ما أنصف القوم ضبه – المتنبي

وأما عن قصة قصيدة "ما أنصف القوم ضبة" فيروى أن ضبة بن يزيد العتبي خرج في يوم مع عائلته، فقام باعتراضه جماعة من بني كلاب وقاموا بقتل أبيه، وتكلموا بما لا يجوز عن أمه.

  1. شبكة شعر - المتنبي - وما عليك من العا ر أن أمك قحبة
  2. قصة قصيدة – ما أنصف القوم ضبة – e3arabi – إي عربي
  3. ما الصواب في سبب حادثة مقتل المتنبي؟

شبكة شعر - المتنبي - وما عليك من العا ر أن أمك قحبة

2010-12-03, 01:52 AM #1 ما الصواب في سبب حادثة مقتل المتنبي؟ بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله إلى أساتذتنا محبي الأدب.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أتمنى أنكم بخير حال ❊ أشهر الروايات لدى العامة - العامة بالنسبة للأدب - في مقتل المتنبي هي قصة هجاءه لضبة، في أبياته المعروفة والمنسوبة إليه «ما أنصف القوم ضبة.. ». ثم رأيتُ من يشكِّك فيها (أي في السبب لا الحادثة ؛ فالحادثة متفقون عليها)، فعاودتُ "المتنبي" للعلامة محمود شاكر، وتصفحتُه مراراً آمل العثور على تفصيل له بشأن مقتله. فلم أجد ما يروي غليلي. ما الصواب في سبب حادثة مقتل المتنبي؟. ووجدتُ أنه ذكر بعد ذكر مشكلته مع البويهيين مقتله، وقال: ص٣٩١ « أما ما يروونه من حكاية السخف فيحكاية مقلته بسبب القصيدة التي أولها: ما أنصف القوم ضبة ❊❊ وأمه الطرطبه وإنما قلتُ ما قلت!! ❊❊ رحمة لا محبه إلى آخر الفحش القبيح الذي ورد بها ؛ فلنا في نقده ونقضه وجوه لا نطيل القول بها هنا، ولها موضع آخر إن شاء الله من كتابنا.. » وذكر سبباً آخر، لا يعنيني الآن. قال أخوكم: ولم أوفق للعثور على ذلك النقد والنقض!! ووجدتُ في نقله للتراجم الأخيرة أنهم يثبتون ذلك، لكن لم أجد له تعليقاً.

ابو الطيب المتنبي ما انصف القوم ضبه - YouTube

قصة قصيدة – ما أنصف القوم ضبة – E3Arabi – إي عربي

ضبة بن يزيد الأسدي العيني معلومات شخصية الحياة العملية المهنة شاعر بوابة الأدب تعديل مصدري - تعديل ضبة بن يزيد الأسدي العيني كان ممن عُرف عنه قطع الطريق ونهب وسلب القرى والمسافرين على حد سواء بل وصل به الأمر إلى نهب الحائر الحسيني بكربلاء. ذكره في التاريخ [ عدل] تردد ذكره في كتابات مؤرخي القرن الرابع ذكر ابن مسكويه له [ عدل] ذكره ابن مسكويه في كتابه (تجارب الأمم) الذي أشار فيه إلى ضبة العيني في حوادث سنة (363 هـ) وكان ذلك بعد ثماني سنين على كتابة حجر حفة الأبيض في إشارته إلى أن عز الدولة بختيار ابن معز الدولة البويهي ملك العراق، رغب بشدة في إخماد ثورة القائد التركي الفتكين واعتصامه ببغداد مما دفعه إلى مخاطبة ضبة بن محمد الأسدي العيني بضرورة شنّ الغارات على أطراف بغداد ومنع جلب الميرة إليها. وأردت في تعريف الرجل (وضبة رجل من أهل عين التمر كثير العشائر وقد جرت عادته بالتبسّط... ما أنصف القوم ضبه – المتنبي. ففعل ووجد الطريق إلى بغيته فنهب السواد وقطع السبل). ذكر ابن الأثير له [ عدل] وذكر ابن الأثير في حوادث سنة (364 هـ): ووصل الفتكين إلى بغداد فحصل محصورا من جميع جهاته وذلك أن بختيار كتب إلى ضبة بن محمد الأسدي وهو من أهل عين التمر وهو الذي هجاه المتنبي فأمره بالإغارة على أطراف بغداد وبقطع الميرة عنها.

هلموا يا وجوه العرب إلى الغداء، فلما لم يكلموه أحس بالشر فنهض إلى سلاحه وخيله فتواقفوا ساعة فقتل ابنه محسن وبعض غلمانه وأراد وهو أن ينهزم. فقال له مولى له: أين تذهب وأنت القائل: فالخيل والليل والبيداء تعرفني * والطعن والضرب والقرطاس والقلمُ فقال له: ويحك قتلتني، ثم كر راجعا فطعنه زعيم القوم برمح في عنقه فقتله. قصة قصيدة – ما أنصف القوم ضبة – e3arabi – إي عربي. ثم اجتمعوا عليه فطعنوه بالرماح حتى قتلوه وأخذوا جميع ما معه ، وذلك بالقرب من النعمانية, وهو آيب إلى بغداد. اهـ [ البداية والنهاية 11/ 289]. 2010-12-08, 12:35 AM #5 رد: ما الصواب في سبب حادثة مقتل المتنبي؟ راجع النصوص المنشورة في آخر كتاب الأستاذ شاكر، ولا سيما ترجمة ابن العديم للمتنبي وفيها أن الخالديَّين - وهما الشاعران المعروفان اللذان عرفا المتنبي عند سيف الدولة - قد راسلا الرجل الذي بات عنده المتنبي ليلة مقتله، فأخبرهما بما يوافق القصة المشهورة وقطعت جهيزة قول كل خطيب! 2010-12-10, 02:49 AM #6 رد: ما الصواب في سبب حادثة مقتل المتنبي؟ جزاك الله أخي صالح علي نقلك الكريم المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الجسار فذكر ذلك لعضد الدولة فتغيظ عليه ودس عليه طائفة من الأعراب فوقفوا له في أثناء الطريق وهو راجع إلى بغداد، ويقال إنه كان قد هجى مقدمهم ابن فاتك الاسدي - وقد كانوا يقطعون الطريق - فلهذا أوعز إليهم عضد الدولة أن يتعرضوا له فيقتلوه ويأخذوا له ما معه من الاموال [ البداية والنهاية 11/ 289].

ما الصواب في سبب حادثة مقتل المتنبي؟

أبو الطيب المتنبي لو خيّر للمتنبي ان تدب الحياة في عظامه وينهض من قبره لكي يقوم باهداء قصيدته لعابر سبيل يستجدي فتات الشعر في سوق عكاظ لما تردد صاحب المبادئ او المتنبي في جعلها مقصلة تنتظره في آخر النفق ولكن ليس قبل ان يهدي قصيدته هذه الى شهيد غامض مجهول قضت عليه مملكتي الشعر والحب. شبكة شعر - المتنبي - وما عليك من العا ر أن أمك قحبة. شهدت الفترة التي نشأ فيها أبو الطيب تفكك الدولة العباسية وتناثر الدويلات الإسلامية التي قامت على أنقاضه فقد كانت فترة نضج حضاري وتصدع سياسي وتوتر وصراع عاشها العرب والمسلمون. فالخلافة في بغداد انحسرت هيبتها والسلطان الفعلي في أيدي الوزراء وقادة الجيش ومعظمهم من غير العرب. ثم ظهرت الدويلات والإمارات المتصارعة في بلاد الشام، وتعرضت الحدود لغزوات الروم والصراع المستمر على الثغور الإسلامية، ثم ظهرت الحركات الدموية في العراق كحركة القرامطة وهجماتهم على الكوفة. لقد كان لكل وزير ولكل أمير في الكيانات السياسية المتنافسة مجلس يجمع فيه الشعراء والعلماء يتخذ منهم وسيلة دعاية وتفاخر ووسيلة صلة بينه وبين الحكام والمجتمع، فمن انتظم في هذا المجلس أو ذاك من الشعراء أو العلماء يعني اتفق وإياهم على إكبار هذا الأمير الذي يدير هذا المجلس وذاك الوزير الذي يشرف على ذاك.

والشاعر الذي يختلف مع الوزير في بغداد مثلاً يرتحل إلى غيره فإذا كان شاعراً معروفاً استقبله المقصود الجديد، وأكبره لينافس به خصمه أو ليفخر بصوته. في هذا العالم المضطرب كانت نشأة أبو الطيب المتنبي. وعى بذكائه الفطري وطاقته المتفتحة حقيقة ما يجري حوله، فأخذ بأسباب الثقافة مستغلاً شغفه في القراءة والحفظ، فكان له شأن في مستقبل الأيام أثمر عن عبقرية في الشعر العربي. أحمد بن الحسين بن الحسن، أبو الطيب المتنبي، الشاعر الحكيم، وأحد مفاخر الأدب العربي. صاحب الأمثال السائرة والحكم البالغة والمعاني المبتكرة. ولد بالكوفة في محلة تسمى "كندة" واليها نسبته. ونشأ بالشام، ثم تنقل في البادية يطلب الأدب وعلم العربية. قال الشعر صبياً وادّعى النبوة في بادية السماوة (بين الكوفة والشام) فتبعه كثيرون. وقبل أن يستفحل أمره خرج إليه لؤلؤ (أمير حمص ونائب الإخشيد) فأسره وسجنه حتى تاب ورجع عن دعواه. ووفد على سيف الدولة ابن حمدان (امير حلب) سنة 337 هـ فمدحه وحظي عنده. ومضى إلى مصر فمدح كافور الإخشيدي وطلب منه أن يجعله ولياً، فلم يولّه كافور، فغضب أبو الطيب وانصرف يهجوه. وقصد العراق، فقرأ عليه ديوانه. وزار بلاد فارس فمر بأرجان ومدح فيها ابن العميد وكانت له معه مساجلات.