سبب سواد اللثه

* تناول التوابل والبهارات الملونة مثل الكركم والبابريكا والكاري. *تناول بعض أنواع الأدوية التي تسبب سواد اللثة. * الإصابة ببعض الأمراض الصحية المزمنة مثل مرض الفشل الكلوي الحاد. * داء السكري. * الأنيميا وفقر الدم بسبب نقص نسبة الهيموجلوبين في الدم والذي يؤثر على سواد لون اللثة. طرق علاج سواد اللثة هناك أكثر من طريقة يتم اللجوء إليها في علاج سواد اللثة والقضاء على البقع والتصبغات السوداء التي تصيب منطقة اللثة، ومن أبرز هذه الطرق هي الطريقة العلاجية التقليدية القديمة الذي يستخدمها معظم أطباء الأسنان، والتي تتم من خلال: – استخدام الطبيب لبعض الأدوات الطبية الخاصة ويقوم بكشط السواد الموجود باللثة. – ومن ثم يغطي المنطقة بمادة مطاطية معقمة حتى تحمي اللثة. كتب أسباب سواد اللثة - مكتبة نور. ولكن هذه الطريقة لها آثار جانبية أبرزها الشعور بالألم الشديد لفترة طويلة حتى أن يلتئم جرح العملية علاج سواد اللثة بالليزر ونظراً للآثار السلبية لهذه الطريقة الطبية التقليدية لعلاج سواد اللثة، قد تم اكتشاف تقنية حديثة لعلاج هذا الأمر المزعج وهي تقنية الليزر، فهي تخفف من الشعور بالألم الحاد بشكل كبير، وتتم من خلال تسليط آشعة ليزر الأريبيوم على منطقة اللثة السوداء.

  1. كتب أسباب سواد اللثة - مكتبة نور

كتب أسباب سواد اللثة - مكتبة نور

9 إجابات أضف إجابة حقل النص مطلوب.

علاج سواد اللثة الناجم عن الحشوات أو التيجان: يمكن أن تتسبب أطقم الأسنان بتغير لون اللثة بسبب انتقال بعض الجزيئات الصغيرة من الحشوات أو التيجان المعدنية إلى اللثة، وتستخدم علاجات الليزر أو الضوء النبضي للتخلص من البقع الداكنة. علاج سواد اللثة الناتج عن سوء العناية بنظافة الفم: يمكن التخلص من سواد اللثة من خلال تنظيف الأسنان الاحترافي في عيادة الطبيب الذي يساعد في التخلص من الترسبات الداكنة المتراكمة على اللثة، بالإضافة إلى اتباع إجراءات العناية دائمًا مثل استخدام الفرشاة والخيط بانتظام لإزالة البلاك، إذ يمكن أن يؤدي تراكمه إلى انحسار اللثة المسبب للعديد من المشاكل الخطيرة في المستقبل. علاج سواد اللثة الناتج عن الأمراض والالتهابات والأدوية: وذلك من خلال علاج الحالات المرضية المسببة له مثل مرض أديسون المسبب لزياة صبغة الميلانين في اللثة. ويمكن تجنب سواد اللثة من خلال اتباع بعض طرق الوقاية من أمراض اللثة، وفيما يأتي ذكرها: [٢] [٤]: الاهتمام بنظافة الفم من خلال استخدام فرشاة أسنان ناعمة دون إيذاء اللثة خاصةً بعد تناول الطعام. الإقلاع التام عن التدخين. الحصول على العناصر الغذائية المهمة مثل الفيتامينات والعناصر الأخرى المهمة لصحة اللثة والأسنان من خلال تناول الفاكهة والخضراوات.