عبد الحميد دشتي الكويت

عبد الحميد دشتي وُلِدَ 5 أغسطس 1954 الجنسية كويتي المهنة محامي وعضو سابق في مجلس الأمة الكويتي عبد الحميد عباس حسين دشتي ( 5 أغسطس 1954) هو محام ونائب سابق في مجلس الأمة الكويتي. تخرج من الكلية العسكرية الكويتية عام 1974 حيث بدأ حياته كطيار وتدرج في عدة مناصب في المجال العسكري بالقوة الجوية والدفاع الجوى حتى استقال من الخدمة العسكرية عام 1982م. أسقطت الحصانة عنه بواسطة مجلس النواب الكويتي ثم أحيل للمحاكمة في قضيتي الإساءة للقضاء الكويتي والإساءة للسعودية والبحرين وحكم عليه غيابياً بـ14 سنة [1]. صدر في 20 ديسمبر 2017 حكم جديد يقضي بحبس النائب السابق عبدالحميد دشتي الهارب من تتفيذ احكام السجن، لمدة 5 سنوات اضافية، وبذلك يرتفع إجمالي أحكام السجن بحقه لتصل إلى 55 سنة، معظمها صدرت غيابياً لعدم تواجده في الكويت. وقال مصدر قانوني في الكويت أن هذه الأحكام لا تُلغى إلا في حال حضور المتهم وطعنه على الأحكام الغيابية بحقه، وبعد ذلك يعود الأمر للمحكمة في اقتناعها بردود المتهم. (المصدر: جريدة القبس الكويتية 20 ديسمبر 2017)........................................................................................................................................................................ المؤهلات العلمية خريج الكلية العسكرية بدولة الكويت عام 1974م.
  1. عبد الحميد دشتي - المعرفة

عبد الحميد دشتي - المعرفة

الدكتور عبدالحميد دشتي: الخليج يتغير وليس في صالح ابن سلمان - YouTube

د. عبد الحميد دشتي لن يبالغ التاريخ كائناً من كان واضعوه اذا وصفوا ما جرى لسورية قلعة العروبة والصمود خلال أكثر من سبع سنوات بأنها أعتى وأشرس حرب تكالبت خلالها قوى من جميع أنحاء العالم بشكل مباشر أو غير مباشر لتدميرها وإلغاء دورها في مواجهة المشروع (الصهيوأميركي التكفيري) الذي تحقق في عديد من دول الربيع العربي وصولاً إلى تسيّد الكيان العبري الغاصب في الشرق الأوسط. ‏ هذا الصمود الأسطوري لم يتم إلا بفضل قيادة وشعب وحلفاء سورية التي لا يختلف اثنان بأنها ستعود أفضل مما كانت، بل الأفضل في المنطقة قوة ومتانة في البنية العمرانية والسياسية والاقتصادية. ‏ والذين يزورون دمشق هذه الأيام يَلحظون كيف تعجّ هذه العاصمة بالحركة بحثاً عن دورفي إعادة بناء سورية، إضافة إلى ما يعقد من مؤتمرات اقتصادية في العواصم الأوروبية تحاول أن تروج أن بعض دول الجوار ستكون بوابة عبور إلى سورية ، ما يعني إقراراً بأن الحرب انتهت أو على مشارف النهاية التي كنا نتوقعها على خلفية قراءة ومتابعة لمجريات الأحداث وليس على خلفية الرغبات والأمنيات. ‏ أما من سيعيد إعمار سورية ؟.. فهذا سؤال أجاب عليه القائد بشار الأسد في غير مناسبة ومنذ سنوات لأنه كان يؤمن بالانتصار إيمانه بشعبه الذي يتفاخر بأنه الحليف الأول لوطنه، إضافة إلى محورالممانعة المتمثل بروسيا وإيران والمقاومة وكذلك الصين التي لعبت دوراً سياسياً لافتاً في المحافل الدولية.