة عن طريق انفجار كبير جديد يخلق كونًا جديدًا. بالتالي فإن الانفجار الكبير الذي خلق كوننا لم يكن الأول من نوعه، و هذه العملية مستمرة إذ تحدث انفجارات كبيرة بشكل دائم مؤدية إلى توسع كوننا بشكل دائم، فيما يدعى "التضخم الأبدي" وهذا الشكل يدعم على العموم نظرية تشكل الاكوان المتوازية بشكل بارز. الطاقة المظلمة بعد أن حدث الانفجار الكبير هل تبتعد المجرات عن بعضها؟ أم تقترب؟ الفيزياء تقول أن جاذبية النجوم والكواكب ستجعل المواد في الفضاء تقترب من بعضها، وبالحد الأدنى ستتوقف عند نقطة معينة لا تبتعد ولا تقترب عندها!. إلَّا أن الواقع غير ذلك تمامًا؛ إذ وجد العلماء أن الكون لا يتوقف عن النمو والتوسع، والسبب في ذلك كان اكتشافًا مثيرًا أطلق عليه اسم الطاقة الداكنة؛ افترض أن سببها هو النشاط على مستوى الذرات الصغيرة الذي تشرحه ميكانيكا الكم، ووجود هذه الطاقة في الفضاء يفسره كوننا جزءًا من أكوان متعددة كثيرة.