نموذج كلمة افتتاحية ترحيبية لحفل

قبل غزو بوتين لأوكرانيا، كان مؤيدو المقاربة السلمية مع روسيا منتشرين في مختلف الأوساط السياسية الألمانية، لكن يحمل «الحزب الاشتراكي الديموقراطي» الذي يحكم البلد اليوم ويرأسه أولاف شولتس تاريخاً طويلاً ومتطوراً من الروابط الوثيقة مع الكرملين، بقي هذا الحزب محور قرارات السياسة الخارجية الألمانية لأكثر من عقدَين، فحَكَم البلد باعتباره شريكاً صغيراً في السلطة طوال 12 عاماً من عهد المستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل الذي امتد على 16 سنة. لكن أصبح شولتس بين ليلة وضحاها السياسي الأكثر عدائية داخل «الحزب الاشتراكي الديموقراطي» في التاريخ الحديث، فألغى فجأةً مشروع «نورد ستريم 2» المثير للجدل بعدما اعترف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بجمهوريات «دونباس» الانفصالية، وبعد مرور أسبوع، أعلن شولتس ضخ 100 مليار يورو فوراً لصالح الجيش الألماني الذي يفتقر إلى التمويل، وعبّر عن نيّته زيادة الإنفاق على الدفاع لتلبية مطلب حلف الناتو بتخصيص 2% من الناتج المحلي الإجمالي، لن تتابع ألمانيا إذاً الاستفادة من الضمانات الأمنية الأميركية بلا مقابل، بل إنها تتجه للتحول إلى واحدة من الدول التي تنفق أكبر المبالغ على القطاع العسكري.

  1. نموذج كلمة افتتاحية لرئيس جمعية رياضية
  2. نموذج كلمة افتتاحية قصيرة
  3. نموذج كلمة افتتاحية ترحيبية

نموذج كلمة افتتاحية لرئيس جمعية رياضية

كلمة افتتاحية لمناقشة رسالة الماجستير: من الضروري جداً بالنسبة للباحث العلمي أن يعد كلمة افتتاحية لمناقشة رسالة الماجستير تساهم في تخطيه مرحلة كبيرة من النجاح في جلسة المناقشة، وهذه الكلمة يفترض أن تحتوي العديد من العناصر، وأن يلتزم طالب الماجستير خلالها بالعديد من الخطوات من أبرزها: هدف رسالة الماجستير: من المهم للغاية أن يضع الطالب أمامه هدف محدد وأن يسير نحوه، ويتلخص هذا الهدف بأن يظهر الطالب من خلال جلسة المناقشة أهمية رسالته العلمية، وما بذله من جهود كبيرة في البحث العلمي وفي مجمل دراسته العلمية ليصل الى هذا المستوى العملي العالي. كلمات الترحيب: إن جلسة المناقشة لرسالة الماجستير هي جلسة علنية يمكن لجميع الراغبين بحضورها أن يكونوا موجودين فيها، ولذلك فإننا نجد ضمن الحضور، مجموعة واسعة من الاهل والأصدقاء والزملاء، ونجد المهتمين بالتخصص العلمي أو موضوع الرسالة العلمية، بالإضافة الى المشرف وأعضاء اللجنة الذي سيقررون نجاح الطالب في الجلسة من عدم نجاحه، وبالتالي فإن كلمة افتتاحية لمناقشة رسالة ماجستير، لا بدّ أن تبدأ بكلمات منتقاة بعناية ترحب بالحاضرين وتشكر حضورهم. كلمات الشكر: بعد الترحيب بالحاضرين تتجه كلمة افتتاحية لمناقشة رسالة ماجستير الى كلمات الشكر التي توجه بالشكل التالي: شكر الله عزّ وجلّ على توفيقه للطالب فله يرجع الفضل الأساسي في وصول الطالب لهذه المرحلة العلمية.

طلابي الأعزاء، في ختام كلمتي، لا يسعني اليوم سوى أن أعبر عن مدى فخري وزملائي بكم وبعزيمتكم وإصراركم وبما حققتموه من تفوق، وأبارك لكم تخرجكم في يوم عظيم لن تنسوه ما حييتم، وبالنيابة عن زملائي وإدارة المدرسة أتمنى لكم كل النجاح في حياتكم العلمية القادمة، سائلًا المولى عز وجل أن تكونوا دومًا مصدر فخر وإعزاز لآبائكم وأمهاتكم ووطنكم، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. كلمة تخرج من الجامعة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، ليس هناك كلمات تعبر عن مدى فرحتنا بحضوركم المشرف اليوم لحفل تخرجنا، ومشاركتكم فرحتنا التي انتظرناها طويلًا، فاليوم يشهد انتهاء مرحلة من حياتنا بكل ما فيها من مصاعب وتحديات، لنبدأ مرحلة جديدة نتمنى أن يحالفنا فيها التوفيق. فخلال سنوات الدراسة في تلك الجامعة التي نتشرف بالتخرج منها، فعلنا كل ما نستطيع حتى نقف اليوم على تلك المنصة ونعلن منها عن مدى فخرنا واعتزازنا بأنفسنا وبما قدمنا خلال سنوات الدراسة. نموذج كلمة افتتاحية ترحيبية. وفي خضام فرحتنا لن ننسى أن نتوجه بالشكر إلى كل ما ساندنا حتى نحقق هذا النجاح، فساعدنا أساتذتنا الكرام الذين أفادونا بعلمهم ولم يبخلوا بأي معلومة أو نصيحة تفيدنا في حياتنا العلمية والعملية، كما تعلمنا منهم أننا لن نصل إلى طريق النجاح سوى بالجهد والإصرار والعزيمة، كما بذل أباؤنا وأمهاتنا كل ما في وسعهم حتى يهيؤوا لنا البيئة المناسبة التي ساعدتنا على الاستذكار والتحصيل الدراسي الجيد، ونود أن نقول لهم جميعًا بذلنا أقصى جهودنا حتى لا يضيع جهدكم معنا وحتى نكون مصدرًا للفخر لكم.

نموذج كلمة افتتاحية قصيرة

افتتاح المؤتمر العالمي للاتصالات الدولية (WCIT-12) دبي، الإمارات العربية المتحدة، 3 ديسمبر 2012 بسم الله الرحمن الرحيم معالي الدكتور حمدون توريه الأمين العام للاتحاد الدولي للاتصالات، أصحاب المعالي والسعادة، أيها الحضور الكريم، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. اسمحوا لي أن أقدم لكم هذه الكلمة نيابةً عن سعادة محمد بن أحمد القمزي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة لتنظيم قطاع الاتصالات. نموذج كلمة افتتاحية قصيرة. إنه من دواعي سروري أن أرحب بكم جميعاً في أعمال المؤتمر العالمي للاتصالات الدولية 2012 والذي نفخر جميعنا حكومةً وشعباً في احتضانه لأول مرة على مستوى الشرق الأوسط وتحديداً في مدينة دبي. إن دولة الإمارات العربية المتحدة تفتخر دوماً باستضافة مثل هذه الفعاليات العالمية الهامة بدءاً من استضافتنا الناجحة لأعمال المعرض العالمي للاتصالات لعام 2012 في شهر أكتوبر المنصرم ثم استضافة أعمال الجمعية العالمية لتقييس الاتصالات لعام 2012 والتي انتهت بنجاح الأسبوع الماضي، وها نحن اليوم نشهد انعقاد هذا الحدث البارز على أرض الإمارات. وأثمن عالياً الثقة الكبيرة التي منحنا إياها الاتحاد الدولي للاتصالات وكافة الدول الأعضاء لتنظيم هذه الفعاليات الثلاثة.

وألتمس من كل من يتردد على هذا الموقع ويتعامل معه ، أن يدعو لي بظهر الغيب دعوة صالحة أن يغفر الله ذنوبي ، ويقيل عثراتي ، ويسامحني فيما أسرفت فيه على نفسي وما اقترفت من سيئاتي. وهو حسبي ونعم الوكيل. وصلى الله وسلم وبارك على من أرجو شفاعته يوم يدعى كل أناس بإمامهم ، وعلى آله وصحبه وعلينا معهم بفضلك وكرمك يا أكرم الأكرمين.

نموذج كلمة افتتاحية ترحيبية

أدخلْ فالزمنُ له في الرواق رائحة ُعَفن والظلامُ تكاثفَ عبرَ قرون متحولاً_ إلى حجر لستُ أخشى أن تكونَ لصّاً أو قاتلاً فعلى حدَقتي عيني انطفأتْ عشراتُ الشموس لكني أخشى أن تملَّ الانتظارَ تغادر قبل أن يثقبَ_ رصاصُكَ في جداري ممراً إلى الأمل الوحدة آه ـ يا سيدي ـ من الوحدة سأملأ مسدسي وأضعُهُ على صدغي عندما أتأكد بأن الذئابَ واللصوصَ قطعا على الضيوف الطريقَ إلى بيتي_ وسوّراهُ بالظلام والرعب قصيدة وطاوي ثلاثٍ عاصبِ البطن قد يهمك أيضا: عبارات شكر وتقدير للموظفين والموظفات أخيرا في خاتمة موضوعنا تكون قد ذكرنا بعض الكلمات الافتتاحية الجميلة والعبارات اللطيفة. التي تقال في استقبال الزوار في المؤسسات و الضيوف في المنزل وبعض أبيات الشعر التي كتبت في حسن استقبال الضيف فديمًا.

الحمد لله الذي علم بالقلم ، علم الإنسان ما لم يعلم ، والصلاة والسلام الأكملان التامان على أفصح من نطق بالضاد وأفضل من أوتي فصل الخطاب وجوامع الكلم ، سيدنا ومولانا وإمامنا وقدوتنا وقائدنا وقرة أعيننا محمد بن عبدالله صاحب المقام المحمود والحوض المورود والجاه الأعظم ، وعلى آله الأطهار وصحبه الأبرار ومن اهتدى بهديه واستن بسنته إلى يوم الدين. أما بعد: فباسم الله الفتاح العليم ، وعلى بركة الله وحسن عونه وتوفيقه ، أفتتح موقعي هذا على " الإنترنت " الذي آمل أن يكون نافذة يطل من خلالها مرت ا دو الموقع على بعض ما سطره قلمي في مراحل عمري ، وبابا ينفذون منه إلى شيء مما من به علي من علم ومعرفة وأدب ، ومجالا يجدون فيه بحول الله ما ينفعهم في دنياهم وآخرتهم ، وما يفقههم في دينهم ويعمق فهمهم لإسلامهم ، وما يثري ثقافتهم العامة بالمفيد الذي يوسع آفاق تفكيرهم ، والصالح الذي يرفع مستواهم ويحسن أحوالهم ، وما يساعدهم على إتقان استعمال لغتهم العربية وتذوق جمالها وإبداعاتها. إن ما يتضمنه هذا الموقع ، لا يمثل إلا جزءا من كتاباتي على امتداد ستين سنة ، جمعت فيه ما يمكن أن يكون مناسبا للعرض على شاشة " الإنترنت " إذ كتاباتي في البرامج الإذاعية – وهي كثيرة جدا – تحتاج إلى إعادة نظر من حيث طريقة التقديم وأسلوب العرض ، وهي عملية تستغرق وقتا ، وسأقوم ب تعديل ما أستطيع تعديله منها لأقدمه في الموقع أولا بأول ، على حسب ما تسمح به صحتي.