تفسير سورة الواقعة السعدي: ماهو الحور

وَكَانُوا يَقُولُونَ أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ ↓ وكأنما يقولون إنكارا للبعث: أنبعث إذا متنا وصرنا ترابا عظاما بالية؟ وهذا استبعاد منهم لأمر البعث وتكذيب له.
  1. إسلام ويب - تفسير السعدي - تفسير سورة الواقعة - تفسير قوله تعالى إذا وقعت الواقعة ليس لوقعتها كاذبة- الجزء رقم8
  2. تفسير سورة الواقعة كاملة من كتاب تفسير السعدي - شبكة الكعبة الاسلامية
  3. تفسير سورة الواقعة – لاينز
  4. ما هو الحور العتيق
  5. ما هو الحوار الوطني
  6. ما هو الخور

إسلام ويب - تفسير السعدي - تفسير سورة الواقعة - تفسير قوله تعالى إذا وقعت الواقعة ليس لوقعتها كاذبة- الجزء رقم8

هَٰذَا نُزُلُهُمۡ يَوۡمَ ٱلدِّينِ (56) هذا الذي يلقونه من العذاب هو ما أعد لهم من الزاد يوم القيامة. تفسير سورة الواقعة كاملة من كتاب تفسير السعدي - شبكة الكعبة الاسلامية. وفي هذا توبيخ لهم وتهكم بهم. نَحۡنُ خَلَقۡنَٰكُمۡ فَلَوۡلَا تُصَدِّقُونَ (57) نحن خلقناكم- أيها الناس- ولم تكونوا شيئا, فهلا تصدقون بالبعث. أَفَرَءَيۡتُم مَّا تُمۡنُونَ (58) أفرأيتم النطف التي تقذفونها في أرحام نسائكم ءَأَنتُمۡ تَخۡلُقُونَهُۥٓ أَمۡ نَحۡنُ ٱلۡخَٰلِقُونَ (59) هل أنتم تخلقون ذلك بشرا أم نحن الخالقون؟ نَحۡنُ قَدَّرۡنَا بَيۡنَكُمُ ٱلۡمَوۡتَ وَمَا نَحۡنُ بِمَسۡبُوقِينَ (60) نحن قدرنا بينكم الموت, وما نحن بمعجزين عَلَىٰٓ أَن نُّبَدِّلَ أَمۡثَٰلَكُمۡ وَنُنشِئَكُمۡ فِي مَا لَا تَعۡلَمُونَ (61) عن أن نغير خلقكم يوم القيامة, وننشئكم فيما لا تعلمونه من الصفات والأحوال. سوره الواقعة وتفسيرها ميسر وَلَقَدۡ عَلِمۡتُمُ ٱلنَّشۡأَةَ ٱلۡأُولَىٰ فَلَوۡلَا تَذَكَّرُونَ (62) ولقد علمتم أن الله أنشأكم النشأة الأولى ولم تكونوا شيئا, فهلا تذكرون قدرة الله على إنشائكم مرة أخرى أَفَرَءَيۡتُم مَّا تَحۡرُثُونَ (63) أفرأيتم الحرث الذي تحرثونه ءَأَنتُمۡ تَزۡرَعُونَهُۥٓ أَمۡ نَحۡنُ ٱلزَّٰرِعُونَ (64) هل أنتم تنبتونه في الأرض؟ بل نحن نقر قراره وننبته في الأرض.

تفسير سورة الواقعة كاملة من كتاب تفسير السعدي - شبكة الكعبة الاسلامية

لَوۡ نَشَآءُ لَجَعَلۡنَٰهُ حُطَٰمٗا فَظَلۡتُمۡ تَفَكَّهُونَ (65) لو نشاء لجعلنا ذلك الزرع هشيما, لا ينتفع به في مطعم, فأصبحتم تحجبون مما نزل بزرعكم, إِنَّا لَمُغۡرَمُونَ (66) وتقولون, إنا لخاسرون معذبون, بَلۡ نَحۡنُ مَحۡرُومُونَ (67) بل نحن محرومون من الرزق. أَفَرَءَيۡتُمُ ٱلۡمَآءَ ٱلَّذِي تَشۡرَبُونَ (68) أفرأيتم الماء الذي تشربونه لتحيوا به, ءَأَنتُمۡ أَنزَلۡتُمُوهُ مِنَ ٱلۡمُزۡنِ أَمۡ نَحۡنُ ٱلۡمُنزِلُونَ (69) أأنتم أنزلتموه من السحاب إلى قرار الأرض, أم نحن الذين أنزلناه رحمة بكم؟ لَوۡ نَشَآءُ جَعَلۡنَٰهُ أُجَاجٗا فَلَوۡلَا تَشۡكُرُونَ (70) لو نشاء جعلنا هذا الماء شديد الملوحة, لا ينتفع به في شرب ولا زرع, فهلا تشكرون كلكم على إنزال الماء العذب لنفعكم. أَفَرَءَيۡتُمُ ٱلنَّارَ ٱلَّتِي تُورُونَ (71) أفرايتم النار التي توقدون, ءَأَنتُمۡ أَنشَأۡتُمۡ شَجَرَتَهَآ أَمۡ نَحۡنُ ٱلۡمُنشِ‍ُٔونَ (72) أأنتم أوجدتم شجرتها التي تقدح منها النار, أم نحن الموجدون لها؟ الواقعة وتفسيرها الميسر نَحۡنُ جَعَلۡنَٰهَا تَذۡكِرَةٗ وَمَتَٰعٗا لِّلۡمُقۡوِينَ (73) نحن جعلنا ناركم التي توقدون تذكيرا لكم بنار جهنم ومنفعة للمسافرين.

تفسير سورة الواقعة – لاينز

سورة الواقعة من تفسير السعدي - YouTube

هذه هي النسخة المخففة من المشروع - المخصصة للقراءة والطباعة - للاستفادة من كافة المميزات يرجى الانتقال للواجهة الرئيسية This is the light version of the project - for plain reading and printing - please switch to Main interface to view full features

عون بن عبدالله والخوارج في عهد عمر بن عبدالعزيز تبين ذكاء المحاور في اختيار المثل المناسب للحالة، حيث إختار عدم لعن هامان وليس فرعون قواعد الحوار 1- تحديد موضوع الحوار والهدف منه يحدد موضوع واحد فقط لأنه إن كثرة النقاط المحاور عليها لن نصل لنتيجه فستكون عبارة عن تنقل من فكرة لإخرى بدون وصول لهدف، (كان الشافعي إذا ناظره إنسان في مسألة فغدا إلى غيرها يقول: نفرغ من هذه المسألة، ثم نصير إلى ما تريد). 2- مناقشة الأصل قبل الفرع فمناقشة موضوع تعدد الزوجات في الإسلام مع غير المسلمين لن يجدي إلا إذا ناقشته في الإسلام (الأصل) أولا ومن ثم التعدد (الفرع). 3- الاتفاق على أصل يرجع إليه (القرآن، السنة، أو إلى ما كان عليه السلف الصالح) 4- اختيار المكان والزمان والإنسان المناسب.

ما هو الحور العتيق

أن يكون أطراف الموضوع لديهم تمكن من الحوار والموضوع محل المناقشة، مع مراعاة التحدث فيما يفقه الشخص، وعدم التحدث فيما لايعرف والأفضل الاعتذار عنه. الاعتذار عن الخطأ إذا صدر مع التنبيه عليه، وتقبله والشكر إذا كان التنبيه في محله. الاعتماد على الحجج والبراهين وصحة الأدلة، مع الابتعاد عن استخدام أكاذيب أو أقوال ليست خقيقية أو صحيحة. احترام، وقبول الرأي الآخر، والاحترام متبادل بين الطرفين، حتى وإن اختلفت الآراء. صفة الحور العين. العمل على تقريب وجهة نظر الأطراف المتحاورة بغرض التوصل إلى الحقائق، لا مجرد الهدف الشخصي، بالانتصار على أراء الآخربن، لأن فكرة أن هناك رأي صحيح والزهو بالانتصار له على حساب الغير ليست ضرورية ولا صائبة، والصح والخطأ بعيد عن الدين والعقيدة، أمر نسبي. الحوار الإيجابي والمنفتح والمريح هو الحوار المبني علىجذب الطرف الآخر مع الثناء عليه، والتركيز على نقاط الاتفاق والتشابه، أكثر من الاهتمام بمواطن الاختلاف، ليصبح الحوار أكثر إيجابية. سعة الصدر، والصبر والتحلي بالهدوء في المناقشات بين الأطراف، وتقبل تمسك الطرف الآخر برأيه، مع محاولات لإقناعه لتغيير رأيه إذا كان هذا التغيير هو الأصح، وذلك بالحجة والموعظة الحسنة والإقناع، وهو ما حض عليه الإسلام في قول الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم ( تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ۚ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ).

ما هو الحوار الوطني

وأيضاً " والمحاورة: مراجعة المنطق والكلام في المخاطبة وهم يتحاورون أي يتراجعون الكلام " [5] ، وأيضًا " ما أحار جوابا أي ما رجع " [6] ، وكذلك: " تحاوروا تراجعوا الكلام بينهم " [7] ، وأيضًا ومن معاني الجذر اللغوي " حور " ما يفيد الحيرة من " حار " بدلالة " لم يهتد لسبيله، فهو حيران وحائر وهي حيراء " [8] فهو يعطي دلالة مناقضة فليس كل حوار يأتي بالجديد، فقد يزيد المرء ضلالا. والحوار حقيقة مجتمعية إنسانية، فأينما وجد المجتمع البشري، وجد الحوار، لأن اللغة قاسم مشترك بين البشر، ومن وظائف اللغة التعبير عن حاجات الإنسان، البسيطة المتصلة بحاجاته الإنسانية من طعام وشراب وغيرهما، أو في المستويات العليا من النقاش الفكري والديني والاجتماعي. ما هو الحور العتيق. فالحوار " حديث يدور بين اثنين على الأقل ويتناول شتى الموضوعات... ويفترض فيه الإبانة عن المواقف والكشف عن خبايا النفس " [9] ، ومن هنا، انتقل الحوار إلى ما ينتجه العقل البشري من آداب وحكمة ونصوص [10] ، ذلك أن الأدب صورة وانعكاس بشكل مباشر أو غير مباشر من النشاط الإنساني العقلي واللغوي والاجتماعي يكاد يكون الحوار قاسما مشتركا بين سائر الأشكال الأدبية مثل: المسرحية والقصة والرواية والمناظرة والمناصحة والحكمة والعظة وأيضا في الشعر فهناك الكثير من القصائد التي تشمل الشكل القصصي الحواري، وهناك حوار شعري يكون بين الشعراء أنفسهم.

ما هو الخور

كما سبق وتحدّثنا أنّ الحوار هو نقاش يدور حول موضوع معيّن أو مشكلة ما ويجب التقيّد أثناء الحوار بجموعمة من الآداب وهذا لا يعني بالضرورة الوصول لحل واحد مرضي لجميع الأطراف، فالحوار هو تبادل للآراء وليس إجبار الآخرين على تبنّي هذه الأفكار والعمل بها فالحوار يرتكز على قاعدة أساسها الديموقراطيّة وترتكز على تقبّل الرّأي الآخر فيجب أن نحترم وجهات النّظر المتعدّدة والمختلفة وهنا يمكن لقول بأنّ هذا النّقاش مثمر وناجح، وليس بالضرورة أن تكون أفكارنا هي الصحيحة دوماً فعلينا تفهّم أفكار الآخرين ومحاولة البحث بصحّتها فقد نكون على خطأ وبالتّالي نحصل على المعرفة والفائدة. يبقى الحوار تلك الوسيلة الإجتماعيّة الأكثر فائدة والأكثر نفعاًعلى الإطلاق عند التقيّد بآدابها وهي المحور الأساسي لتبادل الثّقافات والآراء، والطريقه الأكثر نفعاً بتهذيب النّفس وآدابها.

Loading... المبادئ العشرة للحوار إيجاد المِساحة الآمنة إن المِساحة الآمنة هي بيئة شاملة يمكن فيها للمشاركين إبداء آرائهم دون خوف من الأحكام أو التمييز. الاتفاق على أن التعلم أساس الحوار ينبغي للمشاركين أن يتوجهوا إلى الحوار بقصد الإلمام بالآخرين وكذلك بمفاهيمهم الخاصة. استخدام مهارات التواصل المناسبة إن المهارات مثل الاستماع والاحترام وعرض الأسئلة بصورة بنَّاءة ضرورية لبناء بيئة آمنة للحوار. وضع القواعد الأساسية المناسبة تضمن القواعد الأساسية الموضوعة والمتفق عليها بين المشاركين بيئة آمنة وبنَّاءة. تحمّل المخاطر والتعبير عن المشاعر ومواجهة التصورات بأمانة وصدق يتشاطر المشاركون مسؤولية الاستماع بذهن منفتح، لأن الآخرين يعبرون عن أفكارهم ومشاعرهم، وينبغي أن يكونوا على استعداد لتبادل أفكارهم. وضع العلاقات في المقام الأول يستند الحوار إلى بناء العلاقات والثقة للتصدي للتحديات المشتركة. ما هو الخور. وكلما استثمرنا في بناء العلاقات، أصبح من السهل معالجة المسائل الصعبة. معالجة المسائل الصعبة وتجاوزها تدريجيًّا إن معالجة المسائل الصعبة كثيرًا ما تجعل المشاركين عاطفيين. وعليه، يتعيَّن علينا أن نتعامل مع هذه الموضوعات (العميقة) برويَّة عبر معالجة الموضوعات الأخف وزنًا في كل من بداية الحوار وعند الاقتراب من نهايته.