كلام حزين عن الظلم في

مشاهدة الموضوع التالي من صحافة عربية.. الكشف عن السبب الحقيقي لاعتزال توفيق عبد الحميد والان إلى التفاصيل: متابعة بتجــرد: نفى السيناريست أيمن سلامة، مؤلف مسلسل "يوتيرن" وجود أي علاقة بين قرار بطل العمل توفيق عبد الحميد باعتزال التمثيل، وبين وجود أزمات مع النجمة ريهام حجاج، وكشف سلامة السبب الحقيقي وراء القرار مؤكدا أن توفيق عانى من أزمة صحية شديدة أثناء التصوير واضطر لاستكمال العمل وهو في حالة حرجة. وأضاف أيمن سلامة في لقاء ببرنامج "العرافة"، الذي تقدمه بسمة وهبة عبر فضائية "المحور": الفنان توفيق عبدالحميد مضى عقد مسلسل "يوتيرن" قبل إتمام كتابة العمل، وكنا نناقش التفاصيل بشكل يومي عبر الهاتف. وتابع مؤكدا الأستاذ توفيق عبدالحميد كان يمر بظروف صحية سيئة أثناء تصوير المسلسل، معقبًا: إحنا قسينا عليه في ساعات العمل. الكشف عن السبب الحقيقي لاعتزال توفيق عبد الحميد. وذكر أن توفيق عبدالحميد فنان ملتزم ويحضر في مواعيده ويذاكر المشاهد الخاصة به، في ظل ظروف العمل الصعبة خلال شهر رمضان، ما سبب ضغطًا صحيًا للفنان، مبديًا تعجبه من التفسيرات الخاطئة المثارة حول الأمر. وأكد أن الفنانة ريهام حجاج لم تتدخل إطلاقًا في كتابة أو إخراج المسلسل، وبالتالي فليس لها أي علاقة باعتزال الفنان، مضيفًا أن توفيق عبدالحميد اتخذ قرار اعتزاله بسبب ظروفه الصحية: هو من الأول قال لي إنه يفكر إن ده يكون آخر مسلسل عشان مش قادر يتأقلم.

  1. كلام حزين عن الظلم الوظيفي

كلام حزين عن الظلم الوظيفي

وبعد ساعة كاملة وخوفا من تحميل أحد أبطال المسلسل مسئولية القرار، كتب توفيق عبد الحميد منشورا جديدا طالب فيه الجميع باحترام رغبته في "عدم الكلام" وقال: قرارى سببه حالتى الصحية ولا علاقة لأى شخص به وأرجو احترام رغبتي في عدم الكلام. وبعدها تدخل الفنان محمود حجازي للدفاع عن ريهام، وأشار إلى أنه يتعاون مع ريهام للعام الثاني على التوالي وشاهد عيان على ما تتعرض له من ظلم.

by منصة الراي April 21, 2022 0 132 Views لن يسمع العالم ، بأغلب الظن، بتفاصيل القضية التي رفعَتها يوم الثلاثاء الفائت مجموعة صغيرة من المواطنين العرب المسيحيين المقدسيين، بالنيابة عن بعض المؤسسات الأرثوذكسية المقدسية وبالأصالة عن أنفسهم، ضد قرار شرطة إسرائيل القاضي بتحديد أعداد المشاركين في احتفالات عيد الفصح التي ستجري في رحاب وداخل كنيسة القيامة، وأهمها صلاة "الجمعة العظيمة"وصلاة سبت "فيض النور" ، وقداس "أحد القيامة". أكتب مقالتي قبل صدور قرار المحكمة العليا التي لجأ اليها الملتمسون باسم الدفاع عن حرية العبادة والحركة في مدينة محتلةٌ كل أركانها؛ وذاك لأنني أفترض أن هذه المحكمة ستبقى، كما كانت، بعيدة عن احقاق العدل مع الفلسطينيين، ولأنني على قناعة بأن مشكلة المواطنين الفلسطينيين المسيحيين تبدأ مع ما يضمره لهم رؤساء هذه الكنيسة اليونانيون – الذين يتسيّدون على كنيسة القيامة وعلى أهم الكنائس المسيحية الأخرى في "الأرض المقدسة"، ويبسطون على جميعها سلطتهم المطلقة – وتنتهي في مواجهة قمع الشرطة الإسرائيلية التي تنفّذ سياسات الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة، بذريعة المحافظة على سلامة الناس وأمنهم.