هو الدين بيقول ايه عادل امام

هو الدين بيقول ايه هههههه مع عادل امام - YouTube

«الدين بيقول إيه».. هل التدخين حرام وينقض الوضوء؟ | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية

قال الرئيس عبدالفتاح السيسي إن نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية هي استراتيجيات وعناوين رئيسية يجب أن تتحول إلى سياسات وعادات وتقاليد. وأضاف خلال كلمته في احتفال ذكرى المولد النبوي الشريف، اليوم الخميس: «قولي إيه هي السياسات بتاعتك يا إنسان في مصر علشان تعمل أخوة بين كل الناس باختلاف ألونهم وعقائدهم وثقافتهم وعاداتهم النبي قال كلمة واحنا معملناش». ويتابع: «لما بنقول بنطور فهمنا لديننا مش هنغير الثوابت لكن في كلام كتير بيتغير لكن هو الدين بيقول إيه في الكذب اللي بنشوفه على مواقع التواصل؟ كل يوم بنكدب.. أنا بتكلم عن مواقع التواصل». وأشار: «لحد دلوقتي في ناس عن طريق شبكات التواصل بيتم تجنيدهم وتعليمهم وتكليفهم للانضمام لجماعات الإرهاب.. احنا معنيين نعلم أولادنا يكونوا أسوياء». هو الدين بيقول أية Mp3 - سمعها. ووجه حديثه لمن دعموا «ثورة 30 يونيو»: «لما قولت محتاج تفويض علشان أحارب الإرهاب الناس استغربت.. لكن انتو مكنتوش عارفين إنهم هيفضلوا وراكم ويقاتلوكم بالكلمة ممكن بالكذبة ممكن بالافتراء ممكن دا غير السلاح والافتراء والتدمير لإن نفوسهم وقلوبهم مريضة».

هو الدين بيقول أية Mp3 - سمعها

المعادلة سهلة، حينما تريد السيطرة على مواطني بلادك، فقط عليك اللجوء لقوة الدين، أو من يطلق عليهم على مدار التاريخ "شيوخ السلطان" و"قساوسة السلطة"، لتبرير ما تفعل أو ما ستفعل أو حتى ما تفكر في فعله، والعمل على إصباغ سلطتك السياسية بمسحة دينية، وعلى نفس النسق سارت الكنيسة باستغلال سلطتها الروحية في تدجين رعاياها لتأييد الحكام. على مدى التاريخ الحديث وفتاوى "شيوخ السلاطين" و"قساوسة السلطة"، تثير السخرية والضحك خصوصًا حينما يبتعدون بفتاواهم عما أمر به الله من رفض الظلم، والبعد عن النفاق والمداهنة للحاكم المستبد والعادل على حد سواء، بل أنهم في المواقف التاريخية التي كانت تستدعي تدخلهم بمواقف قوية ضد استبداد الحكام، كانوا يركنون لدعمه والتسبيح بحمده. عادة ليست جديدة تاريخ فتاوي "شيوخ السلطان" و"قساوسة السلطة"، بمصر بدأ مع الحياة السياسية بمصر في منتصف الستينات من القرن الماضي حينما قرر فجأة الشيخ محمود شلتوت، الإمام الأكبر للجامع الأزهر وقتها، الدخول لعالم السياسة بفتواه بأن الصلح مع الكيان الإسرائيلي حرام شرعًا، متوافقًا وقتها مع نزعة إلقاء إسرائيل في البحر تحت قيادة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، قبل أن يعود نفس الشيخ في عهد السادات ويفتي بأن الصُلح مع الكيان الإسرائيلي حلال، وأيد مع البابا شنودة وقتها اتفاقية كامب ديفيد!

«الدين بيقول إيه»| هل يجوز حرق جثث المتوفين بكورونا؟ | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية

وكعادته رمادي المواقف كبائع الإعلانات المحترف، لا يستطيع الأستاذ عمرو خالد، إلا أن يعرض بضاعته وخدماته على أي حال، وفى ظل كل نظام على طريقة: ( أنا محدش يقدر يتوقعنى)، الداعية الذي عارض الثورة، ثم أيدها، وعارض المجلس العسكري، ثم أيده، وأيد الإخوان، ثم عارضهم, وجد مكانا مميزا بأحد إعلانات الشئون المعنوية؛ ليعلن أن المجندين لا يعملون عند القائد، وإنما يعملون عند الله إن حيوا فباسم الله، وإن قتلوا فباسمه وأمره أيضا. ولم يقتصر الأمر على مشاهير الدعاة، بل فى إحدى الزوايا الصغيرة، وقف الخطيب؛ ليخبر الناس عن آية من آيات الله فى كونه وإعجاز من إعجازاته فى خلقه, وهو كيف أن شخصا قد حاول أن يدعو على السيسى فشل لسانه، ولما توقف عن الدعاء عاد لسانه للحركة! وإن أكثر عجبي ليس من كلمات الشيخ، بل من جمهور المستعمين الذين يمصمصون الشفاه تأثرا بالمعجزة، ولم يحاول أحد منهم أن يتأكد من صحة المعجزة بأن يحرك لسانه ويدعو ليتأكد ويتحقق بنفسه. " لكنها الجماهير تسمع لكل زاعق وتصدق أي ناعق " من مظهر شاهين إلى الشيخ ميزو وياسر برهامى و… والقائمة تطول من دعاة كأن كلامهم يسحر أتباع كل فريق منهم ويقنعهم أنهم يمتلكون الحق الذي لا فرية فيه وأنهم هم للجنة ومن دونهم للنار, ولكن ما نساه أو تناساه كلا الفريقين أن جمهورهم حقا ـ كأغلب المصريين ـ لا ينتظرون آراءهم لكي يتفكروا ويفهموا، ثم يقررون مواقفهم إما مؤيدين أو معارضين, ولكن معظمهم قد حدد موقفه مسبقا، وهو فقط ينتظر تصريحاتهم وخطبهم؛ ليأخذها كحجة وبرهان على صدق ما رأى وصحة ما اختار.

أحمد طارق: «هو الدين بيقول إيه؟»

وأضاف مفتي الجمهورية، أن كثير من العلماء في ترتيبهم للمقاصد قد جعلوا حفظ النفس هو المقدم على الأربعة الباقية؛ كالإمام الرازي، والقرافي، والبيضاوي، لافتا إلى أن هذا الترتيب يستقيم بناءً على تفسير الدِّين بما يُقابِل الإسلام بتمامه؛ كفروع الدِّين والشعائر ونحوها، وتقديم النَّفس مبرره: أن بها تحصل العبادات، وليس المقصود بالدين هنا هو الإسلام، بل الإسلام في هذا الاصطلاح أعم من الدين بذلك المفهوم، ويدل عليه موقف عَمَّار مع المشركين، وِإذْن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم له بأن ينطق بكلمة الكفر؛ حفاظًا على النفس؛ {إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ} [النحل: 106]. وأضاف أن قواعد الشرع الأخرى تدعم ذلك وتدل عليه؛ من نحو قاعدة «الضرورات تبيح المحظورات»، وقاعدة «ما أُبيح للضرورة يُقَدَّر بقدرها»، وقاعدة «الضرر يزال»، وقاعدة «يتحمل الضرر الخاص لدفع الضرر العام»، وقاعدة «الضرر الأشد يزال بالضرر الأخف»، وقاعدة «إذا تعارضت مفسدتان روعي أعظمهما ضررًا بارتكاب أخفهما»، وقاعدة «درء المفاسد أولى من جلب المصالح».

كثيرا ما نسمع جملة «الدعاء يرد القدر»، ولكن هل يؤثر الدعاء لدرجة أن يُرد القدر!. وأوضح الدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية السابق، أنه لا ينبغي للمسلم توهم التعارض بين نصوص الشرع الشريف، فالدعاء عبادة لها أثرها العظيم، وقد أمرنا الله بها في كتابه العزيز في كثير من الآيات، منها قوله تعالى: ﴿ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ﴾، والقضاء أحد أركان الإيمان، وأساس من أسس وصف الإنسان بالإسلام، وبر الوالدين، وصلة الأرحام من أكبر الطاعات وأعظمها بعد توحيد الله سبحانه وتعالى. وأوضح أن الدعاء هو العبادة كما جاء في الحديث ولم يدعه ﷺ قط، فكم رفعت محنة بالدعاء, وكم من مصيبة أو كارثة كشفها الله بالدعاء، ومن ترك الدعاء فقد سد على نفسه أبوابا كثيرة من الخير. واستشهد بما قال الغزالي في هذا الشأن: فإن قلت: فما فائدة الدعاء والقضاء لا مرد له؟ فاعلم أن من القضاء رد البلاء بالدعاء، فالدعاء سبب لرد البلاء واستجلاب الرحمة، كما أن الترس سبب لرد السهام، والماء سبب لخروج النبات من الأرض، فكما أن الترس يدفع السهم فيتدافعان، فكذلك الدعاء والبلاء يتعالجان، وليس من شرط الاعتراف بقضاء الله تعالى ألا يحمل السلاح.

ولفت إلى أن هناك أحاديث قد يتوهم منها التعارض بينها وبين العقيدة السليمة في القضاء والقدر، هي في حقيقتها منسجمة مع عقيدة القضاء والقدر، ويتضح ذلك من شرحها وتفسيرها للعلماء الذي قاموا على كتب السنة بالشرح والتوضيح. وتناول الشيخ علي جمعة هذه المسألة قائلا: «نجمل هذه الأحاديث بذكر حدثين يجمعان المعنى في هذا الشأن، ونورد شرحهما نصًا من كتب شروح السنة ليتضح الأمر»، جاءا كالتالي: الحديث الأول: قال رسول الله ﷺ: «لا يرد القضاء إلا الدعاء ولا يزيد في العمر إلا البر». قال المباركفوري في شرحه لهذا الحديث ما نصه: « القضاء هو الأمر المقدر، وتأويل الحديث أنه إن أراد بالقضاء ما يخافه العبد من نزول المكروه به ويتوقاه فإذا وفق للدعاء دفعه الله عنه فتسميته قضاء مجاز على حسب ما يعتقده المتوقى عنه، يوضحه قوله ﷺ في الرقى: «هو من قدر الله». وقد أمر بالتداوي والدعاء مع أن المقدور كائن لخفائه على الناس وجودًا وعدمًا، ولما بلغ عمر الشام وقيل له إن بها طاعونا رجع، فقال أبو عبيدة: أتفر من القضاء يا أمير المؤمنين؟ فقال: لو غيرك قالها يا أبا عبيدة!! نعم نفر من قضاء الله إلى قضاء الله. أو أراد برد القضاء إن كان المراد حقيقته تهوينه وتيسير الأمر حتى كأنه لم ينزل، يؤيده ما أخرجه الترمذي من حديث ابن عمر أن الدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل.. إلى أن قال: «وذكر في الكشاف أنه لا يطول عمر الإنسان ولا يقصر إلا في كتاب، وصورته أن يكتب في اللوح إن لم يحج فلان أو يغز فعمره أربعون سنة، وإن حج وغزا فعمره ستون سنة، فإذا جمع بينهما فبلغ الستين فقد عمر، وإذا أفرد أحدهما فلم يتجاوز به الأربعين فقد نقص من عمره الذي هو الغاية وهو الستون.