اعلل النفس بالامال ارقبها

إنما موضوعي هذا هو تسلية لنفس كسيرة شقيت برفقة غابوا ظننت أنهم درعاً يحميني غدرات الزمان فأعانوا بغيبتهم الزمان علي. و لعلي أعرف من أمثالكم الكرام من طبع الصحاب وتقلبهم ما أتعزى به وما كنت به جاهلاً. بداية... *من كنوز الشعر العربي... أُعلل النفسَ بالآمالِ.. أرقبها. كنا صحبة كما قال الشاعر: وكنا كندماني جذيمة برهة @ من الدهر حتى قيل لن يتصدعا فلما تفرقنا كأني ومالكاً @ لطول اجتماع لم نبت ليلة معا وكنت احسب أن الزمان دان لنا فلم يصبنا إلا بما نشاء ، فإذا البين قد صدق وعده والدهر عاد إلى عهده: أَنَّ الزمانَ الَّذي مازالَ يُضحِكُنا @ أُنساً يقربِهِمُ قَد عادَ يُبكينا فَانحَلّ ما كانَ مَعقُوداً بأَنْفُسِنَا @ وَانْبَتّ ما كانَ مَوْصُولاً بأيْدِينَا كنا نتحدث كنفس واحدة ، فإذا بنا نلتقي ونتبادل السلام وكأننا غرباء تفصل بيننا قروناً ومسافات طوال ، ثم يسود بيننا الصمت وكأنني أُحدِّث جليس جلس بجواري صدفة بالطائرة أو الحافلة!. يُخيل إليّ أن من فقدته بالموت أهون ممن تيقنت فقده وهو حي تراه أمامك. يعز علينا ، ولكن لا بد من القول: موعدنا الجنة إن شاء الله. إنْ كان قد عزّ في الدّنيا اللّقاءُ بكمْ @ في مَوْقِفِ الحَشرِ نَلقاكُمْ وَتَلْقُونَا

  1. *من كنوز الشعر العربي... أُعلل النفسَ بالآمالِ.. أرقبها
  2. أعللُ النفس بالآمال أرقبها * * * ما أضيق العيش لولا فُسحة الأمل - هوامير البورصة السعودية
  3. أعلل النفس بالآمال أرقبها ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل الطغرائى الطغرائي

*من كنوز الشعر العربي... أُعلل النفسَ بالآمالِ.. أرقبها

ولأن الحياة أمل ومن فقد الأمل فقد الحياة هناك أمل وبنسبة كبيرة أن يكون هناك لجان إختبارات صيفي في المدن الرئيسية من الصيف القادم خاصة بعد الإقبال الكبير جداً على التسجيل في أول ترم صيفي تعتمده الجامعة لطلاب التعلم عن بعد هذا الترم تم قبول 10000 طالب وطالبة وإغلق التسجيل والقبول من الأيام الأولى ولو كان مفتوح لسجل أكثر من هذا الرقم بكثير وش رائك في الأمل:34:

أعللُ النفس بالآمال أرقبها * * * ما أضيق العيش لولا فُسحة الأمل - هوامير البورصة السعودية

هذه القصيدة للشاعر:الطفرائي أتمنى أن تستفيدون منها عبرا وحِكما وعضات

أعلل النفس بالآمال أرقبها ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل الطغرائى الطغرائي

ومن خلال هذا التمثيل في الحديث يتضح لنا أنه ينبغي على المسلم أن يكون قصير الأمل, مستعدا لحلول الأجل, وأن يكثر من ذكر الموت على الدوام, فإن ذلك هو الذي يدفع الإنسان إلى الاجتهاد في العمل الصالح, وانتهاز فرصة الحياة, قبل أن تطوى صحائف الأعمال. وإذا علم ذلك دفعه إلى الاجتهاد في العمل وانتهاز الفرص قبل أن تطوى صحائف الأعمال.

أعلل النفس بالآمال أرقبها ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل الطغرائى