علاج المياه الزرقاء في دقيقتين

جامعة الإسكندرية تطلق قوافل توعوية إلى قرية أبيس 7 أكد الدكتور محمد عبد العظيم أبو النجا نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة على أهتمام الجامعة بملف صيانة المنشآت الجامعية والمرافق التابعة لها من معامل ومدرجات وتحديث شامل للاجهزة العلمية فى إطار ما تشهده الجامعة من تحديث شامل بها ، جاء ذلك خلال إنعقاد مجلس خدمة المجتمع وتنمية البيئة بمقر إدارة الجامعة. ووجه أبو النجا وكلاء الكليات بضروة إجراء حصر كامل ودقيق لكافة عمليات الصيانة مع وضع تشخيص تفصيلي لحالة المنشأت بكل كلية وفي إطار رؤية الجامعة واهتمامها بتطوير أداء الوحدات ذات الطابع الخاص، استعرض المجلس أهم ما دار باجتماع المجلس الاعلي للوحدات ذات الطابع الخاص وخاصة ما يتعلق بتفعيل نماذج عناصر التكاليف الخاصة بالعمليات الداخلية التي تقوم بها الوحدات داخل الجامعة ، كما استعرض المجلس نتائج الاجتماع مع المديرين التنفيذيين للوحدات والذي تم اجراؤه بغرض مناقشة أهم المشاكل و المستجدات الخاصة بهذا الملف. واستعرض المجلس التقرير المقدم من الدكتور على مسلم الاستاذ بكلية التجارة عن إستعدادت جامعة الاسكندرية لللتنافس على جوائز التميز الحكومي خلال النسخة الثالثة للجائزة حيث أشار د مسلم لقيام الجامعة بتنظيم عدد من الاجتماعات وورش العمل التنفيذية لإعداد وكتابة تقارير التنافس على جوائز التميز المؤسسي، من خلال تقسيم الكليات إلى مجموعات نوعية وتحديد مسئوليات كل فرد فى هذ الشأن.

إعادة مباراة الجزائر والكاميرون.. تفسير جديد لتأخر قرار الفيفا

لكنه استثناء. يعتمد المصورون الآخرون بشكل أساسي على مزيج من الحظ والحدس والتحذير العرضي للجيران الذين يكتشفون شرارات زرقاء أثناء نزهاتهم على الشاطئ. وقال غرانت بيرلي (48 عاما) الذي يعمل في صناعة تقويم العظام وغالبا ما يتوقف لتصوير التلألؤ البيولوجي خلال رحلته التي استمرت ساعتين على ساحل الشمال: «إذا كنت صادقا تماما، فمن المحتمل أن ثمانية من أصل عشر مرات أمسكها بالصدفة أو ببساطة بسبب شعور الحشوي أنه قد يكون هناك ». جزيرة نيوزيلندا. «إنه ليس افتراضًا جيدًا على الإطلاق. » أحد مصادر المعلومات هو مجموعة خاصة على Facebook تم إنشاؤها قبل عامين لأوكلاندرز للتحدث عن مشاهد التلألؤ البيولوجي. وقال ستايسي فيريرا، أحد مسؤولي المجموعة، إنه يضم الآن أكثر من 7000 عضو ويرحب بحوالي 2000 عضو جديد كل صيف. قالت فيريرا أنها أنشأت المجموعة حتى يتمكن الآخرون من «شطب هذه الظاهرة الجميلة من قوائم أمنياتهم»، كما فعلت في عام 2020. «لقد كان رائعًا! » ، وكتب في رسالة بالبريد الإلكتروني. «لقد اجتمع الناس من جميع مناحي الحياة: عشاق التصوير الفوتوغرافي الموهوبين، باحثو التلألؤ البيولوجي، العلماء، العائلات والجميع. » صور فوتوغرافية في الظلام بالنسبة إلى «صائدي التلألؤ البيولوجي»، فإن العثور على الإشراق هو مجرد بداية لعملية التقاط صورة لا تنسى.

تغريد السعايدة عمان – في "حضرة الفقر" تفقد الحياة تفاصيلها. يجتمع المرض والعوز في بيت قد تكون "دورة مياه مناسبة أو سريرا مريحا هو أقصى أمنيات سكانه، كما هو الحال لدى أم أيسر التي منعها المرض في قديمها من الحركة والعمل، بل ومن الإحساس بما حولها. أم أيسر التي تقطن في منطقة الأغوار ، باتت تستغيث من الألم الذي يغزو جسدها المريض، وهي ما تزال في نهايات عقدها الخامس، إلا أنها تحيا حياة المقعدين، تحمل روحا راضية وحامدة، تنتظر رحمة الله ان تنتشلها من المرض، ويأتيها العوض على هيئة أشخاص خيرين يساعدونها على العودة إلى "الحياة". تعيش أم أيسر مع زوجها وولدها الوحيد، ولا يوجد لهم مصدر دخل ثابت، وتعاني الأسرة من العوز الشديد، الابن يعمل في محل تجاري "مياومة" قد تمر أياما لا يجد ما يسد رمق البيت، بينما الأب يملك "بكب" قديما متهالكا لم يعد صالحا للعمل، وينتظر طيلة النهار على أمل أن يطلبه أحد لنقل البضائع مقابل مبلغ زهيد، ولكن بسبب تهالك المركبة لم تعد مصدرا للرزق، بل عبئا يضاف إلى العائلة. ولكون هذه المركبة مسجلة باسم الزوج، فقد منعهم ذلك من الحصول على معونة وطنية، أسوة ببعض العائلات المحتاجة، الأمر الذي فاقم الوضع الصحي لأم أيسر، لتبقى حبيسة البيت تنتظر "الفرج" والرحمة من الله، علها تستطيع أن تحصل على علاج لقدميها، وتقف مرة أخرى لمساعدة زوجها وابنها في العمل إلى أن يشاء الله لها ان تحيا وتتعايش مع تلك الحياة الصعبة.