قبل تنشغل جميع الخطوط والشبكة تصبح أخطبوط طوط طوط كل رمضان وأنت مبسوط بدعي في رمضان الله يحرمك أربعة أشياء ضايقتك دمعتك همك واللي ما يعرفش قيمتك. كل عام وأنتم بخير مبارك عليكم الشهر رمضان كريم أعاده الله عليكم أعوام عديدة وأزمنه مديدة أعادة الله علينا وعليكم بالخير والمسرات هل هلالك يا رمضان ونور بيتنا وبيتكم عساكم من عواده وفي نهاية هذا المقال الذي قدمناه لكم من خلال موقع الجنينة نكون قد وضحنا لكم ماذا نقول في رمضان. مواضيع ذات صلة بواسطة rawaa – منذ 19 ساعة
اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا اللهم إني أسألك العفة والعافية في دنياي وديني وأهلي ومالي. سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته. رسائل للتهنئة بقدوم شهر رمضان صل من قطعك وأحسن إلى من أساء إليك قل الحق ولو على نفسك. صلة القرابة مثراة في المال محبة في الأهل منسأة في الأجل. قوموا وشوفوا القمر رمضان هل يا بشر بنصوم أحلى شهر نسأل الله اليسر. أقر الله عينك في رمضان بلذة الأسحار وصحبة الأخيار ورحمة الغفار وجنة الأبرار. عسى رمضانك مباركاً.. وكل لحظاتك تبارك.. وجنة الخلد داري ودارك.. والنبي جاري وجارك. اجمل صوت قارئ قران في العالم. الله ينور قلبك بالقرآن ويجمعني بك في ظل الرحمن ويبلغنا سويا بركة شعبان وعتق رمضان وغفران الكريم المنان وأن يجمعنا أنا وأنت ومن أحببنا فيه في دار الجنان. بقلم شاعر وفرشة فنان أسبق الأنس والطير والجان وأطير عالياً بسم الأكوان أمر على براري وجبال ووديان وأبارك لكم قرب شهر رمضان. سألت الواحد المعبود مليك الدهر وأيامه يبلغ صاحبي الغالي صيام الشهر وقيامه. بلغك الله الشهر وشرف الأمة بالنصر وأكرمك بليلة القدر وأسعدك مدى الدهر. يا رب يا رحمن يا منان بلغ قارئ الرسالة رمضان وأجعله يزهى حسنا وسط الجنان كلها أيام وليالي ومنعك عن الأكل يالغالي المرسل: رمضان.
بدايات الثمانينيات، مفتتح السر الوهراني، شارع العربي بن مهيدي يمتد كما لو كانت رجلاي صغيرتين لا تكاد تُحسب خطواتهما لطول الشّارع، كنت أشعر شوارع وهران، هكذا، لأنّي لم أملّ يوما مقاهيها ولا مكتباتها، فرح الجلوس إلى طاولات مقهى «السّرور» متعة لا تضاهيها كل المتع الأخرى، كانت مأوى الطلبة وأعضاء فرقة يبدو على أحدهم من خلال قصّة شعره «الراستا» أنّهم من عشاق «بوب مارلي» الذين ربّما عشقوا هم الآخرون شارع بن مهيدي، كانت له لذّة خاصّة خصوصا آخر العشيّة، حيث صدى السيارات وانبعاث منبّهاتها وامتصاص الشّارع لها، كل ذلك يبدو كما لو إنّه يردّد أغنية أسطورية في مسامع العابرين إلى مَلاحات وهران. لن أنسى وهران التي كانت مكتبتي، أنخرط هابطا في شارع العربي بن مهيدي، الزمن 1982، في «الأقواس» كانت بداية المحبة، مكتبة صغيرة يرقد على رفوفها كتاب من جزأين حول «الماركسية» تمتد يداي كما لو إنّها تنطلق نحو سرّ وجودي، أجمع إلى عيني وعقلي تلك التحفة، أحاسب وأسير صوبها ممتزجا بأنانية الطفولة حين لا تشارك أحدا بلعبها مستحوذة على ما لها وما ليس لها، لكن كنت أشعر المدينة تقاسمني حبّي للكتب، فأحببتها وشاركتها متعي الكتبية.