التاريخ: 2016-05-29 الوقت: 01:12 PM النسور والملقي في العقبة - أرشيفية خبرني - رحب ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي برحيل حكومة عبدالله النسور الموسومة بصفة "حكومة الجباية" منذ اللحظة الأولى بتكليف هاني الملقي رئيسا للوزراء. وأعرب الناشطون - وفق ما رصدت "خبرني" – عن سعادتهم برحيل الحكومة، التي لم تترك رسما أوضريبة إلا رفعتها منذ مجيئها عام 2012. خواطر مُستَفَزَة:زغردي يا انشراح !بقلم:د. عز الدين حسين أبو صفية | دنيا الرأي. لكن ناشطين آخرين أعربوا عن قلقهم من تكليف الملقي برئاسة الحكومة، متندرين بالمثل الشعبي المصري "زغردي يا انشراح، اللي جاي أحلى من اللي راح"، على سبيل الخشية من عدم تغيير شيء في السياسات الجبائية للحكومة. وأطلق ناشطون آخرون الزغاريد كتابة في منشوراتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، بينما تعهد آخرون بكسر الجرار عقب رحيل الحكومة. كانت حكومة النسور من أكثر الحكومات التي رفعت الأسعار في تاريخ الأردن المعاصر، فيما سجل الدين العام في عهدها مستوى قياسيا، فضلا عن ارتفاع معدلات البطالة.
فأحمد الفهد يصول ويجولفي دول العالم ويستقبله رؤساء الدول الأخرى بحكم منصبة الرفيع آسيوياً «طبعاً» وليس من أجل سواد عيونه، بينما هو بعيد تماماً عن حل مشكلة رياضة الكويت التي تأزمت واحتقنت أكثر مما يلزم، وتعرضت بنيتها الأساسية إلى مرحلة فقد الثقة على كل مستوى رغم أنه يستطيع حلها من خلال مسج «بالواتس اب»! زغردي يا انشراح"! – كل الوطن. ولكن للأسف الشديد لم يجد أحد أي تفسير لعزوف أحمد الفهد عن حل المشكلة، ولكن البعض ممن يعرفون بواطن الأمور يدركون أن سبب هذا التجاهل وإيهام الشارع الرياضي أن القوانين المحلية هي السبب يعود إلى «شعوره» بأنه مظلوم محلياً، وأن ذلك من قبيل الانتقام رياضياً بعد أن «احترق» سياسياً! وكان الأجدر بالوزير السابق بالحكومة الكويتية أن يفصل خلافة الشخصي مع كبار المسؤولين بالدولة وبين وقوفه مع بلده تجاه ما يتعرض له من ظلم واضح بسبب الإيقاف الظالم الذي تعرضت له قبل عامين من الآن. لا نضحك على بعض ويكفي ما حصل لرياضتنا، وإذا أردنا الحل فهو يكمن في التحرك الجاد من قبل الشيخ أحمد الفهد ولا غيره، لأنه الوحيد القادر على حله دون تحقيق ما يدعون بشأن تعديل القوانين المحلية أو إرجاع المجالس المنحلة! عموماً ها هو الجيل الثاني من أبناء الكويت الذي يحرم من المشاركات الدولية ووصلنا إلى مرحلة أن نقف في الصف بعد (مكاو) التي تم منحها موقعنا في التصفيات الآسيوية.
404 الصفحة غير متاحة عذراً، لا يمكن الوصول إلى الصفحة المطلوبة. ربما تمت إزالتها أو تغيّر اسمها أو أنها غير متوفرة مؤقتاً الذهاب إلي الصفحة الرئيسية
يجب أن تبادر الحكومات العربية لدعمها.. دعم قناة "فيفي" أهم من دعم الجامعة العربية.. أيهما أهم: تختم سهرتك بمشاهدة مقطع راقص لفتاة عشرينية ريّانة العود، أم تشاهد نبيل العربي وهو يكرر عليك ذات التصريحات التي كان يرددها الشاذلي القليبي وعصمت عبدالمجيد وعمرو موسى؟! الشيء الوحيد الذي لم يتم الإعلان عنه هو اسم القناة.. وأظن أن من حقنا على السيدة "فيفي" أن تتيح لنا الفرصة لنضع اسما لقناتنا المجيدة.. مع أنني أرى أن أنسب اسم للقناة هو: "حبة ونص".. هل لديكم اسم آخر؟! الوطن السعودية