ابن الشيخ الليبي

محمد الفأخرى أو ابن الشيخ الليبي (1963 - 10 مايو 2009) مواطن ليبي اعتقل في أفغانستان في نوفمبر تشرين الثاني عام 2001 بعد الغزو الأمريكي لأفغانستان. تم استجوابه من قبل القوات الأمريكية والمصرية. وأدلى بمعلومات كاذبة تحت وطأة التعذيب إلى السلطات المصرية، وقد استشهدت به إدارة الرئيس جورج دبليو بوش في الأشهر التي سبقت غزو العراق في عام 2003 كدليل على وجود علاقة بين صدام حسين والقاعدة. وكثيرا ما تتكرر تلك المعلومات من قبل أعضاء إدارة بوش، على الرغم من التقارير الواردة من كل من وكالة الاستخبارات المركزية ووكالة استخبارات الدفاع شكك بقوة مصداقيتها. في عام 2006، نقلت الولايات المتحدة الليبي إلى ليبيا، حيث سجن من قبل الحكومة. الشيخ قاري محمد الليثي - YouTube. وقالت إنه مريض بالسل وفي 19 مايو 2009 أفادت الحكومة أنه انتحر في السجن. وأعربت هيومن رايتس ووتش، التي كان لها اثنين من الممثلين الذين زاروه مؤخرا وغيرها من المنظمات تشكيكها في الرواية الحكومية، ويرى البعض أن المسؤولين الليبيين قد قتلوا الليبي من خلال التعذيب. المصدر:

الشيخ قاري محمد الليثي - Youtube

شيخ روحاني ليبي شيخ روحاني لعلاج وفك السحر عبر الواتساب / ساحر سفلي خطير رابط شيخ يعمل مجانا ابن هلاله المغربي تحصين قوى وشديد لعدم زواج الزوج على زوجته.

لقد علمنا أن الولايات المتحدة كانت مخطئة بشأن معظم الحقائق الأساسية، مثل إدارته لمعسكر تدريب القاعدة في أفغانستان، فهو لم يكن حتى داعمًا لأسامة بن لادن في حملته الإرهابية على مستوى العالم، كان هدفه فقط تحرير بلاده. هناك الكثير من القوى العظمى التي ترغب في إخفاء أسرارها القذرة الأهم من ذلك أن تعذيبه لم يؤد - كما في الحالات الأخرى - إلى محاكمة زائفة في محكمة الكنغر (محكمة صورية) بخليج غوانتنامو، لكنه تسبب في حرب كارثية كلفت مئات آلاف الأرواح وأدت إلى مزيد من الفوضى في الشرق الأوسط، لذا كان لا بد من اختفاء الليبي وكان القذافي مستعدًا للقيام بتلك المهمة. من البديهي ألا نتعلم دروس التاريخ حتى نعلم ما حدث بالفعل، لكن عندما يتعلق الأمر بسوء إدارة من الحكومة فإن الحقيقة تبدو ساطعة مثل أشعة الشمس، ومع ذلك فهناك الكثير من القوى العظمى التي ترغب في إخفاء أسرارها القذرة، من بلير إلى بوش وغيرهم. في الحقيقة بينما شكك البريطانيون بعض الوقت في تلك المعلومات وقالوا إن الأمريكان شبه المتحضرين بالغوا في تعذيبهم وترحيلهم للمعتقلين، إلا أن الاكتشاف الأخير بشأن معاملة الليبي وضع مسمارًا آخر في نعش هذه الكذبة، لقد كانت بريطانيا تعلم جيدًا ما يحدث حتى إنها سعت للاستفادة من القضية بإرسال محققين في غرفة تعذيب الليبي.