11-01-2005, 02:00 AM #1 لماذا نصلى على النبى ؟؟؟؟؟ (منقول) لماذا نصلي على النبي محمد صلى الله عليه وسلم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقد أمرنا الله أن نصلي ونسلم على النبي عليه الصلاة والسلام فقال الله تعالىإن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما) ولعل هذا الأمر قصد به الفوائد التالية: · حصول عشر صلوات من الله على المصلي مرة واحدة. · أنه يرفع عشر درجات. · أنه يكتب له عشر حسنات. · أنه يمحو عنه عشر سيئات. · إنها سبب لشفاعة النبي محمد صلى الله عليه وسلم يوم القيامة. · أنها سبب لتبشير العبد بالجنة قبل موته. · أنها تقوم مقام الصدقة لذي العسرة. · أنها سبب لقضاء الحوائج. · أنها سبب لصلاة الله على المصلي وصلاة ملائكته عليه. · أنها سبب لتذكر العبد ما نسي. · أنها سبب لنيل رحمة اله عز وجل. · أنها تنجي من فتن المجلس اللهم صلى وسلم على سيدنا محمد رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا الله اكبر.. الصيحةالتى دوت وعبرت واقتحمت وحطمت اســـــطورة الجيش الذى لا يقهر. لماذا نصلي على النبي على النبي. 11-01-2005, 02:08 AM #2 اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد جزاك الله كل خير محبة فى الله لا تسلني يا رفيقي كيف تاهَ الدربُ.. مِنَّا نحن في الدنيا حيارى إنْ رضينا.. أم أَبَيْنَا حبّنا نحياه يوماً وغداً.. لا ندرِ أينَ!!
والصلاة والسلام على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم من أعظم العبادات وذلك لعدة أمور: الأول: أن الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم مأمور بها، قال تعالى: {... يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً} [الأحزاب:56]، فهي عبادة والواجب على المسلم الامتثال لأمر الله، وألا يعترض على أمره. الثاني: فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ليست عائدة على النبي صلى الله عليه وسلم وحده، بل هي راجعة أيضاً على المصلي نفسه، فالفضل الوارد في الأحاديث السابقة وغيرها من الأحاديث إنما هي لمن صلى على النبي الصلاة عليه والسلام، قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى عند شرحه للحديث: "أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « من صلى علي مرة واحدة صلى الله عليه بها عشرة » يعني: إذا قلت: اللهم صل على محمد، صلى الله عليك بها عشر مرات، فأثنى الله عليك في الملأ الأعلى عشر مرات" (انتهى من شرح رياض الصالحين). لماذا نصلي على النبي صلى الله عليه وسلم؟ - الإسلام سؤال وجواب - طريق الإسلام. الثالث: حق النبي صلى الله عليه وسلم أعظم الحقوق بعد حق الله تعالى، فقد أنقذ الله تعالى به خلقاً من الظلمات إلى النور، قال الله تعالى: { هُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ عَلَى عَبْدِهِ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ.. } [الحديد:9]، وقال تعالى: { كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ} [إبراهيم:1].
تسلم وعساك ماتبطل هالعادة.... 02 / 04 / 2002, 05: 11 PM # 7 دموووووووعه كاقصرت هههههههههههههههههههه تذكرين سكرا = شكرا لاتدققين ثاني مره:p:p:p:p:p ساعي البريد
﴿ سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنْسَى ﴾ يعني:سنُقرئك أيها الرسول هذا القرآن قراءةً لا تنساها ﴿ إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ﴾ أنْ يُنسِيَه لك، مِن أجل مَصلحةٍ يَعلمها لعباده (قد اقتضت بها حِكمته)، ﴿ إِنَّهُ ﴾ سبحانه ﴿ يَعْلَمُ الْجَهْرَ وَمَا يَخْفَى ﴾: أي يَعلم العَلانية من القول والعمل، ويَعلم ما يَخفى منهما، ( وكذلك يَعلم سبحانه الأمور الظاهرة (التي يَعلمها العباد)، ويَعلم أيضاً ما يَخفى عليهم مما فيه مَصلحتهم).
سورة الأعلى وما أدراك ما سورة الأعلى! رؤيا سورة الأعلى Archives - الجواب. سورة كان النبي صلى الله عليه وسلم يحبها، ويكثر من قراءتها، وشرع لأمته قراءتها في كل ليلة في صلاة الوتر، وما هذا إلا لعظم ما اشتملت عليه من المعاني العظيمة، ففيها تمجيد لله سبحانه، وبيان بعض أسمائه وأفعاله، وفيها البشارة للنبي صلى الله عليه وسلم بحفظه للقرآن، وبشارة أخرى بيسر الأحكام، ثم ختمها بالترغيب في الزهد في هذه الحياة الدنيا، فما أعظمها من سورة! تفسير قوله تعالى: (سبح اسم ربك الأعلى) تفسير قوله تعالى: (والذي قدر فهدى) تفسير قوله تعالى: (سنقرئك فلا تنسى) تفسير قوله تعالى: (ونيسرك لليسرى) قال تعالى: وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرَى [الأعلى:8]. (نيسرك) أي: سنهيئك، (لليسرى): لعمل الخير، فالشخص قد ييسر لليسرى، وقد ييسر للعسرى.
♦ واعلم أنّ قوله تعالى: ﴿ لَيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إِلَّا مِنْ ضَرِيعٍ ﴾، لا يتعارض مع قوله تعالى: ﴿ وَلَا طَعَامٌ إِلَّا مِنْ غِسْلِينٍ ﴾، وقوله تعالى: ﴿ إِنَّ شَجَرَةَ الزَّقُّومِ * طَعَامُ الْأَثِيمِ ﴾، وذلك لأن النار عبارة عن دَرَكات (أي طَبَقات سُفلَى)، ولكل دركةٍ منهم طعامها وشرابها.
قال أبو بكر الأنباري: حدثني محمد بن شهريار ، قال: حدثنا حسين بن الأسود ، قال: حدثنا عبد الرحمن بن أبي حماد قال: حدثنا عيسى بن عمر ، عن أبيه ، قال: قرأ علي بن أبي طالب - عليه السلام - في الصلاة سبح اسم ربك الأعلى ، ثم قال: سبحان ربي الأعلى فلما انقضت الصلاة قيل له: يا أمير المؤمنين ، أتزيد هذا في القرآن ؟ قال: ما هو ؟ قالوا: سبحان ربي الأعلى. قال: لا ، إنما أمرنا بشيء فقلته ، وعن عقبة بن عامر الجهني قال: لما نزلت سبح اسم ربك الأعلى قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " اجعلوها في سجودكم ". وهذا كله يدل على أن الاسم هو المسمى; لأنهم لم يقولوا: سبحان اسم ربك الأعلى. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الأعلى. وقيل: إن أول من قال سبحان ربي الأعلى ميكائيل - عليه السلام -. وقال النبي - صلى الله عليه وسلم - لجبريل: " يا جبريل أخبرني بثواب من قال: سبحان ربي الأعلى في صلاته أو في غير صلاته ". فقال: " يا محمد ، ما من مؤمن ولا مؤمنة يقولها في سجوده أو في غير سجوده ، إلا كانت له في ميزانه أثقل من العرش والكرسي وجبال الدنيا ، ويقول الله تعالى: صدق عبدي ، أنا فوق كل شيء ، وليس فوقي شيء ، اشهدوا يا ملائكتي أني قد غفرت له ، وأدخلته الجنة فإذا مات زاره ميكائيل كل يوم ، فإذا كان يوم القيامة حمله على جناحه ، فأوقفه بين يدي الله تعالى ، فيقول: يا رب شفعني فيه ، فيقول قد شفعتك فيه ، فاذهب به إلى الجنة ".
سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى (1) القول في تأويل قوله تعالى: سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى (1) اختلف أهل التأويل في تأويل قوله: ( سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأعْلَى) فقال بعضهم: معناه: عظم ربك الأعلى، لا ربّ أعلى منه وأعظم، وكان بعضهم إذا قرأ ذلك قال: سبحان ربي الأعلى. * ذكر من قال ذلك: حدثني يعقوب بن إبراهيم، قال: ثنا هشيم، قال: أخبرنا أبو بشر، عن سعيد بن جُبير، عن ابن عمر أنه كان يقرأ: ( سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأعْلَى) سبحان ربي الأعلى ( الَّذِي خَلَقَ فَسَوَّى) قال: وهي في قراءة أُبيّ بن كعب كذلك. تفسير سورتي الأعلى والغاشية كاملة. حدثنا ابن بشار، قال: ثنا عبد الرحمن، قال: سفيان، عن السدي، عن عبد خير، قال: سمعت عليًا رضي الله عنه قرأ: ( سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأعْلَى) فقال: سبحان ربي الأعلى. حدثنا ابن حميد، قال: ثنا حكام، عن عنبسة، عن أبي إسحاق الهمداني، أن ابن عباس، كان إذا قرأ ( سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأعْلَى) يقول: سبحان ربي الأعلى، وإذا قرأ لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فأتى على آخرها أَلَيْسَ ذَلِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى ؟ يقول: سبحانك اللهمّ وبَلَى. حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة ( سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأعْلَى) ذُكر لنا أن نبيّ الله صلى الله عليه وسلم كان إذا قرأها قال: سبحان ربي الأعلَى.
[١٨] قال الله -تعالى-: ( بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا)، [١٩] إيثار الدنيا يكون بالرضا بالحياة الدنيا، والاطمئنان بها، ويكون بالإعراض عن الآخرة. قال الله -تعالى-: ( وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى)، [٢٠] قال ابن كثير: "أي: ثواب الله في الدار الآخرة خير من الدنيا وأبقى، فإن الدنيا دنية فانية، والآخرة شريفة باقية، فكيف يؤثر عاقل ما يفنى على ما يبقى، ويهتم بما يزول عنه قريبا، ويترك الاهتمام بدار البقاء والخلد؟". [٦] قال الله -تعالى-: ( إِنَّ هَـذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَى* صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى) ، [٢١] أن ما أنتم فيه من حبِّ الدنيا، والإقبال عليها، موجود مثله في الأمم السابقة، فالبشر هم البشر، مهما تغيّر الزمان، نفوسهم واحدة تميل إلى الدنيا وتكره الالتزام بالطاعة. [٢٢] المراجع ↑ سورة الأعلى، آية:1 ↑ البغوي (1417)، تفسير البغوي (الطبعة 4)، صفحة 396-397، جزء 8. بتصرّف. ↑ سورة الأعلى، آية:2 ↑ الوحدي (1430)، التفسير البسيط (الطبعة 1)، صفحة 431، جزء 23. بتصرّف. ↑ سورة الأعلى، آية:3 ^ أ ب ابن كثير (1420)، تفسير ابن كثير (الطبعة 2)، صفحة 382، جزء 8. بتصرّف. ↑ سورة الأعلى، آية:4-5 ↑ ابن كثير (1420)، تفسير القرآن العظيم (الطبعة 2)، صفحة 379، جزء 8.