دعاء السفر مكتوب اذا اراد الشخص السفر فإنه ينبغي عليه ان يقرأ دعاء السفر لتحصين نفسه من ما قد يُحتمل ان يصيبه في طريق السفر، ولتسهيل سفره، وتوكيل كافة اموره لله سبحانه وتعالى، فماذا يقول الشخص في سفره؟ وما هو دعاء السفر؟ وهو ما يبحث عنه الكثير من الناس الذين يرغبون في السفر عبر محركات البحث، ويكون دعاء السفر كما هو يلي مكتوب: بسم الله توكلنا على الله، اللهم أنت الصاحب في السفر و الخليفة في الأهل، اللهم هون علينا سفرنا هذا و أطوِ عنا بعده. اللهم أنت الصاحب في السفر احفظني واجعل السلامة طريقي ودربي. اللهم اني استودعتك مالي واهلي ومالي، اللهم احفظني من فوقي ومن تحتي وعن يميني وشمالي، لا اله الا الله، توكلنا على الله. اللهم انا نسألك في سفرنا هذا البر والتقوى، ومن العمل ما ترضى، وكن لأهلي حافظاً في الغيب، الله يسر علينا وعليهم. وعند الرجوع من السفر يكبر المسافر ثلاثة تكبيرات، ثم يقول "لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، آيبون، تائبون، عابدون، لربنا حامدون، صدق الله وعده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده". اللهم هون علينا سفرنا هذا واطوِ ما بعده، اللهم اني استودعك اهلي ونفسي.
دعاء اللهم انت الصاحب في السفر كامل – الملف الملف » أدعية » دعاء اللهم انت الصاحب في السفر كامل دعاء اللهم انت الصاحب في السفر كامل، عباد الله عز وجل جميعاً بحاجة إلى المولى عز وجل في كافة خطوات حياتهم، في الصحة وفي المرض، وفي الحل وفي الترحال، وفي القوة والضعف، فهو الخالق العظيم الذي نوكل إليه كل أمورنا من خير وشر، وهو القادر على حفظنا في كل خطوات حياتنا، ودرء السوء عنا وجلب الخير لنا، ولهذا ترتفع أكفنا إلى السماء في كل الأحوال لندعوه ونسأله الإجابة، كما ندعوه دعاء اللهم انت الصاحب في السفر كامل. دعاء السفر اللهم أنت الصاحب في السفر عن ابن عمر رضي الله عنهما ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كبر ثلاثاً ، ثُم قَال: "سُبحَان الذِي سَخر لَنا هَذا و ما كُنا له ُمُقرِنِين و إنِا إلى رَبُنا لمنقِلِبُون، اللهُم إنَا نَسألُك فِي سَفرِنا هَذا البِرَ و التقَوى، و مِن العَملِ مَاترضى، اللهُم هوَن عليّنا سفَرنَا هَذا واطَو عنّا بُعده، اللّهم أنَت الصَاحِب فِي السّفر، و الخَلِيفة فِي الأهَل، اللّهُم إنِي أعُوذُ بِك مِن وعثّاء السَفر، و كآبَة المَنظر، و سُوء المُنقلب فِي المَالِ و الأهَل و الولَد".
آخر تحديث: أغسطس 9, 2021 دعاء اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل دعاء اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل ، موقع mqaall. com يقدم لكم دعاء اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل من الأدعية التي وردت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في السفر. سوف نتناول كل أدعية السفر وكذلك أدعية الحفظ من الخطر ومن كل مكروه أثناء السفر في هذا المقال جانبًا إلى جنب مع تفسير وتوضيح معنى دعاء السفر والغرض منه. تفسير دعاء اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل في الحقيقة أن دعاء السفر من أجمل الأدعية التي يوجد بها معاني سامية، حيث إن الله لا يقال عنه صاحب إلا في أَدعية السفر. والصاحب معناها المطلع الذي يَحفَظ ويعين ويرعى في أثناء السفر، أما الخلِيفة في الأهلِ معناها أن الله يحفظ الأهل أثناء الغياب. كذلك معنى وَعثَاء السفَر هو التعب والمشقة، وَكآبة المنظر هو الحزن والخوف، والمنقَلَب هو المرجِع. اقرأ أيضا: دعاء السفر استودعكم الله فضل دعاء السفر اللهم أنت الصاحب في السفر الدعاء هو خير وسيلة للتقرب إلى الله والإحساس بأن الله قريب مجيب ويسمع ويرى، من هنا تأتي أهمية دعاء السفر والغرض منه فضلا عن أنه دعاء يحفظ المسافر ويجنبه الشر.
أي الحزن عند الرجوع) ، وسوء المنظر في الاهل والمال ( مرضهم مثلا) وإذا رجع قالهن وزاد فيهن: (آيبون تائبون عابدون لربنا حامدون) أخرجه أحمد ومسلم. 3 - وعن ابن عباس: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يخرج إلى سفر قال: (اللهم أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الاهل: اللهم إني أعوذ بك من الضبنة ( الضبنة: الرفاق الذين لا كفاية لهم. أي أعوذ بك من سبهم في السفر) في السفر والكآبة في المنقلب: اللهم اطو لنا الارض، وهون علينا السفر) وإذا أراد الرجوع قال: (آيبون تائبون عابدون لربنا حامدون) وإذا دخل على أهله قال: (توبا توبا ( توبا مصدر تاب. وأوبا مصدر آب، وهما بمعنى رجع. والحوب: الذنب) لربنا أوبا لا يغادر علينا حوبا) رواه أحمد والطبراني والبزار بسند رجاله رجال الصحيح. 4 - وعن عبد الله بن سرجس كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا خرج في سفر قال: (اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر وكآبة المنقلب. والحور بعد الكور ( والحور بعد الكور: أي أعوذ بك من الفساد بعد الصلاح) ، ودعوة المظلوم، وسوء المنظر في المال والاهل) وإذا رجع قال مثله إلا أنه يقول: (وسوء المنظر في الاهل والمال) فيبدأ بالاهل رواه أحمد ومسلم. 5 - وعن ابن عمر: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا غزا أو سافر فأدركه الليل قال: (يا أرض ربي وربك الله، أعوذ بالله من شرك وشر ما فيك وشر ما خلق فيك وشر ما دب عليك، أعوذ بالله من شر كل أسد وأسود ( الاسود: العظيم من الحيات) ، وحية وعقرب، ومن شر ساكن البلد، ومن شر والد وما ولد) رواه أحمد وأبو داود.
6 - وعن خولة بنت حكيم السليمية أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من نزل منزلا ثم قال: أعوذ بكلمات الله التامات كلها من شر ما خلق لم يضره شئ حتى يرتحل من منزله ذلك) رواه الجماعة إلا البخاري وأبو داود. 7 - وعن عطاء بن أبي مروان عن أبيه أن كعبا حلف له بالذي فلق البحر لموسى أن صهيبا حدثه أن النبي صلى الله عليه وسلم لم ير قرية يريد دخولها إلا قال حين يراها: (اللهم رب السموات السبع وما أظللن، ورب الارضين السبع وما أقللن، ورب الشياطين وما أضللن، ورب الرياح وما ذرين، أسألك خير هذه القرية وخير أهلها وخير ما فيها، ونعوذ بك من شرها وشر أهلها وشر ما فيها) رواه النسائي وابن حبان والحاكم وصححاه. 8 - وعن ابن عمر قال: كنا نسافر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا رأى قرية يريد أن يدخلها قال: (اللهم بارك لنا فيها (ثلاث مرات): اللهم ارزقنا جناها، وحببنا إلى أهلها وحبب صالحي أهلها إلينا) رواه الطبراني في الاوسط بسند جيد. 9 - وعن عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أشرف على أرض يريد دخولها قال: (اللهم إني أسألك من خير هذه وخير ما جمعت فيها، اللهم ارزقنا جناها ( اللهم ارزقنا جناها: أي ما يجتنى منها من ثمار) وأعذنا من وباها، وحببنا إلى أهلها، وحبب صالحي أهلها إلينا) رواه ابن السني.
• إحسان الظنِّ بالله - تعالى - فيما قدَّره وقضاه؛ فالله يعلم ما لا نعلم، ويقدر علينا ما هو خيرٌ لنا؛ وإنما يقع ذلك كلُّه لحِكَم قد نعلمها أو لا نعلمها، والسعيد مَن رضِي بأقدار الله - تعالى - وعلم أنها إنما وقعتْ لحكمة. قال الله - عزَّ وجلَّ -: ﴿ مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ * لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ ﴾ [الحديد: 22، 23]. وقال - سبحانه وتعالى -: ﴿ وَمَا أَصَابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيَعْلَمَ الْمُؤْمِنِينَ * وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُوا وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوِ ادْفَعُوا قَالُوا لَوْ نَعْلَمُ قِتَالًا لَاتَّبَعْنَاكُمْ هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلْإِيمَانِ يَقُولُونَ بِأَفْواهِهِمْ مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ ﴾ [آل عمران: 166، 167]. وتفويض الأمور إلى الله يشمل كلَّ شيء في حياة العبد، ولا يختصُّ بحالٍ دون آخر، فالعبد يُفَوِّض أمر نفسه وصلاحها إلى الله، كما يُفَوِّض أمر أهله وأولاده إليه، وأمر دعوته وما يَعُوقُها كذلك.
اللهم إني أستودعك من أحب فأحفظه لي يا الله خلال السفر. اللهم أحفظ لي فلان بعينك التي لا تنام خلال السفر أنت القادر على كل شيء دعاء قبل السفر لابد من قراءة دعاء السفر مع اختلاف الوسيلة التي سوف تستخدمها في السفر سواء كان السفر جوًا أو برًا أو بحرًا ، وذلك ما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ويجب أن يتعرف المسلم على معنى هذا الدعاء قبل قراءة. ويتمثل المعنى فيما يلي: ((سبحان الذي سخر لنا هذا، وما كنا له مقرنين)) حيث أنه على المسلم أن يسبح الله تبارك وتعالى ، لأن الله يسر له وسيلة للسفر ولم يكن سوف يحصل عليه إلا أن الله تبارك وتعالى قد يسر له ذلك. (( وإنا إلى ربنا لمنقلبون)) إن هذه الجملة بها تذكير للمسلم على أن الحياة بالكامل عبارة عن رحلة وأننا في النهاية سوف ننقلب إلى الله تبارك وتعالى ، وأنه يجب على المسلم أن يثقل من ميزان حسانته وأن يدرك أن الحياة صغيرة ويتقي الله في جميع الأمور التي يقوم بها. (( اللهم إنا نسألك في سفرنا هذا البر والتقوى)) في هذا الدعاء طلب من الله تبارك وتعالى أن يجعل السفر وسيلة لطاعة الله تبارك وتعالى ، وأن لا يقوم المسلم بشيء يغضب الله ، وفي هذا الدعاء وسيلة للمسلم أن يعيد حسابته فيما يقوم به والغرض من هذا السفر.