16-06-2010, 08:38 PM #1 يرزق من يشاء بغير حساب بسم الله الرحمن الرحيم كلمة واحدة لوجة الله تعالى انا شايف كل الا بايع على اليورو والباوند والا سترالى خسارتة حتكون كبيرة خالص كل المحللين بيقولوا نازل اليورو والباوند والاسترالى والحمدللة ربنا وفقنى ان اعرف ان هذة العملات كلها فى صعودالساعات القادمة وبقوة لان الدولار داخل فى مرحلة ضعف وقتى والله اعلم 16-06-2010, 08:49 PM #2 رد: يرزق من يشاء بغير حساب شارتات ام تحليل ام اساسي ام تخمين وتوقع 16-06-2010, 08:51 PM #3 رد: يرزق من يشاء بغير حساب مساء الخير خلال الفتره الماضيه كان زوج اليورو دولار يمر بموجه هابطه كانت بدايتها عند 1. 5140 واخرها عند 1. 1876 الان دخل هذا الزوج موجه صاعده بدايتها هى 1. 1876 وسوف نرى هذه الاهداف خلال الفتره القادمه ان شاء الله تعالى 1. الشعراوي..الله يرزق من يشاء بغير حساب - YouTube. 3021 1. 3233 1. 3444 1.
الوقفة الرابعة: إن الله يرزق من يشاء من عباده، ويحرم من يشاء، وفي تفضيل البعض بالمال حكمة؛ ليحتاج البعض إلى البعض، كما قال تعالى: { ليتخذ بعضهم بعضا سخريا} (الزخرف:32) فكان هذا لطفاً منه سبحانه بعباده. وأيضاً ليمتحن الغني بالفقير، والفقير بالغني، كما قال تعالى: { وجعلنا بعضكم لبعض فتنة أتصبرون} (الفرقان:20) فمن شأنه جل جلاله أن يوسع على من أراد التوسعة عليهم في الدنيا. وإذا وسع على أحد في الدنيا، فإنما ذلك ابتلاء؛ ليستخرج شكر المؤمن، ويستدرج الكافر، وإذا ضيق على أحد في الدنيا، فإن كان كافراً فلعله يرجع، وإن كان مؤمناً فليختبر صبره، ولِيُعْلِمَ عباده أن التوسعة في الرزق ليست ملازمة للكرامة، وأن التضيق فيه ليس ملازماً للمهانة. ان الله يرزق من يشاء بغير حساب ويقدر. الوقفة الخامسة: (الرزق) كل ما يُنتفع به؛ فكل شيء ينتفع به العبد هو رزق، وليس الرزق مقصوراً على (المال) فكل شيء يكون مجاله الانتفاع يدخل في الرزق: العلم رزق، والخُلُق رزق، والجاه رزق... وفي قصة الخضر عليه السلام نموذج للزرق المعنوي بغير حساب، وفي قصة ذي القرنين نموذج للرزق المادي والمعنوي بغير حساب. الوقفة السادسة: قوله عز وجل: { يرزق من يشاء بغير حساب} يجعل كل إنسان يلزم أدبه، إن رأى غيره قد رُزِق أكثر منه؛ لأنه لا يعلم حكمة الله فيها.
[رواه ابن ماجه بسند صحيح]. وبقدر إقبالك على الله تعالى وطاعته يبارك لك في الرزق؛ قَالَ تَعَالَى: ﴿ وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالأرْضِ ﴾. [سُورَةُ الْأَعْرَافِ: الآية/ 96]. وهذه سنَّة كونية لا تتخلف أبدًا؛ قَالَ تَعَالَى: ﴿ وَأَنْ لَوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا﴾. [سُورَةُ الْجِنِّ: الآية/ 16]. وَعَنْ ثَوْبَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قال رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَا يَرُدُّ الْقَدَرَ إِلَّا الدُّعَاءُ، وَلَا يَزِيدُ فِي الْعُمُرِ إِلَّا الْبِرُّ، وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيُحْرَمُ الرِّزْقَ، بِالذَّنْبِ يُصِيبُهُ». [رواه أحمد].