تعتبر حبوب البوتاسيوم أحد أشهر علاجات نقص البوتاسيوم في الدم، وعادة ما يتم العلاج على حسب مستوى النقص بالتحديد، ونوع ومدى شدة الأعراض، وذلك يتم تقريره بعد الاختبارات المعملية التي تؤكد التشخيص، ولكن هل كل من يعاني من تلك الحالة يجب أن يتناول حبوب البوتاسيوم ؟ وما الكمية التي يجب أخذها منها؟ ولماذا يحتاج الجسم إلى البوتاسيوم من الأساس؟ سنتعرف على إجابات هذه الأسئلة في هذا المقال، فتابعوا معنا أعزائي القراء. لماذا يأخذ الناس حبوب البوتاسيوم ؟ معظم الذين يتناولون غذاء صحي متوازن يمكن أن يحصلوا على ما يحتاجونه من البوتاسيوم بشكل طبيعي، ولكن قد لا يحدث ذلك بالنسبة للكثير من الأشخاص، لذلك تحدث لهم حالة نقص البوتاسيوم في الدم، وهو يرتبط بالعديد من الأعراض المرضية مثل ارتفاع ضغط الدم ، و أمراض القلب ، و السكتة الدماغية ، لذلك يوصي الأطباء بتناول حبوب البوتاسيوم كجزء من العلاج. ويكون نقص بوتاسيوم الدم أكثر شيوعاً في الأشخاص الذين: استخدموا بعض الأدوية مثل مدرات البول. لديهم وظائف تتطلب جهداً بدنياً. حبوب البوتاسيوم النهدي لتعرف. الرياضيون الذين يمارسون في المناخ الحار ويتعرقون بشكل مفرط. الظروف الصحية التي تؤثر على امتصاص الجهاز الهضمي مثل مرض كرون.
من المهم أن تعرف أن قرص اليود لا يحمي باقي جسمك من اليود المشع ، بل يحمي الغدة الدرقية فقط. كما أنه لا يمكنه عكس أي مشاكل صحية ناجمة عن اليود المشع إذا كانت الغدة الدرقية قد تضررت بالفعل. أضف إلى ذلك أنه لن يحمي أجزاء أخلا من جسدك أو يحميك من الإشعاع الناجم عن نظائر مشعة أخرى غير اليود. أصدرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) إرشادات في ديسمبر 2001 حول كيفية استخدام يوديد البوتاسيوم بأمان. في شكل حبوب أو سائل ، يمكن أن يساعد في حمايتك أثناء الطوارئ الإشعاعية النووية. كيف يعمل يوديد البوتاسيوم؟ إذا كنت في منطقة بها حالة طوارئ إشعاعية ، فإن الخيار الأكثر فعالية هو الإخلاء. لكن يوديد البوتاسيوم يمكن أن يكون بمثابة إجراء إضافي للحفاظ على سلامتك. عندما تتناول يوديد البوتاسيوم ، تمتصه الغدة الدرقية. حبوب البوتاسيوم النهدي للعقارات. إذا حصلت غدتك الدرقية على الكمية المناسبة في الوقت المناسب ، فسوف تتشبع باليود العادي وبالتالي تمنع امتصاص اليود المشع في حال تم استنشاقه أو ابتلاعه. هذا يقلل من خطر تعرضك للضرر الإشعاعي لتلك الغدة. متى يجب تناول أقراص اليود ؟ لا تتناول أقراص اليود إلا إذا اقترحت السلطات الصحية الحكومية أو المحلية القيام بذلك.
؛ Hansen, Ronald C. (2011)، Pediatric Dermatology E-Book (باللغة الإنجليزية)، Elsevier Health Sciences، ص. 131، ISBN 0723436657 ، مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2019. ↑ أ ب Patnaik, Pradyot (2007)، A Comprehensive Guide to the Hazardous Properties of Chemical Substances (باللغة الإنجليزية)، John Wiley & Sons، ص. 710، ISBN 9780471714583 ، مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2019. ↑ أ ب ت ث Dart, Richard C. (2004)، Medical Toxicology (باللغة الإنجليزية)، Lippincott Williams & Wilkins، ص. 904–905، ISBN 9780781728454 ، مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2019. اربتين أقراص Arbiten فالسارتان لخفض ضغط الدم المرتفع ومنع الجلطة والسكتة الدماغية. ↑ أ ب ت "Potassium permanganate | DermNet New Zealand" ، (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 24 يونيو 2017 ، اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2017. ^ González-Crussi, F. (2008)، A Short History of Medicine (باللغة الإنجليزية)، Random House Publishing Group، ص. 111، ISBN 9781588368218 ، مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020. ^ Solinger, Rickie (2005)، Pregnancy and Power: A Short History of Reproductive Politics in America (باللغة الإنجليزية)، NYU Press، ص. 120، ISBN 9780814741191 ، مؤرشف من الأصل في 24 يناير 2019.