كيف اكون حارة في الفراش عالم حواء، إن علاقة الزواج من العلاقات التي تربط بين شخصين حسب الأمور التي وضحتها الشريعة الإسلامية والتي دللت على أهمية هذه العلافة لأنها تربط بين رجل وأمراة إتفقوا على صون بعضمها البعض والعشرة التي ترافق حياتهم، كما ان العلاقة الحميمة التي تكون بين الزوجين هي العلاقة التي تربط العديد من المجالات التي يمكن أن يشعر الزوجين بكمية الترابط التي تجمع بين الزوجين لإنجاب الأطفال والحصول على المتعة التي ينبغى على كلا الزوجين تبادلها بمحبة وسعادة. طرحت العديد من الأسئلة من قبل الفتيات المتزوجات والتي لاقت إهتمام واسع في مختلف منصات التواصل الاجتماعي وذلك لأن الأمور التي تقوم بها الزوجة من ِشأنها توطيد العلاقات بينها وبين زوجها والأمور التي يجب أن تكون متبادلة بالحب والاحترام بين بعضهم البعض، وسنتعرف في هذه الفقرة على المعلومات التي تخص كيف اكون حارة في الفراش عالم حواء بالكامل، وهي كالاتي: يمكن أن تكون الفتاة حارة في الفراش من خلال احتوائها للعديد من المشاعر لزوجها وفهم الانفعالات بين بعضهم البعض بطريقة لا يمكن التعبير عنها بالكلام. ولا ننسى أن هناك العديد من الوسائل المهمة التي تعبر عن الطرق والوسائل المفيدة التي لاقت رواجاً واسعاً في مختلف المجالات التي تعبر عن العلاقة الحميمة التي تربط بين الزوجين بعد عملية إشباع الرغبات والاستمتاع في هذه الليلة.
01-15-2008, 12:11 AM #1 برونزية جديدة ما الذي يحدث عندما تطلب المرأة من زوجها أن يجامعها أكثر من مرتين في الأسبوع، بينما الرجل لا يجد في نفسه الرغبة في أن يفعل ذلك سوى مرة واحدة أسبوعيا ؟! مالذي يحدث عندما تستعرض المرأة مفاتنها أمام زوجها، لتثيره، فلا يكون حجم تجاوب الرجل كافيا لإشباع عطش المرأة للذة التي تنشدها، والمتعة التي تعد نفسها لها؟! طبعا هذا لا يندرج بالضرورة تحت بند العجز الجنسيفهناك نساء بالفعل، يتمتعن بشهوة جنسية لا يكاد يخبو نارها وهناك نساء يجدن أزواجهن على غاية من الوسامة والرجولة والأثارة، الأمر الذي يجعلهن مندفعات نحوهم على طول الخط، يحلمن بوصلة حارة في الفراش، يروين فيها عطشهن الجمالي والحسي نحو جسد الزوج كل ليلة إن امكن! كيف تكون الزوجة اكثر شهوانية. وهكذا فالمشكلة تبدو هنا هي في تباين حدة الرغبة بين الجنسين وفي اختلال موازينها، وهو اختلال يبدو محرجا بعض الشيء، فحين يكون الرجل أكثر شهوانية، فهذا يعطي للمرأة ان تكون اكثر دلالا وتمنعا وغنجا، أما أن يلبس الرجل مثل هذه الصفات، فهو في نظر زوجته وكل من حوله: ناقص الرجولة؟! في النظر إلى هذه المشكلة نلاحظ بداية أن الرجل يحمل نفسه أحيانا أكبر من طاقته الفعلية أحيانا، حين يحب أن يظهر بمظهر الفحل، الذي لا يُلين الزمان قناته، فيكثر من الممارسة الجنسية في البداية، ليصل إلى حالة من التراخي أو فتور الحماس بسبب انعدام حافز الشوق وتوفر الفرصة كلما هتف به هاتف الرغبة، بل ويفعل من الأعاجيب ما يذيق شريكته شتى ألوان المتعة والأفانين مما يجعلها راغبة بالمزيد باستمرار، لكن هيهات أن يكون الرجل قادر على التوهج باستمرار، أو ب**بة زر بعد حين.. من هنا ينصح أن يمارس الرجل باعتدال وأن تيدرج في خبرته الجنسية حتى لا ينكفئ أو يتقاعس!
أحدث المقالات