بيروت - سلوى ياسين - متابعة بتجــرد: يقدّم النجم اللبناني وائل جسار أغنيتي "تترات" البداية والنهاية لمسلسل "السر" بطولة الممثل المصري القدير حسين فهمي، والمقرر عرضه في شهر رمضان بعد تأجيله لأكثر من 5 سنوات. كلمات اغنية مشيت خلاص. وتحمل أغنية البداية عنوان "عيش يا ابن آدم دنيتك"، وأغنية النهاية عنوان "خلاص يا ابن الحلال"، والأغنيتين من كلمات أحمد علي موسى، وألحان محمد عبدالمنعم، وتوزيع خالد نبيل. ويعود جسار إلى غناء "تترات" المسلسلات المصرية بعد غياب منذ غنى "تترات": "أستاذ ورئيس قسم" لعادل إمام عام 2015، و"الدالي" لنور الشريف، و"كيد النسا" لفيفي عبده، و"شمس" لليلى علوي. هيثم هارون بكالوريوس تربيه وماجستير في علوم السياحه من جامعة الأقصر ومتخصص في علوم السياحه والتحرير الاخباري التلفزيوني والصحفي.
شفت الوهم – عبادي الجوهر شفت الوهم كيف أخذلك.. ولأي حالة وصلك ماقلتلك ياقلبي لا.. كلمات مشيت خلاص انى مليت. لاتحب حاجه ماهي لك لاتلوم غيرك حتى لو.. غيرك وعدك وأمّلك اللي عيونه غرتك.. اليوم ياهي… يا صبر – عبدالمجيد عبدالله صبرك علي شوي ويضحك زماني الصبر نصف العشق والعشق غلّاب لا حول لا قوّه وانا في مكاني ربك هو العالم والادرى بالاسباب ياصبر لو حسيت باللي بلاني مديت مفتاح… مستعجله – محمد عبده مستعجلة.. وش بك؟ خلي ثواني الليل.. تمتد للآخر.
(موال): وين أروح من همي أنا وين أروح الهموم أتعبتني وأحرقتني وين أروح كل ماسليت بين أهلي وخلان جاورتني جروحي وحاصرتني ولسمعت صوت الوتر والكل سمران فضحتني دموعي وأحرجتني ويش أسوي بقلب كله أحزان أحرم النوم عيني وعذبتني لا أقدر أشكي ولا أقدر أبوح لأنسان أكتم جروح قلبي لصوبتني الله الي بلاني طول الأزمان دارت بي الدنيا أنا وأتعبتني حيران ولا أدري أنا ليه حيران كثرت علي همومي وغالطتني ماشفت أنا أنسان مثلي عاش تعبان بظل أبكي هموم أتعبتني مشيت في الدنيا وأنا دوم هيمان متعبتني همومي ومعاندتني
عن العمادة بدأت عمادة السنة الأولى المشتركة أعمالها مع الانطلاقة الأولى للجامعة السعودية الإلكترونية، لتعمل على تهيئة الطلبة للاندماج في بيئة التعليم الجامعي بعد اجتيازهم لمراحل التعليم العام، وتحرص على تطوير المهارات الأساسية اللازمة لهم حتى يتمكنوا من خوض تخصصاتهم الأكاديمية بكل يسر وسهولة وبأعلى درجات التميز، كما تسعى للارتقاء بطلبتها لاكتساب السمات الشخصية الإيجابية من خلال ما توفره للطالب من بيئة جامعية متطورة.
تـعـد بصمـات الأصـابع للانسان فـريدة من نـوعها وغالباً ما تستخدم لدى جهات إنفاذ القانون لتحديد هويتنا. لكن هل تعلم أنه يمكنك أيضًا استخدام شكل أظافرك كمؤشر لشخصية شخص ما؟ لقد حان الوقت بالتأكيد لإيلاء اهتمام أكبر لأيدي الآخرين ، فقد يقدمون لنا الكثير من المعلومات المفيدة ، خاصة عند مقابلة أشخاص جدد. السمات الشخصية المرتبطة بشكل الأظافر دقيقة بشكل مدهش. من الواضح أن أسهل طريقة لاختبار هذا الاختبار هي تجربته بنفسك أولاً ومعرفة ما إذا كانت شخصيتك تناسب أظافرك. بغض النظر عما إذا كان هذا الاختبار صحيحًا أم لا ، فإن إجراء هذا الاختبار يمثل الكثير من المرح. بادئ ذي بدء ، من الواضح أنه سيتعين عليك معرفة فئة الأظافر التي تنتمي إليها أظافرك. عن العمادة. 1. الأظافر الطويلة والعمودية أنت رومانسي حقيقي! العاطفة والمشاعر مهمة جدًا بالنسبة لك وغالبًا ما لا تكون عقلانيًا تمامًا كما ينبغي. ينتج عن هذا أن يكون لديك مزاج جيد وتقلبات مزاجية قوية. لحسن الحظ ، أنت أيضًا مبدع جدًا ولديك خيال قوي جدًا. أنت أيضًا اجتماعي جدًا وقادر على تكوين صداقات جديدة بسهولة بالغة. الأشخاص من حولك يؤثرون عليك كثيرًا ، مما قد يمثل مشكلة.
- الأظافر المستطيلة: أصحاب هذه الأظافر هم شخصيات اجتماعية للغاية، ويميلون إلى المثالية في كل شئ، وهم أصحاب شخصية حيوية ورومانسية، ويمتلكون خيالًا خصبًا، ويهتمون بأدق التفاصيل. - الأظافر المثلثة: سواء تلك الأظافر على شكل مثلث مقلوب أو معدول، فأصحاب هذه الأظافر يتمتعون بالذكاء الشديد، ودائمًا ما يكون لهم أراء جذابة تسحر الجميع. وأصحاب الأظافرعلى شكل المثلث المعدول هم أشخاص حساسة جدًا ويكرهون الطريقة الوقحة في التعامل، أما أصحاب الأظافر على شكل المثلث المقلوب، هم شخصيات حذرة جدًا. اختبار السمات الشخصية والمهارات القيادية. - الأظافر المربعة: أصحاب الأظافر المربعة يعرفون بأنهم أشخاص أقوياء جدًا، ويتمتعون بالشجاعة، كما أنهم شخصيات متواضعة ويمتازون بالمرونة في التعامل. ملحوظة: قد يكون هذا التحليل لا يتوافق مع شخصيتك تمامًا وبه بعض الخطأ، ولكن هذا التحليل عُرف على مستوى العالم، وتوصل إليه الباحثون بعد تجارب طويلة. إعرفي شخصيتك من شكل أصابع قدمك شخصية حذرة ومخلصة إعرفي شخصيتك من طريقة بكائك: هناك أكثر من طريقة، ولكل منها شخصية مختلفة، تعرفي عليها من هنا: - البكاء بصوت عالي: الأشخاص الذين يبكون بصوت عالٍ، أو مقرون بالأنين والصراخ، هم شخصيات حساسة جدًا، وعادةً ما يبالغون في مشاعرهم، كما يدل هذا النوع من البكاء على على شخصية حزينة جدًا، وانطوائية، ومحبة للعزلة، كما أنهم أشخاص غامضون، ولا يحبون وجود المشاكل في حياتهم، ويحبون أن يشعروا بأن بكائهم يؤثر فيمن حولهم ويجعلهم يشاركونهم مشاعرهم الحزينة.
فقد أظهرت دراسات عدة أن النظر للصعاب كفرص للتقدم بدلا من النظر إليها كمعضلات يساعد المرء في تجاوز السلبيات بشكل أسرع، وفي تحقيق نتائج أفضل. الشغف بالمعرفة لقد أهمل الخبراء النفسيون سمة الشغف بالعلم مقارنة بغيرها من السمات الذهنية، غير أن الأبحاث الأخيرة أشارت إلى أن التعلق بالجديد يثري بيئة العمل ثراء جما. إذ يدلل ذلك على أن صاحب هذه السمة يكون أكثر إبداعا ومرونة فيما يتعلق بالوسائل التي يتبناها لاستقاء المعرفة بيسر، وهو ما يُشعِره برضا أكثر بالإنجاز، ويحميه من خطر استنفاد الطاقة والتوقف عن العمل. المنافسة سعيا وراء الأفضل هناك خيط رفيع بين السعي الحثيث وراء النجاح، والغيرة من منجزات الآخرين، فالرغبة في المنافسة في صورتها الحسنة تدفع بصاحبها بقوة نحو المقدمة، لكن المنافسة في صورتها السيئة تدمر الفريق بالكامل. وهكذا تشكل تلك السمات الست معا مفهوم النجاح في العمل، وتساعد على اختيار الأفضل للإدارة. اختبار السمات الشخصية والقدرات الذهنية. لكن هناك صفات أخرى غير التي ذكرها ماكراي وفيرنهام، فمقياس الانبساط والانطواء يساعد أيضا على تحديد الشخص الأفضل للتعامل مع مواقف اجتماعية معينة، حتى لو لم يعزز ذلك الأداء الوظيفي. كذلك هناك حسن المعشر، لكن رغم أنه صفة مستحبة، قد لا تؤدي بالضرورة للتفوق في العمل.
ومن المرجح أن يكون لدى هذه الأنواع من الأشخاص تراكم للبروتينات في الدماغ والتي ترتبط بموت الخلايا وفقدان الذاكرة بمرور الوقت. وعلى العكس من ذلك، أظهر فريق من كلية الطب بجامعة ولاية فلوريدا علامات أقل على هذه البروتينات في تصوير الدماغ. سمات شخصية يمكن أن تتنبأ بمن هم الأكثر عرضة للإصابة بالخرف - ايرث نيوز. وقالت الدكتورة كلير سيكستون، مديرة البرامج العلمية والتوعية في جمعية ألزهايمر، والتي لم تشارك في الدراسة، إن الأفراد الذين يتمتعون بضمير عال ثبت أنهم يتمتعون بأنماط حياة صحية ويميلون إلى ممارسة الرياضة والنوم بشكل أفضل، بينما هم أقل عرضة للاكتئاب أو التدخين. وشرحت الدكتورة سيكستون: "هناك مجموعة قوية من الأبحاث تربط نمط الحياة، وخطر الإصابة بالخرف، والمؤشرات الحيوية".