وتشير النتائج إلى أن استخدام ضوء أحمر بعمق 670 نانومتر لمدة ثلاث دقائق يؤدي إلى تحسن بنسبة 17% في رؤية تباين الألوان في المتوسط. واستمرت آثار التعرض لمرة واحدة لمدة أسبوع على الأقل. ومع ذلك، كانت هناك مشكلة، تتمثل في أن هذا التحسن كان مرئيا فقط عندما استخدم المشاركون الضوء في الصباح وعندما أجرى الباحثون الاختبار نفسه في فترة ما بعد الظهر، لم يكن هناك تحسن. ويقول فريق البحث إن هذه النتائج "الخارقة" يمكن أن تؤدي إلى علاجات للعيون ميسورة التكلفة يمكنك إجراؤها وأنت مرتاح في منزلك. وأشار المؤلف الرئيسي للدراسة، البروفيسور غلين جيفري: "أظهرنا أن التعرض الفردي لموجة طويلة من الضوء الأحمر العميق في الصباح يمكن أن يحسن بشكل ملحوظ تدهور الرؤية. وظيفة الميتوكوندريا في الخلية هي - العربي نت. وهي مشكلة رئيسية تتعلق بالصحة والرفاهية، وتؤثر على ملايين الأشخاص على مستوى العالم". لماذا ينخفض البصر؟ ويحدث هذا عندما تبدأ ميتوكوندريا الخلية (المصورات الحيوية) أيضا في التدهور. وتنتج الميتوكوندريا في الخلية طاقة تعرف باسم ATP والتي تعزز وظيفة الخلية. وأوضح البروفيسور جيفري: "الميتوكوندريا لديها حساسيات محددة للضوء ذي الطول الموجي الطويل الذي يؤثر على أدائها.
وظيفة الميتوكوندريا في الخلية هي اترك تعليقاً لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. التعليق الاسم البريد الإلكتروني الموقع الإلكتروني احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
2 الريبوسوم يبحث عن مكان البداية الصحيح في (الحمض الريبوزي النووي - RNA) و هذا المكان يُسمَّى (كودون). 3 الريبوسوم يتحرك إلى أسفل (الحمض الريبوزي النووي - RNA)، و يقرأ التعليمات عن: نوعية ( الأحماض الأمينية) التي يجب أن تلتصق بـ ( البروتين). و كل ثلاث رسائل على (الحمض الريبوزي النووي - RNA) تُمثِّل ( حمض أميني جديد). 5 يقوم الريبوسوم بـ التوقف عن بناء البروتين عندما يصل إلى رمز إسمه "توقف" الموجود في (الحمض الريبوزي النووي - RNA) الذي يُخبِرَهُ بأن البروتين أصبح جاهزاً. حقائق مثيرة للاهتمام عن الريبوسوم: - الريبوسوم يتم صناعته داخل (نوية النواة). وظيفة الميتوكوندريا في الخلية البدائية. و بِمُجرَّد صِناعَتِه يتم إرسالُه خارج النواة مِن خِلال المسام الموجودة في غِشاء النواة. - الريبوسومات تختلف عن مُعظَم (العِضِّيات) في أنها ليست مُحاطَة بـِ غِشاء حماية. - تم اكتشاف الريبوسوم في عام 1974 بواسطة (ألبير كلود)، و (كريستيان دو دوف)، و (جورج بالاد). الذي فازوا بـ جائزة نوبل على إكتشافهم.
و يُطلَق عليها إسم "60S" عندما تكون في ( الخلايا حقيقية النواة)، و تُسمَّى "50S" عندما تكون في ( الخلايا بدائية النواة). 2 الوحدة الفرعية الصغيرة: - في الحقيقة هي ليست صغيرة جداً، و لكنها أصغر قليلاً من (الوحدات الفرعية الكبيرة). و هي مسؤولة عن تدفُّق المعلومات خلال تركيب البروتين. و يُطلَق عليها إسم "40S" في ( الخلايا حقيقية النواة) و يُطلَق عليها إسم "50S" في ( الخلايا بدائية النواة). و ظيفة الريبوسوم (تركيب البروتين): المُهِمَّة الرئيسية للريبوسوم هي صِناعة البروتينات للخلية. و يُمكِن أن يكون هُناك مِئات من البروتينات التي يَجِب صِناعتُها للخلية ، و بالتالي فإنَّ الريبوسوم يحتاج تعليمات مُحدَّدة حول كيفية صناعة كل نوع من البروتين. و هذه التعليمات تأتي من ( النواة) في شكل (الحمض الريبوزي النووي - RNA). ما هو الريبوسوم - (تعريف - اين يوجد - مكونات - وظيفة) - مجتمع لازم تفهم. (الحمض الريبوزي النووي - RNA) يحتوي على رموز مُعيَّنة تكون مثل (الوصفة) و هي تُخبر (الريبوسوم) بـ كيفية صناعة ( البروتين). الترجمة: الترجمة هي عملية أخذ التعليمات من (الحمض الريبوزي النووي - RNA) وتحويلها إلى بروتين. و هذه هي الخطوات التي يأخذها (الريبوسوم) لصناعة ( البروتين): 1 (الوحدات الفرعية الكبيرة والصغيرة) تتجمع معاً مع (الحمض الريبوزي النووي - RNA).