سوق برحة القزاز في الطائف

ويبقى بعد ذلك أن أقول إن كلمة السر في نجاح أو فشل السياحة الداخلية هي النظافة فالمنتزهات في الهدا والشفا والطائف وغيرها من المصايف تحتاج إلى رقابة صارمة على النظافة، والهيئة العامة للسياحة ووزارة البلديات هما اللذان يجب أن ينسقا بشكل أكبر وأن يكثفا جهودهما في موسم الصيف بالذات للمراقبة والعقاب على مستوى النظافة في أماكن الإيواء والمطاعم والشاليهات وفي دورات المياه بالذات فهي نقطة الضعف في جميع مرافقنا السياحية.

  1. سوق برحة القزاز في الطائف الشفا

سوق برحة القزاز في الطائف الشفا

للتقبيل بالبضاعه محل في سوق البلد المحل على الشارع العام شارع هدية برحة القزاز المحل بايكتين ودورين مجهز تجهيز كامل مكيفات وديكورات مساحه المحل 250 متر امام المحل مواقف 4 ادوار تخدم الزباين 86070486 إعلانك لغيرك بمقابل أو دون مقابل يجعلك مسؤولا أمام الجهات المختصة. إعلانات مشابهة

05-04-2007, 07:29 AM برحة «القزاز» في الطائف الطائف: ناهد أنديجاني تعد برحة «القُزاز» من المعالم الشهيرة في الطائف، ففيها ذكريات سنوات طويلة حيث كانت واجهة لكل من يصل لهذه المدينة، ومع ذلك فإن هناك 120 كتاباً عن تاريخ الطائف مرصوصة على أرفف المكتبة العامة، لا تضم فصلا أو صفحة عن هذه البرحة. وهذه البرحة تحدت التقاليد التي حرمت التصوير، حيث كان بها استديو للمصوراتي عبد الكريم فدا، 98 عاماً، يمارس هوايته ويجعلها مهنة، ويقول في هذا الصدد «صورت الملك عبد العزيز والملك فيصل رحمهما الله وكان هذا قبل 50 سنة مضت»، ويتذكر كانت هناك مدرسة عسكرية ووزارة الدفاع بجوار البرحة. وكان يأخذ صور المتخرجين، ثم انتقل إلى الرياض وجاء من بعده المصوراتي مراد. أجواء رمضانية في سوق البلد التاريخي بالطائف | صحيفة المواطن الإلكترونية. والبرحة قديماً لوحة ـ تعبر عن معنى التآلف والتعاون بين الجيران ـ لونت بألوان ترابية ورسمت عليها بيوت من الطين والحجر مزينة واجهاتها بالرواشين والمشربيات مطلة على أزقة ضيقة منتهية ببرحة واسعة، من أشهر خاناتها «خان العبود الذي يعود إلى أكثر من أربعين سنة وخان القاضي و بافيل ورفقي والمفتي والمقذلي، وزقاق هدية». وبجوار مسجد الهادي احواش ومن أشهرها (حوش الجحوف) كانت توجد به طاحونة (القمح) التي تجرها البغال لطحن البر والشعير والدخن، ويصف صاحب كتاب الطائف القديم داخل السور في القرن الرابع عشر السيد عيسى بن علوي القصير الطاحونة في كتابه، ويقول: «كانت على شكل جذع من الشجر الكبير يثبت على الجدار بممسك من الخشب الكبير على الجوانب تربط فيها رحى من أعلى والأخرى اسفل وتحتها حفرة كبيرة عليها طشت وبعض الخيش يتجمع فيها الدقيق».