رسم تخيلي لأحد المسؤولين عن الأمن بأنجلترا خلال القرن الثامن عشر في بلاد الصين يعود أول ظهور لتنظيمات مشابهة للشرطة إلى حدود القرن التاسع قبل الميلاد حيث عمدت ممالك تشو وجين إلى استخدام الولاة لفرض القانون بالبلاد. وخلال تلك الفترة لم يتردد الولاة، المنتشرون في مختلف أرجاء البلاد في نقل الأخبار للقضاة والذين تكفلوا بدورهم بمهمة إلى الحكام وفي الأثناء يقوم هؤلاء بعرض كل هذه المستجدات على الإمبراطور. زي الشرطة السعودية للمهندسين. وببلاد مصر اتجه المصريون للاعتماد على نوع من أنواع الحرس لفرض الأمن بالأسواق وحراسة المعابد وقصور كبار الشخصيات. فضلا عن ذلك، اعتمدت هذه الفرق المصرية على الكلاب والقردة المدربة لمطاردة اللصوص والقبض عليهم. شريعة الغاب خلال فترة العصور الوسطى سادت شريعة الغاب على مختلف النزاعات بين المعتدي والمعتدى عليه حيث عمد الناس إلى تسوية خلافاتهم عن طريق العنف. لكن مع غزو النورمان لإنجلترا سنة 1066، اتجه الأنجلو- سكسونيون إلى تكوين فرق مختصة لحفظ الأمن عرفت باسم Constables وقد حملت هذه القوات على عاتقها مهمة القبض على المجرمين وحراسة المخازن والقلاع وطرد المتشردين والغرباء داخل القرى وبالتزامن مع ذلك احتفظت إنجلترا بهذا النوع من القوات إلى حدود سنة 1829.
— Jake Offenhartz (@jangelooff) April 13, 2022 وقال زاك إنه يحرص على "سلامة الجميع، لأن الناس طيبون والحياة جميلة"، مؤكدا انه "لم يذق طعم النوم"، وكان ينظر إلى صورة المشتبه به ويتمنى أن يتمكنوا من القبض عليه، ويقول: "فعلت ذلك.. الحمد لله". ثم هتف امام الصحفيين بفخر: "أنا من سوريا.. زي الشرطة السعودية. أنا من جيرسي (نيوجيرسي)". ونقل مؤسس المعهد العربي الأميركي "AAIUSA"، جيمس زغبي، مقطع الفيديو عبر تويتر، وقال في تغريدته: "الرجل الذي تمكن من تحديد هوية مطلق النار في محطة أنفاق نيويورك، أصغوا إليه: 'أنا من سوريا أنا من جيرسي'، شكرا يا زاك لأنك جعلتنا نشعر بالفخر". وذكرت مصادر أمنية لموقع "تي ام زي" أن جيمس اعتقل في منطقة "إيست فيلدج"، الأربعاء، وظهرت مقاطع فيديو لسيارات شرطة وهي تحيط بالمنطقة خلال وضع المشتبه به في إحداها. وتضمنت بعض التغريدات التي نشرت لعملية الاعتقال ونقلتها وسائل إعلام أميركية شكرا خاصا لزاك. © 2000 - 2022 البوابة ()
وأضافت سيدة المترو في محضر الشرطة أنها وبخت الفتاة وصديقتها عندما فوجئت بردهما بأسلوب غير لايق بقولها: «أنتِ مالك أنا لابسة كويس خليكي في حالك، وغيرها من الألفاظ التي لا يجب أن تتحدث بها الفتيات مع الأشخاص في مقام والديها». زي الشرطة السعودية للسياحة. وكشفت مصورة الفيديو وتدعى سلمى محمد، أنها شهدت الواقعة أثناء تواجدها في نفس العربة حين عودتها من جامعة حلوان، حيث فوجئت بالسيدة تنطلق غاضبة لتوبخ الشابة، قائلة لها: «في شباب طالعة ونازلة وأنت إزاي تلبسي كده»، لترد الشابة عليها مؤكدة أن ملابسها عادية. تعدٍّ على مصورة الفيديو وفور احتدام النقاش بين سيدة المترو والفتانين بدأ الجدال يزيد بين الركاب ما بين مؤيد للسيدة ومدافع عن الشابة، معتبرين أن لها الحرية بارتداء ما يناسبها دون تدخل أحد، وما إن رأت السيدة الغاضبة سلمى تصور الواقعة حتى قامت بإلقاء هاتفها والتعدي لفظيا عليها فيما حاول الركاب فض الشجار، لكن دون جدوى، كما أكدت سلمى أنها صدمت بما حدث، حيث إن ملابس الشابة كانت عادية. شهادة مصورة الفيديو وأوضحت مصورة الفيديو الطالبة بكلية السياحة والفنادق جامعة حلوان، أنها صدمت بما حدث، فملابس زميلتها كانت عادية جدا، مضيفة «حتى لو كانت ترتدي ملابس غير مناسبة، كانت نصحتها بشكل أفضل، خصوصا أن الست مش باين عليها أنها مريضة نفسيا خالص، بس تفكيرها هو اللي مريض».