ما هو التطبيع مع الكيان الصهيوني

تفاصيل آخر تحديث: 25 مايو 2021 ما هو التطبيع؟ تطبيع هي تقنية تصميم قاعدة بيانات تقلل من تكرار البيانات وتزيل الخصائص غير المرغوب فيها مثل الإدراج والتحديث والحذف الشذوذ. قواعد التسوية تقسم الجداول الأكبر إلى جداول أصغر وتربطها باستخدام العلاقات. الغرض من التطبيع في SQL هو التخلص من البيانات الزائدة (المتكررة) والتأكد من تخزين البيانات بشكل منطقي. مخترع نموذج العلائقية اقترح Edgar Codd نظرية تطبيع البيانات مع إدخال النموذج العادي الأول ، واستمر في توسيع النظرية بالنموذج العادي الثاني والثالث. في وقت لاحق انضم إلى Raymond F. ما هو التطبيع , تعريف التطبيع , معرفة التطبيع الاجتماعى Normalization | صقور الإبدآع. Boyce لتطوير نظرية Boyce-Codd Normal Form.

  1. ما هو التطبيع , تعريف التطبيع , معرفة التطبيع الاجتماعى Normalization | صقور الإبدآع
  2. التطبيع خيانة مع ملالي قم وطهران وليس مع إسرائيل ، شاهد الحقيقة المرة بنفسك .#صفوك_الشيخ . - YouTube

ما هو التطبيع , تعريف التطبيع , معرفة التطبيع الاجتماعى Normalization | صقور الإبدآع

وفي إسرائيل يعيش ما يزيد على ٣٠٠٠٠٠ مسيحي (عرب مواطنون في إسرائيل، ومسيحيّون ناطقون باللغة العبرية وهم أيضًا مواطنون إسرائيليون، أو مهاجرون مقيمون منذ أمد بعيد أو قادمون بحقّ اللجوء). المواطنون والمقيمون منذ أمد بعيد يخضعون للقانون العامّ. ومع ذلك، فلهم الحقّ وعليهم واجب أدبيّ لكي يلجأوا إلى الوسائل المتاحة غير العنيفة والقانونيّة لدعم الحقوق الكاملة والمساواة الكاملة لجميع المواطنين. تجاهل هذا الواجب أو تهميشه هو "تطبيع" وتعاون مع هيكليّات مبنيّة على التمييز العنصري، وعلى استمرار الظلم وانعدام السلام. التطبيع خيانة مع ملالي قم وطهران وليس مع إسرائيل ، شاهد الحقيقة المرة بنفسك .#صفوك_الشيخ . - YouTube. في هذا السياق، الكنيسة ملزمة من جهتها، من أجل ضمان إدارة رعاياها ومدراسها ومؤسّساتها العديدة، أن تتعامل مع السلطات المسؤولة في المناطق التي تعمل الكنيسة فيها. ولكن الكنيسة أيضًا، يجب ألّا تنسى حقيقة الواقع، فتعتّم على الظلم الموجود. موقف الكنيسة هو التزام العدل والتنديد بكلّ ظلم. في فلسطين، السلطة الفلسطينيّة مجبرة على التنسيق مع السلطات الإسرائيلية لتقدر أن تعمل. ومع ذلك، فصلاحيات المواطنين الفلسطينيّين في حياتهم اليوميّة محدودة جدًّا. إذ يحتاجون إلى تصاريح إسرائيليّة وموافقة إسرائيليّة في مجالات عديدة في حياتهم اليوميّة، مثلًا لزيارة الأماكن المقدّسة في القدس المحتلّة، أو لبناء بيت أو إنشاء أعمال في المناطق الفلسطينيّة التي ما زالت تحت سلطة إسرائيل، أو للوصول إلى المؤسَّسات الفلسطينيّة (من رعايا ومدارس ومستشفيات) في القدس المحتلّة.

التطبيع خيانة مع ملالي قم وطهران وليس مع إسرائيل ، شاهد الحقيقة المرة بنفسك .#صفوك_الشيخ . - Youtube

وتنتج سيرورة التطبيع هذه على الأرجح من خلال وصول كل الأطراف إلى حالة قبول للنظام الآخر بصيغته وإيديولوجيته وشكله وسلوكياته الراهنة. التطبيع مع إسرائيل بهذا المعنى، يعني الدخول في اتصالات وعلاقات مخططة تهدف إلى جعل العلاقة معها علاقات طبيعية مناقضة للمقاطعة تمامًا. ويحمل التطبيع دلالة القبول بوجود إسرائيل بشكلها ونظامها وصيغتها الحالية الكولونيالية الاستيطانية العرقية، وكذلك القبول بدورها، وإيديولوجيتها، ومشروعها الاستيطاني الإحلالي، وكذلك الحال القبول بواقع الفلسطينيين وحالتهم الشاذة تحت الاحتلال. وقد تفترض بعض الدول أن هذه العلاقات تهدف إلى إحداث حالة يمكن من خلالها التأثير في الدولة الأخرى، والضغط عليها لإجبارها على القبول بتقديم تنازلات معيّنة، كما تدعي بعض الأطراف التي تدافع عن التطبيع مع إسرائيل، مع أن التجربة التاريخية أثبتت خلاف ذلك. فعلى العكس، نجد أن الأطراف التي طبّعت العلاقات مع إسرائيل ووقّعت اتفاقات معها، مثل منظّمة التحرير والأردن ومصر، تحت ذرائع البراغماتية، قد انزلقت إلى منزلق القبول الفعلي بوجود إسرائيل الكولونيالية، ولربما القناعة بأهمّية وجودها، وقد خسرت قدرتها على المناورة والضغط على إسرائيل، وذلك بسبب نشوء مصالح مشتركة لكل طرف من هذه الأطراف مع إسرائيل.

في حين قد يوجد أفراد ومؤسسات مجتمع مدني تعارض العنصرية والكولونيالية والاستيطان وكذلك الانغلاق الاثني، وليس بالضرورة أن تكون كل مؤسسات المجتمع المدني، وأفراد المجتمع، داعمين لهذا المشروع الكولونيالي. بناءً على ذلك، فإن بناء علاقات مع جمعيات، ومؤسسات، وأفراد يناصرون الحقوق الفلسطينية، ويعارضون الطابع الاستعماري الاستيطاني العنصري الغربي للدولة العبرية هو تعزيز للنضال وتقوية شوكته في وجه المؤسسة الإسرائيلية الاستعمارية. لأن هذا النوع من العلاقات يستند إلى مبادئ وغايات وآليات عمل تعمد إلى مقاطعة المؤسسة الإسرائيلية الاستعمارية الرسمية، وكذلك كافة المؤسسات المجتمعية الرديفة، والأفراد والشخصيات العامة التي تعمل على تعميق المشروع الكولونيالي العنصري. ومن ناحية أخرى، فإن هذه العلاقة لا تقوم مع أطراف تدعم الحالة الراهنة، بل مع أطراف تقف موقف الفلسطيني وتناضل إلى جانبه، بل وتعمل على إعاقة تقدّم المشروع الاستعماري الاستيطاني. ولا يعني ذلك ألا يحاول الفلسطينيون التواصل مع المجتمع الإسرائيلي بشكل مستمر، في محاولة لإيضاح موقفهم ورؤيتهم للحل، بل ومحاولة جذب أكبر قدر ممكن من المناصرين للمشروع المناهض للكولونيالية الاستيطانية الإسرائيلية.