النفاثات في العقد

شَبَّهَ النَّفْخ كَمَا يَعْمَل مَنْ يَرْقِي. النفاثات في العقد. قَالَ الشَّاعِر: أَعُوذ بِرَبِّي مِنْ النَّافِثَات فِي عِضَهِ الْعَاضِه الْمُعْضِه وَقَالَ مُتَمِّم بْن نُوَيْرَة: نَفَثْت فِي الْخَيْط شَبِيه الرُّقَى مِنْ خَشْيَة الْجِنَّة وَالْحَاسِد اختى الكريمه بارك الله بك انا لم اتعرض لمعنى القران او نص كلمه القران وما قلتيه اختى صائبا... ولكننى كنت بصدد التعريف بالفرق بالطقوس السحريه التى يقوم بها الساحر وتقوم بها المراه الساحره فى عصرنا هذا.... وان تم رصد ذلك بالتفصيل قد نعلم بعض الفوارق بالعمليه السحريه!!! يعنى بمعنى بلدى النساء السحره يتخصصن فى بعض الانواع لدى ابليس وجنده والرجال ايضا.... اما عن قضيه التخصيص.... ان كنت ولا بد اردت الهروب منها...... فاليك خمسه من مفسرين القران التابعين بما فسرو ((( النفاثات بالعقد))) هل يعلم احد لم حدد الله النفاثات بالعقد!! ؟؟؟ Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2022, Jelsoft Enterprises Ltd.

القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الفلق - الآية 4

وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ (4) وقوله: ( وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ) يقول: ومن شرّ السواحر الّلاتي ينفُثن في عُقَد الخيط، حين يَرْقِين عليها. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس (7) ( وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ) قال: ما خالط السِّحر من الرُّقَي. حدثنا ابن بشار، قال: ثنا ابن أبي عديّ، عن عوف، عن الحسن ( وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ) قال: السواحر والسَّحرَة. حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، قال: تلا قتادة: ( وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ) قال: إياكم وما خالط السِّحر من هذه الرُّقَى. قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن ابن طاوس، عن أبيه، قال: ما من شيء أقرب إلى الشرك من رُقْية المجانين. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الفلق - الآية 4. حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قال: كان الحسن يقول إذا جاز ( وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ) قال: إياكم وما خالط السحر. حدثنا ابن حميد، قال: ثنا مهران، عن سفيان، عن جابر، عن مجاهد وعكرِمة ( النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ) قال: قال مجاهد: الرُّقَى في عقد الخيط، وقال عكرِمة: الأخذ في عقد الخيط.

).. كالسحر والقدرة الحسابية الخارقة غير المفهومة واكتشاف مكان أشياء ضائعة ومفقودة بقوة الحدس!.. أو تحديد مكان المياه الجوفية بطريقة غير علمية!.. أو القدرة على التنويم المغناطيسي أو حتى الاتصال بعالم الجن عن طريق وسطاء يملكون بعض الخصائص النفسية والذهنية والعصبية تجعلهم يتحولون – عند التنويم المغناطيسي أو عند الغيبوبة بسبب تلاوة وترتيل عبارات دينية – إلى ما يشبه (جهاز استقبال)(راديو/هاتف لا سلكي) يلتقط موجات خفية قادمة من العالم الآخر!.. عالم الجن!.. حيث يأخذ هذا الوسيط بلسانه – وغالبًا بلغته العامية - في التلفظ بعبارات تُعبّر عن تلك الإشارات والموجات القادمة من المجهول!.. ولا يعني هذا بالضرورة أن روح تلك الشياطين أو الجن قد تلبست هذا الوسيط بالضرورة أو حلت محله على كرسي التحكم في ناصية الدماغ بل هي في الغالب عملية استحواذ وتحكم عن بعد كحال العلاقة بين جهاز المرسل اللاسلكي وجهاز المستقبل ولكن الأمر هنا يحدث لا بواسطة الموجات (الكهيرومغناطيسيىة) بل ربما بواسطة موجات (بيولوجية/عصبية) مجهولة تقوم بنقل المعلومات من دماغ انسان لدماغ انسان آخر بما يشبه ما يسمى بـ(التلباثي)!.