هل دوفاستون يوقف الدورة ؟ - الشباب يسألون البنات

هل يسبب الدوفاستون التقيؤ والغثيان نعم ، ينجم عن تناول الدوفاستون الإصابة بالتقيؤ والغثيان كأحد الأعراض الجانبية. في حالة التقيؤ ينصح بالإكثار من شرب المياه للوقاية من مرض الجفاف الناتج عن فقدان الجسم السوائل والعناصر الغذائية. ينصح بتقسيم الوجبات الغذائية إلى ست وجبات في اليوم مع تناول وجبات خفيفة سهلة الهضم لمنع أو تقليل أعراض الغثيان مع تناول دواء الدوفاستون. اما في حالة الحمل يمكن أن يكون الشعور بالغثيان بسبب الحمل أو تناول الدواء لأن التقيؤ أحد أعراض الحمل. هل يسبب الدوفاستون الإمساك ليس من المعروف أن دواء الدوفاستون يسبب الإمساك. لم تتوصل الدراسات التي تناولت دواء الدوفاستون أن الإمساك من آثاره الجانبية. إذا كانت المرأة حامل ومصابة بالإمساك فيكون السبب لا علاقة بتناول الدواء لأن إضافة الإمساك أحد أعراض الحمل الناتجة عن التغييرات الهرمونية. هل الدوفاستون يوقف الدورة الشهرية لا يوقف دواء الدوفاستون الدورة الشهرية. بل على العكس تماماً أنه يساعد على تنظيم مواعيد الدورة الشهرية وعلاج مشاكل الدورة الشهرية الغير منتظمة. هل الدوفاستون يسبب ألم في المبيض | أنا مامي. هل يؤثر الدوفاستون على خصوبة المرأة لا يؤثر دواء الدوفاستون على خصوبة المرأة.
  1. هل الدوفاستون يسبب ألم في المبيض | أنا مامي

هل الدوفاستون يسبب ألم في المبيض | أنا مامي

وزبدة الكلام أن الاسبرين دواء فعال في علاج من لديهم جلطات قلب حادة وكذلك في الوقاية الثانوية أي لمن أصابته جلطة سابقة في قلبه او دماغه او ساقيه (شريانية وليست وريدية) وذلك لمنع حدوث الجلطة مرة أخرى.. اما الوقاية الأولية (للشخص السليم) فهو موضوع يجب ان توزن فيه المنافع والمضار في كل حالة على حدة حسب الشروط التي ذكرت أنفا وبعد نقاش مستفيض بين المريض وطبيبه ومتابعة مستمرة لأنه ببساطة منافع الدواء ومضاره المحتملة متقاربة كثيرا في هؤلاء المرضى وهذا هو الموقف الأحدث لجمعية القلب الامريكية وهيئة الغذاء والدواء الامريكية في موقعهما الرسمي ومطبوعاتهما العلمية. يجب على مريض القلب ألا يترك حبة الأسبرين أو يهمل في تناولها الأسبرين من الأسباب المشهورة لنزيف المعدة

دواء فعال في علاج من لديهم جلطات قلب حادة وللوقاية الثانوية لمن أصيب سابقاً مازلت أرى كثيرا من الالتباس وعدم وضوح الرؤية في استخدام الاسبرين لدى عامة الناس وخصوصا ان هناك مفهوما خاطئا راسخا لدى اذهان البعض ان الاسبرين هو الدواء الواقي لامراض كثيرة للجسم ومنها القلب.. وليس منه ضرر نهائيا! والحقيقة انه مع تطور العلم ووجود بدائل كثيرة للاسبرين اصبح من السهل اعادة تقييم الدواء ومراجعة مدى حاجة الانسان السليم له وما خطورته.. وبالتالي ماكان حقيقة من قبل قد ينقلب الى معلومة خاطئة في المستقبل.. ولذلك وجب علينا ان نعطيكم احدث ما توصل إليه العلم في هذا الموضوع تحديدا.. وهناك مفاهيم خاطئة يجب ان نبينها للقارئ الكريم: المفهوم الخاطئ الأول: أي شخص سليم تجاوز الاربعين سنة يجب ان يأخذ حبة اسبرين للوقاية من جلطات القلب والدماغ!! التصحيح: الحقيقة ان الاسبرين بلاشك يقلل التصاق الصفائح ويحمي من الجلطات في هذه الفئة بنسبة 10% ولكن المشكلة انه يزيد نسبة نزيف المعدة وتقرحاتها وبالتالي قد يعرض المريض الى ماتحمد عقباه وبالتالي توزن المنافع والمضار في كل حالة على حدة.. ولايعطى لشخص سليم الا اذا كانت منافعه اكبر من مضاره المحتملة بحساب عوامل الخطورة المتواجدة في ذلك الشخص.