فشعر الصياد بالالم وادى ذلك الى انحراف مسار البندقية الامر الذي سمح للحمامة ان تهرب مسرعة من المكان ، و بعد انصراف الصياد من المكان عادت الحمامة الى الشجرة لتجد النملة في انتظارها ، وهنا قالت النملة: هل انتي بخير يا صديقتي لقد كنت خائفة جدا عليكي و قمت بلدغ الصياد لتبتعد عنك الرصاصة القاتلة ، وهنا ردت الحمامة: شكرا لكي يا صديقتي لقد قمتي اليوم برد الجميل و لولا وجودكي في المكان لكنت الآن ميتة. التسميات: قصص أطفال
قصص مسلية للأطفال قبل النوم تمكن الأم من التخلص من مشكلة عدم ذهاب أطفالها إلى النوم سريعًا، حيث إن القصص هي من أكثر الأمور القادرة على جعل الطفل ينام بصورة سريعة، كما أنها تنمي خياله وتجعله خصبًا وتعلمه الكثير من الأمور، لذا سنعرض لكم من خلال موقع جربها قصص مسلية للأطفال قبل النوم. تعتبر قصص قبل النوم هي من أكثر الأشياء التي يحبها الطفل ويميلون إليها بشكل كبير، كما أنهم ينتظرون وقت النوم بفارغ الصبر حتى يستمعوا إلى قصة جديدة، ويمكن أن نطرح لكم بعض القصص المسلية للأطفال في الآتي: 1- قصة الحمار والأسد في يوم من الأيام في إحدى الغابات كان هناك حمار يسير في الطرق ليبحث عن مكان ليبقى به، وأثناء سيره وجد فرو أسد وفزع عندما رآه للمرة الأولى، فاعتقد أنه أسد ويرغب في أكله، ولكنه اتضح له في النهاية، بعد ذلك جاءت إحدى الأفكار إلى ذهن الحمار وهو أن يرتدي هذا الفرو حتى يحترمه الأشخاص من حوله مثل الأسد ملك الغابة. بالفعل عمل الحمار على ارتدائه وكان يمشي بين الحيوانات الأخرى وكانت تنحني له وتحترمه، ولكن أثناء ما يفعله وجد ذئب ينظر له بطريقة غريبة، وشك الذئب في كونه أسد، ثم دار بينهما الحديث التالي: الذئب: أنت لست أسد.
هنا فرحت الفتاة وشعرت أنها خطت أول خطو للثراء وتحقيق حلمها، ولكن حدث ما لم يكن متوقع، فتعثرت الفتاة وسقط اللبن وراحت أحلامها، وعندما أخبرت جدتها بالأمر قالت لها إن هذا الأمر نتيجة لتسرعك واللهو مع أفكارك دون التركيز على تحقيقها وها هو الآن ضاع كل شيء. اقرأ أيضًا: قصص من حياة الصحابة 5- قصة الحمل الأحمق تُصنف هذه القصة على أنها من القصص المثيرة للأطفال قبل النوم، حيث خرجت الأغنام إلى السهل الأخضر وكانت الكلاب ترعاها من حولها وتمنع عنها أي خطر، وفي يوم من الأيام رغب حملًا صغيرًا في إثارة الرعب في نفس الأغنام فذهب إلى كوخ الراعي ولبس جلد الذئب. الامساك عند الرضع، اسبابه، واعراضه، وطرق العلاج منه -. هذا الجلد حصل عليه الراعي من الذئب الذي قتلته الكلاب في العام الماضي، عندما رأته الأغنام أصابها الرعب وبدأت تنادي الكلاب حتى تحميها من خطر الذئب، ومجرد أن رأته الكلاب هجمت عليه وعملت على عضه بأنيابها وجرحته بمخالبها، وعندما شاهده الراعي سارع لإنقاذه وإبعاد الكلاب عنه. ثم ذهب به إلى الكوخ حتى يعالج جراحه، وأخبره أن حماقته كانت سوف تؤدي بحياته فيجب عليه ألا يفعل أي أمر يمكن أن يتسبب في تهديد حياته بالخطر لمجرد اللهو، ومن ذلك الحين عمل الحمل على أن يتعقل عند أداء أي عمل.