الي هنا إنتهت مقالتنا حول فترة النفاس بعد الولادة الطبيعية نتمنى السلامة لكي سيدتي. المصدر
التعافي من النفاس بعد الولادة الطبيعية بينما نقوم بعرض فترة النفاس بعد الولادة الطبيعية، نقوم بسرد بعض الطرق التي تساهم في التعافي من فترة النفاس بشكل سريع واستعادة الصحة والعافية بشكل أفضل، وذلك في النقاط التالية: الحصول على الملينات التي تسهل من خروج البراز، والحصول على كميات وفيرة من المياه بعد الولادة. استشارة الطبيب في استخدام المنتجات التي تحمي من تشقق الحلمات وتورمها بسبب الرضاعة. استخدام الكمادات الباردة من أجل تخفيف التورم في المنطقة الحساسة. في حالة تواجد جرح بالولادة الطبيعية، يجب المحافظة على نظافة الجرح وجفافه طوال الوقت، وعدم القيام بأي تمرينات رياضية إلا بعد إذن الطبيب. الاهتمام بكافة إرشادات الطبيب ومواعيد زيارته. محاولة التحرك بشكل يومي من أجل التخفيف من الغازات والألم. الحصول على الطعام الغني بالبوتاسيوم من أجل ارتفاع مستوى طاقة الأم. في الثلاثة أيام الأولى من الولادة يجب قياس درجة حرارة المرأة مرتين إلى أربع مرات باليوم. أداء تمرينات كيجل على أساس نصيحة الطبيب؛ لأنها تساهم في شفاء الرحم والمثانة سريعًا. النوم عند الشعور بالتعب قدر المستطاع. اقرأ أيضًا: مغص بعد شهر من النفاس الأدوات اللازمة للتعافي بعد الولادة الطبيعية بينما نقوم بشرح فترة النفاس بعد الولادة الطبيعية، نقوم بذكر الأدوات الضرورية للأم من أجل مرور فترة النفاس بعد الولادة الطبيعي بشكل سليم، وذلك في النقاط التالية: الكمادات الباردة والساخنة.
المشد الذي يسرع من شفاء البطن. الملينات التي تمنع الإصابة بالإمساك. قطع القطن الخاصة بالحملات الصدرية التي تقوم بامتصاص الحليب الزائد. حمالة الصدر المناسبة للرضاعة. أنواع من الفوط النسائية التي تناسب النزيف الخفيف أو الكثيف. ارتداء السراويل الداخلية القطنية. كريمات محاربة البواسير. مسكنات الألم، ولكن يجب استشارة الطبيب عنها. كريمات معالجة لتشقق الحلمات بسبب الرضاعة. إن النفاس بعد الولادة الطبيعية لا يطيل ولا تشوبه مضاعفات صحية على المرأة بشكل كبير؛ لذلك يجب الالتزام بكافة إرشادات الطبيب ونصائحه للتعافي السريع من تلك المرحلة.