الشيطان يرتدي برادا

أعلنت مؤلفة رواية "الشيطان يرتدي برادا" لورين وايسبرغر عن إصدار جزء ثان للرواية الشهيرة التي حوّلت إلى فيلم من بطولة ميريل ستريب وآن هاثواي. وذكر موقع (إنترتيمنت ويكلي) أن وايسبرغر ستصدر روايتها الجديدة عام 2013 بعد ان كانت نشرت الرواية الأولى عام 2003، وستحمل عنوان "الانتقام يرتدي برادا: عودة الشيطان" التي ستتابع مغامرات المساعدة في مجلة موضة "أندي ساشز". فيلم الشيطان يرتدي برادا. وفي الرواية الجديدة، التي تدور أحداثها بعد 8 سنوات من الرواية السابقة، أصبحت ساشز محررة في مجلة أعراس وتلتقي مديرتها السابقة "ميرندا بريستلي". وكانت الرواية الأولى حققت نسبة مبيعات عالية وحولت إلى فيلم من بطولة ميريل ستريب وآن هاثواي عام 2006 حقق إيرادات بقيمة 300 مليون دولار.

  1. "الشيطان يرتدي برادا".. سر التحول في حياة ميريل ستريب
  2. "الشيطان يرتدي برادا" في جزء جديد — Naharnet

&Quot;الشيطان يرتدي برادا&Quot;.. سر التحول في حياة ميريل ستريب

لا يمكن لأحد أن ينكر موهبة الممثلة المخضرمة ميريل ستريب، إذ يصعب الإشارة إلى دور بعينه ووصفه بأفضل أداء لها. ولعبت "ستريب" أدوارا كثيرة لا تنس في مسيرتها، وتلقت على أثرها أكثر من 20 ترشيحا للفوز بأوسكار، وتعلمت خلال هذه الفترة أمورًا كثيرة، لكنها تظل نادمة على أمر واحد، دفعها لتغيير حياتها الفنية تمامًا. وفقًا لموقع "سينما بليند" الأمريكي، كشفت "ستريب" مؤخرًا أن فيلم The Devil Wears Prada (الشيطان يرتدي برادا) تحديدًا كان سبب ندمها، وهو من دفعها لتغيير أسلوب التمثيل الخاص بها. "الشيطان يرتدي برادا" في جزء جديد — Naharnet. ورغم أن كثير من أبطال الفيلم قضوا وقتًا ممتعًا في تصويره، وعقدت البطلة آن هاثاواي علاقة صداقة -لا زالت قائمة حتى الآن- مع الممثل ستانلي توتشي، إلا أن تجربة "ستريب" مختلفة تمامًا. وقالت "ستريب"، إنها كانت تتبع التمثيل المنهجي خلال تصوير الفيلم، والذي يقوم على مطابقة أداء الممثل في الفيلم بحياته الواقعية، ولذلك قررت ألا تختلط بزملاء الفيلم، وخاصة آن هاثاواي، وإميلي بلنت، كي تظهر بنفس الشخصية التي تقوم بأدائها. ميريل ستريب ونيكول كيدمان بطلتا مشروع نتفليكس الجديد وأسفر هذا الأسلوب عن شعور "ستريب" بوحدة شديدة أدت إلى إصابتها باكتئاب.

&Quot;الشيطان يرتدي برادا&Quot; في جزء جديد — Naharnet

مجلة يعتبرها الكثيرون وسيلة يخشاها كل من يطمح في تحقيق النجاح في هذا المجال. ولكي تجعل «ران واي» مرجعا في عالم الأزياء في مدينة نيويورك، ثم في العالم، لم تدع ميراندا ما يعترض سبيلها، بما في ذلك العدد الكبير من المساعدين الذين لم يفلحوا في نيل رضاها وظيفيا. وظيفة ليس بمقدور أي إنسان يحترم نفسه أن يبقى عليها، لكنها في الوقت نفسه فرصة يطمح فيها الملايين من شابات نيويورك، ولديهن استعداد لان يفعلن أي شيء بغية الحصول عليها. يقوم أحد مساعدي ميراندا بفتح الأبواب على مصراعيها لإدخال آندي الشابة تخرجت حديثا من الجامعة، والتي كانت ترتدي ملابس عادية أو دون ذلك، كما هو حال طالبات الكلية بعيدا عن عالم الأزياء الراقية، وكانت تقف وحيدة بين أعداد غفيرة من موظفي «ران واي» ممن يرتدين الكعوب العالية، غاية في النحافة ويرتدين أرقى صيحات الموضة ويطرقعن كعوبهن العالية في ممرات المكتب الرئيسي للمجلة في حي مانهاتن. لكن عندما عزمت آندي على التقدم لهذه الوظيفة، أيقنت بأن النجاح يحتاج إلى ما هو أكثر من الاندفاع والدفاع والتصميم. "الشيطان يرتدي برادا".. سر التحول في حياة ميريل ستريب. فكرة صمدت في وجه ارتداء أزياء برادا من أعلى الرأس إلى أسفل القدم. وبالتالي فإن ميراندا التي تدير عالم الأزياء بمهارة لاعبي كرة السلة لم تستطع العثور على مساعد جيد يطابق مواصفاتها أندي، التي لم تكن أندي على الإطلاق الشخص المناسب لهذه الوظيفة، لكنها كانت تملك ما لم يمتلكه غيرها، وهو أنها رفضت الفشل والاستسلام.

لم تتغير العبودية ولكن قد كف العبيد عن إرتداء رث الثياب! و الحمقي فقط من يظنون الشيطان بوجه قبيح وقرون واعين حمراء ، فالشياطين ترتدي أحدث الماركات واغلاها ووسامتهم تسحر العيون. الفيلم يناقش فكرة القرار والمصير والإختيار ، ويناقش أيضا الشهرة والأضواء وجنون حب العمل ليس العمل علي وجه الدقة بل " الإيجو " اى الزهو بالنجاح فيه. الشيطان يرتدي برادا (فيلم). فيبين أن الاستغراق في شىء ما بمفرده يؤدي إلى الغرق فيه حتما ، فيجب أن لا نعطي كاملنا لشىء. بمعني أن العمل له وقته وينتهي وأهلك لهم وقتهم وأصدقائك كذلك وانت ينبغي ان يكون لك وقتك ، لا يطغي أحدهم علي الآخر وإلا ستكون أنت من يغرق دون خلاص وإن كانت الأضواء قد سُلطت علي " ميريندا " و " آندي " بقوة فينبغي ألا ننسي " نيجيل " وجملته التي حولت البطلة " انت لا تحاولين أنت تتذمرين! " أحيانا نحتاج تلك اليد التي تصفعنا لنستعيد انتباهنا ، فليس كل " تطيب الخاطر " صائب ولا يدفع للامام جمله " نيجيل " لآندي كانت بمثابة نقطة التحول لها وفنار أنار إستكشافها لنفسها. الفيلم يسلط الضوء علي فكرة أن بداخلنا جميعا ذلك الحقير الذي يدوس علي الآخرين ليتقدم ، بل والمذهل أنك ستندم إذا اخذت قرار خلاف أن تسحقهم لتعلو!.