حديث اذكروا محاسن موتاكم وكفوا عن مساويهم

أسئلة ذات صلة ما مدى صحة حديث الجساسة؟ إجابة واحدة ما مدى صحة حديث كما تدين تدان؟ إجابتان ما مدى صحة حديث من لزم الاستغفار؟ 3 إجابات ما مدى صحة الحديث صوموا تصحوا؟ ما مدى صحة حديث دعاء التعار؟ اسأل سؤالاً جديداً أضف إجابة حقل النص مطلوب. إخفاء الهوية يرجى الانتظار إلغاء الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالحديث رواه أبو داود والترمذي من حديث عمران بن أنس المكي عن عطاء عن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: اذكروا محاسن موتاكم، وكفُّوا عن مساويهم. قال أبو عيسى الترمذي: هذا حديث غريب، سمعت محمدًا - يعني البخاري رحمه الله - يقول: عمران بن أنس المكي منكر الحديث، وروى بعضهم عن عطاء عن عائشة. حديث اذكروا محاسن موتاكم ابن باز. اهـ والحديث حكم عليه الشيخ الألباني -رحمه الله- بالضعف روى الترمذي و أبو داوود في السنن أن رسول الله صلى الله عليه و سلم ( ذْكُرُوا مَحَاسِنَ مَوْتَاكُمْ وَكُفُّوا عَنْ مَسَاوِيهِمْ) قيل في الحديث ضعف كونه يشمل في سنده أحد الرجال الضعاف إلا أن معنى الحديث جيد و يؤخذ به لأن الله عز و جل حرم الغيبة في حق الأحياء و هو في حق الأموات أولى لإنتفاء إمكانية عفو الميت عن حقه كونه من الأموات.

  1. "اذكروا محاسن موتاكم".. هل هو حديث صحيح.. وهل تؤثر شهادة الن | مصراوى
  2. اذكرو محاسن موتاكم ابن باز - صحة حديث اذكروا محاسِن مَوتاكم - اذكرو محاسن موتاكم الدرر السنية - معلومة

&Quot;اذكروا محاسن موتاكم&Quot;.. هل هو حديث صحيح.. وهل تؤثر شهادة الن | مصراوى

وحديث آخر رواه أبو داود: "إذا مات صاحبكم، فدعوه، لا تقعوا فيه"، وحديث رواه النسائي: "ذُكِرَ عند النبي صلى الله عليه وسلم هالكٌ بسوء، فقال: لا تذكروا هلكاكم إلا بخير". وكذلك حديث: "لا تسبوا أمواتنا، فتؤذوا أحيائنا". فهذه الأحاديث بشكل عام تحث على ذكر محاسن الأموات، وتَذَكّرهم بالخير، والدعاءِ لهم لا عليهم، وحث الآخرين على ذلك أيضاً. ومن هذا الباب، نجد الكثير من الناس يتوقفون عن انتقاد أي شخص حال وفاته، ويشتاطون غضباً عند ذكر مظالم ومساوئ من غيّبه الموت، وكأن الموت يـجُبّ ما قبله. فحتى لو كان هذا الشخص قد انتهك حقوق غيره، وتسبب بإلحاق الأضرار بهم، فبمجرد موته تُطوى صفحته، وتُنسى جريرته!! تعارض مع أدلة أخرى المتتبع لبقية الأحاديث والأدلة الواردة في هذا الباب، سيلاحظ وجود تعارض بينها وبين الأحاديث السابقة، فقد ورد في صحيح البخاري ومسلم، عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: مَروا –أي الصحابة- بجنازة، فأثنَوا عليها خيراً، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: وجبت، ثم مروا بأخرى، فأثنوا عليها شراً، فقال: وجبت. فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ما وجبت؟. اذكرو محاسن موتاكم ابن باز - صحة حديث اذكروا محاسِن مَوتاكم - اذكرو محاسن موتاكم الدرر السنية - معلومة. فقال عليه الصلاة والسلام: "هذا أثنيتُم عليه خيراً، فوجبت له الجنة.

اذكرو محاسن موتاكم ابن باز - صحة حديث اذكروا محاسِن مَوتاكم - اذكرو محاسن موتاكم الدرر السنية - معلومة

وهذا أثنيتُم عليه شراً، فوجبت له النار. أنتم شهداء الله في الأرض". ففي هذا الحديث لم ينه النبي صلى الله عليه وسلم صحابته عن ذكر مساوئ المتوفى الثاني، بل بيّن لهم أن مصداقيتهم فيما عرفوا عنه من سيئات ستكون شهادة وحجة عليه يوم القيامة، وبالتالي سينال العقاب الذي يستحق، فلو كان النهي عن ذكر مساوئ الموتى مطلق، ويؤخذ على عمومه لما أقرّهم عليه الصلاة والسلام على ذلك. وكذلك ورد تعارض بين هذه الأحاديث، والحكم المفهوم من قوله سبحانه وتعالى: (لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم)؛ فيُفهم النهي أو حرمة ذكر المساوئ والسلبيات في هذه الآية عن الحديث السلبي بشكل عام، إلا في حالة التعرض للظلم، حيث يجد المظلوم نفسه مضطرا للتظلم، وطلب النصرة والإنصاف والعدل من الآخرين، أو تحذيرهم من التعرض لنفس ما تعرض هو له. "اذكروا محاسن موتاكم".. هل هو حديث صحيح.. وهل تؤثر شهادة الن | مصراوى. وبناءا على هذا التعارض بين الأدلة، يمكن القول أن الأدلة المانعة عن ذكر مساوئ الموتى لا تطلق بشكل عام، وإنما ورد فيها التخصيص عند التعلق بحقوق الآخرين. فقد اتفق الفقهاء على قاعدة في الحقوق تقول: "حقوق العباد مبنية على المشاحة (أي المطالبة)، وحقوق الله مبنية على المسامحة". ولذلك علّق الدكتور حسام الدين عفانة على عموم هذه الاحاديث قائلا: يرى كثير من أهل العلم أن عموم هذه الأحاديث مخصوص.

الحمد لله. أولاً: الحديث الذي ذكره الأخ السائل ضعيف لا يصح. عَنْ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ( اذْكُرُوا مَحَاسِنَ مَوْتَاكُمْ وَكُفُّوا عَنْ مَسَاوِيهِمْ). رواه أبو داود ( 4900) الترمذي ( 1019) وضعفه فقال: هذا حديث غريب سمعتُ محمَّداً – أي: الإمام البخاري - يقول: عمران بن أنس المكي منكر الحديث. وقد صحَّ في الباب عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ( لَا تَسُبُّوا الْأَمْوَاتَ فَإِنَّهُمْ قَدْ أَفْضَوْا إِلَى مَا قَدَّمُوا) رواه البخاري ( 1329). صحة حديث اذكروا محاسن موتاكم. ثانياً: الفرح بمهلك أعداء الإسلام وأهل البدع المغلظة وأهل المجاهرة بالفجور أمر مشروع ، وهو من نِعَم الله على عباده وعلى الشجر والدواب ، بل إن أهل السنَّة ليفرحون بمرض أولئك وسجنهم وما يحل بهم من مصائب. ومما يدل على ما قلناه نصوص وآثار ووقائع ، ومنها: 1. قوله تعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحاً وَجُنُوداً لَمْ تَرَوْهَا وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيراً) الأحزاب/ 9.