السحور من المعروف ان الشعب المصري يعشق الأكل، وذلك ما يجعله يتناول اطعمة غريبة وغير صحية على وجبة السحور، وقد تؤثر على صحته بالسلب، وتسبب له السمنة. ومن اغرب الأطعمة التي يعشقها المصريين ويتناولها على السحور طبق المحشي، ويعتقد المصريين بأن تلك الوجبة تساعده على الشبع، وذلك بحسب موقع "identity" و"dailynewssegypt". اغرب الاكلات التى يتناولها المصريين على السحور | عرب نت 5. ومن اغرب الاطعمة الدسمة التي يتناولها المصريين على وجبة السحور هو طبق الممبار، والذي قد يسبب عسر الهضم، ومشاكل عديدة في المعدة في حالة تناوله في وقت متأخر كوقت السحور. وتناول الحواوشي على السحور يعتبر من الأخطاء التي يقع فيها النصريين، حيث يسبب الشعور بالعطش خلال النهار؛ لاحتوائه على نسبة عالية من التوابل والصوديوم، ما يؤدي على احتباس الماء في الجسم التي قد تكون سبب في عصر الهضم وزيادة الوزن. وطبق المكرونة من الأطباق التي لا ينصح بتناولها على وجبة السحور، لانها تسبب السمنة، والشعور بالعطش في نهار رمضان، حيث ان المصريين يعشقن تناول كافة انواع المكرونة على وجبة السحور. قد يعجبك أيضا... أضف هذا الخبر إلى موقعك: إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
مظهر الجسم والاكتئاب: يؤثر مظهر الجسم ومدى رضى الفرد عن جسمه في الشعور بالاكتئاب، فيشعر الشخص المكتنز أي الممتلئ مع قصر القامة، أو الشخص النحيف أي الرفيع مع طول القامة بأنه غير راضٍ عن نفسه ومن الصعوبة تغيير طبيعة جسده لذا يدخل في حالة الاكتئاب. الفاجعة والاكتئاب: إنّ الخبرات الأليمة التي يتعرض لها الفرد كفيلة لأن يدخل في حالة شديدة من الاكتئاب مثل فقدان شخص عزيز أو تفكك الأسرة أوانفصال الزوجين أو الأزمات الاقتصادية، حيث أن مرض الاكتئاب قد يظهر عقب هذه الحوادث مباشرة، حيث إنّ هذه الخبرات الأليمة تتفاعل داخل النفس البشريّة، وتحرّك انفعالاتٍ مكبوتةً والنتيجة في النهاية ظهور الاكتئاب.
[٤] ولكن من الظواهر الطريفة التي أكّدتها الدراسات أن مرضى الاكتئاب يميل يعضهم إلى بعض عند الاختيار للزواج، حيث يصدق المثل المعروف الطيور على أشكالها تقع، أي أن مريض الاكتئاب يميل إلى من يتشابه معه في الصفات لتكون شريكة لحياته ، وهذا ما يزيد من فرص إصابة الأبناء بالاكتئاب أيضًا، ولا يزال هناك الكثير أما علماء الطب والوراثة والنفس ليتم اكتشاب أسرار العوامل الوراثية في مرض الاكتئاب النفسي.
ويمكن علاج الاكتئاب، في حين أن تكون على علم بأعراضك وإخطار طبيبك إذا كنت لا تعتقد أن خطة العلاج الحالية تعمل، ومن المهم أيضًا أن تكون على دراية بأية أعراض تعود بعد تجربة أي شكل من أشكال الهدوء، ويعتقد العديد من الباحثين أنه ليس جينًا فريدًا يضع أحد الأشخاص في خطر الإصابة بمرض عقلي، وهو على الأرجح مزيج من الجينات التي تؤدي إلى الاضطراب، كما يمكن أيضًا إرجاع أسباب اضطراب المزاج ثنائي القطب ، والاضطرابات القلقية إلى مجموعة من العوامل الوراثية. ويبقى السؤال هل يجب أن يقلق أحدهم الذي يعاني والده أو أخته من الاكتئاب، لا ليس بالضرورة فالاكتئاب الظرفية غالباً ما يكون مؤقتاً فقط، ويتم الإصابة به من خلال أحداث الحياة الرئيسية ، والعلاج متاح، ومن المؤكد أنه شيء يجب الانتباه إليه ، ولكن ليس شيئًا يدعو للقلق.