سيلزم قانون الخدمات الرقمية مواقع التجارة الإلكترونية على التحقق من هوية مورديها قبل عرض منتجاتهم. ويحظر القانون الواجهات المضللة التي تدفع مستخدمي الإنترنت نحو إعدادات حساب معينة أو خدمات مدفوعة معينة. "قبل فوات الأوان" في صلب المشروع، فُرضت التزامات جديدة على "المنصات الكبيرة جداً"، أي التي تضم "أكثر من 45 مليون مستخدم نشط" في الاتحاد الأوروبي، وهي نحو عشرين شركة لم تُحدَّد قائمتها لكنها ستشمل المجموعات الخمس الكبرى المعروفة بـ"غافام" (غوغل وآبل وفيسبوك وأمازون ومايكروسوفت) إضافة إلى تويتر وربما تيك توك وبوكينغ. تنص القواعد الجديدة على الالتزام "على وجه السرعة" بإزالة أي محتوى غير قانوني، بمجرد أن تأخذ المنصة علماً بوجوده. كما تلزم الشبكات الاجتماعية على تعليق حسابات المستخدمين الذين ينتهكون القانون. وسيتعين على هذه الجهات أن تقوّم بنفسها المخاطر المرتبطة باستعمال خدماتها ووضع الوسائل المناسبة لإزالة المحتوى الإشكالي. كما ستُفرض على هذه الشركات زيادة الشفافية بشأن بياناتها والخوارزميات المعتمدة لتقديم توصيات للمستخدمين. محمد عطية ستار اكاديمي خالد. وستخضع هذه الجهات للتدقيق مرة سنوياً من جانب هيئات مستقلة، كما ستوضع تحت إشراف المفوضية الأوروبية، التي قد تفرض عليها غرامات تصل إلى 6% من مبيعاتها السنوية في حال تكرار الانتهاكات.
المدهش أنننا رأينا النساء جميعا محجبات في القرية المسلمة التي يزورها الأخ الطبيب المطرب الكاتب اليوتيوبر، ولم نعلم حتى الأن كيف أعلنت ٢٢ امرأة مسلمة إسلامها مرة أخرى، ليخرج علينا في تصريح "خايب" يقول فيه أن النساء تتحجب في مالاوي لأنهن بدون شعر ويريدن اخفاء ذلك مهما كانت ديانتهم، كأننا لم نر نساء أفريقيا حلقن شعرهن من قبل. الأخ غزلان على استعداد لفعل كل وأيء شيء كي يبقى مؤثرا على السوشيال ميديا هوس الشهرة لدى الانفولنسر يفوق حتى كذبه علينا وعلى خالقه. محمد عطية ستار اكاديمي فرنسي. أما الأخت ظيظي – ليس خطأ إملائي – التي اعتزلت منذ ١٣ عاما تقريبا، فعادت لتعلن اعتزالها منذ يومين لأنها تريد أن يغفر لها الله، في الحقيقة اعلان الاعتزال لأي فنان هو نوع من هوس الشهرة والنفاق الاجتماعي والديني، من أراد أن يعتزل فليغلق عليه بابه، وينسى ما سبق ويمارس حياته الجديدة كيفما يحلو له، أما الخروج لاعلان الاعتزال أمام الجمهور فهو فعل مضحك لا غرض منه إلا الشو والشهرة. خاصة وأنت تعرف جيدا أن أكثر من نصف الجمهور سيتسائل من تكون، – حضرتك مش أنغام -، وحتى أنغام عليها أن تغلق عليها بابها إذا أرادت الاعتزال. لكن الأخت زيزي التي انصرفت عنها الأضواء قبل ١٣ عاما والتي لم تصبح نجمة يوما ما، قررت الاعتزال بحثا عن تريند ما وهوس الشهرة يحرك قرارها.
صورة اعلان اعتزال زيزي وما بين "عك" علي غزلان وتوريط الدين وفعل الخير في عمل خسيس على أقل تقدير – الدين مقابل الطعام – إن لم يكن كاذبا، و"عك" زيزي في توريط الدين في خبر اعتزالها وهي من اعتزلها الفن قبل ١٣ عاما، يقع الجمهور الغلبان في "دربكة" يصنعها الباحثون عن الشهرة والذين على استعداد لعمل كل شيء من أجلها لعنة الله على هوس الشهرة وربنا يرحمنا أسامة الشاذلي كاتب صحفي وروائي مصري، كتب ٧ روايات وشارك في تأسيس عدة مواقع متخصصة معنية بالفن والمنوعات منها السينما وكسرة والمولد والميزان ما هو انطباعك؟