قصة حادثة الإفك باختصار وتبرئة السيدة عائشة - Youtube

حادثة الافك مختصرة ، تعتبر حادثة الافك الذي قام فيها مجموعة من الاشخاص بافتراء الكذب على ام المؤمنين عائشة بانها ارتكبت فاحشة الزنا مع احد الاشحاص، وكان ذلك في الغزوة التي سميت بغزوة المريسيع و التي حدثت في السنة الخامسة للهجرة، و كانت ام المؤمنين عائشة في ذلك الوقت في الخامسة عشر من عمرها، و كان النبي صلى الله عليه و سلم اذا ارد الخروج عمل قرعة بين زوجاته ايهن تخرج معه فوقع السهم على ام المؤمنين عائشة. حادثة الافك مختصرة ان الصبر الذي صبرتة ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها بعد ان طعنها بعض الكلاب في شرفها يجب ان يدرس ، حيث انها رضي الله عنها صبرت كثير في هذه الحادثة، والنبي صل الله وعليه وسلم اظهر معدنه الاصيل في التعامل مع الحادثة ووقف بجانب زوجتة حتي انزل الله براءتها من السماء. الاجابة: حادثة الافك مختصرة ثم توضيح القصة في سياق الموضوع

حادثة الإفك .. دروس وعبر| قصة الإسلام

وانتشر الخبر بين المسلمين ، فوصل إلى كل بيت وتحدث به الكثير من الناس ، حتى وصل إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم - وإلى أبي بكر الصديق -رضي الله عنه - فقال: والله ما رُمينا بهذا في الجاهلية أفنرضى به في الإسلام ، ولكن لم يصل الخبر والإفك إلى أم المؤمنين عائشة. موقف رسول الله من حادثة الإفك بعد أن أذاع أهل الإفك تلك الفتنة البشعة ، ظل النبي -صلى الله عليه وسلم - لا ينزل عليه الوحي شهراً كاملاً ولا تأتيه رؤيا من الله ليُبرئ بها ساحة أم المؤمنين عائشة ، والطاهرة العفيفة لا تعرف شيئاً عن ذلك على الإطلاق بما يقوله أهل الإفك والنفاق ، حتى أخبرتها امرأة معها في البيت اسمها أم مُسْطَح ، أخبرتها بما يقول أهل الإفك وبما يفترون عليها ، فقالت عائشة: أوتحدث الناس بهذا ؟! ، تقول: وأنا لا يُريبُني شيءٌ في وجعي إلا أنني لم أكن أرى اللطف الذي كنت أعرفه من رسول الله حين أشتكي ، بل كان يدخل ويُسلم ويقول: كيف تِيكُم ؟ (إشارة سلام للبعيد) ، والألم يُحطم فؤاد الحبيب ولا يُريد أن يَغُم زوجته بما يسمع.

قصة حادثة الإفك مختصرة .. وموقف الرسول منها | المرسال

وقد أوذي النبي صلى الله عليه وسلم بما كان يقال إيذاء شديدًا، وصرح بذلك للمسلمين في المسجد، حيث أعلن ثقته التامة بزوجته وبالصحابي ابن المعطل السلمي، وحين أبدى سعد بن معاذ استعداده لقتل من تسبب في ذلك إن كان من الأوس، أظهر سعد بن عبادة معارضته؛ بسبب كون عبد الله بن أبي بن سلول من قبيلته، ولولا تدخل النبي صلى الله عليه وسلم وتهدئته للصحابة من الفريقين، لوقعت الفتنة بين الأوس والخزرج.

ملخص المقال كادت حادثة الإفك أن تحقق للمنافقين ما كانوا يسعون إليه من هدم وحدة المسلمين.. فما قصة حادثة الإفك بالتفصيل؟ وما دروس وعبر حادثة الإفك؟ حاول المنافقون الطعن في عرض النبي صلى الله عليه وسلم بالافتراء على عائشة -رضي الله عنها- بما يُعرف في كتب السيرة بـ" حادثة الإفك "، والذي كان القصد منها النيل من النبي صلى الله عليه وسلم ومن أهل بيته الأطهار؛ لإحداث الاضطراب والخلل في المجتمع الإسلامي، بعد أن فشلوا في إثارة النعرة الجاهلية لإيقاع الخلاف والفرقة بين المسلمين. وقد أخرج البخاري ومسلم في صحيحيهما حديث الإفك.. وملخص القصة كما وردت في كتب الحديث والسيرة: أن المنافقين استغلوا حادثة وقعت لأم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- في طريق العودة من غزوة بني المصطلق ، حين نزلت من هودجها لبعض شأنها، فلما عادت افتقدت عقدًا لها، فرجعت تبحث عنه، وحمل الرجال الهودج ووضعوه على البعير وهم يحسبون أنَّها فيه. وحين عادت لم تجد الرَّكْب، فمكثت مكانها تنتظر أن يعودوا إليها بعد أن يكتشفوا غيابها، وصادف أن مرَّ بها أحد أفاضل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وهو صفوان بن المعطل السلمي رضي الله عنه، فحملها على بعيره، وأوصلها إلى المدينة.. فاستغل المنافقون هذا الحادث، ونسجوا حوله الإشاعات الباطلة، وتولى ذلك عبد الله بن أبي بن سلول، وأوقع في الكلام معه ثلاثة من المسلمين: هم مسطح بن أثاثة، وحسان بن ثابت، وحَمنة بنت جحش.. فاتُّهِمت أم المؤمنين عائشة بالإفك.