أحداث تقع قبل ظهور المهدي

الشيخ علي الكوراني العاملي عدد التحميلات 177 كود المدونة او الموقع لإضافة مقطع أحداث تقع في الحجاز قبل ظهور الإمام المهدي بصوت الشيخ علي الكوراني العاملي في موقعك او مدونتك انسخ الكد التالي: کن اول من یعلق عن هذا المقطع الصوتی أحداث تقع في الحجاز قبل ظهور الإمام المهدي - الشيخ علي الكوراني العاملي تاريخ الاضافة 2019-11-03 13:53:28 عدد الاستماعات 10 عدد التحميلات 177 نص هذا المقطع الزائر الکريم لم يرسل الينا النّص لهذا المقطع. بإرسالکم النّص لهذا المقطع سوف تتساهمون في مساعدتنا في ارتقاء هذا الموقع. ارسال النص

عقيدة أهل السنة في المهدي وأدلة خروجه وصفته - إسلام ويب - مركز الفتوى

في الكوفة: يكثر فيها القتل، يستعرض من هؤلاء الناس بالكوفة يوم الجمعة، ويكون هناك قتل بين باب الفيل وباب الصابون، ويهدم مسجد الكوفة مما يلي دار عبد الله بن مسعود. وفي البصرة: حدوث كوارث منها الخسف، ودماء تسفك بها وخراب دورها. وفي بغداد الف: حدوث كوارث ودماء ويكثر القتل فيها، وارتفاع ريح في بغداد في اول النهار. باء: زلزلة حتى ينخسف كثير منها. ثانيا: الايرانيون، وكما تقدم فأن منهم الخراساني وشعيب بن صالح. أهمية تأثير الايرانيين في الخارطة السياسية والعسكرية تعتبر ايران دولة مهمة ذات حضارة عريقة، ولها مكانتها الاقتصادية، وهي تلعب دورا مهما في سياسات المنطقة والعالم لما تمتلكه من مصادر للطاقة واعتزاز بتاريخها وامكانياتها النامية، ويمكن ان تلعب دورا في دعم حركة الامام المهدي عليه السلام. ثالثا: اليمانيون، ومنهم اليماني. أهمية تأثير اليمنيين في الخارطة السياسية والعسكرية واليمن تمتلك حضارة قديمة مهمة، وهي مجاورة لأكبر بلد عربي من حيث الاهمية الدينية والاقتصادية ونقصد به الحجاز، وهذه الدولة التي يتميز شعبها بالقيم الدينية ستلعب دورا بارزا في التمهيد للامام المهدي عليه السلام ومنها يخرج اليماني كما ذكرنا.

و هذا هو الأمر الطبيعي في الحرب العالمية المتوقعة حيث ستكون أهدافها عواصم الدول الكبرى و قواعدها العسكرية و لا تصل إلى المسلمين إلا بشكل غير أساسي ، و قد صرحت بذلك بعض الأحاديث ، فعن أبي بصير قال سمعت أبا عبد الله ـ الإمام الصادق عليه السلام ـ يقول: " لا يكون هذا الأمر حتى يذهب ثلثا الناس ". فقلنا: إذا ذهب ثلثا الناس فمن يبقى ؟ قال: " أما ترضون أن تكونوا في الثلث الباقي " 5 و لعل أكثر النصوص تحديداً لوقت هذه الحرب و سببها الخطبة المروية عن أمير المؤمنين عليه السلام التي يذكر فيها عدداً من علامات ظهور المهدي عليه السلام و أحداث حركته ، و قد ورد فيها فقرتان تتعلقان بالحرب العالمية. قال عليه السلام: " ألا أيها الناس ، سلوني قبل أن تشغر برجلها فتنة شرقية ، تطأ في خطامها بعد موت و حياة ، أو تشب نار بالحطب الجزل غربي الأرض ، رافعة ذيلها تدعو ياويلها، بذحلة أو مثلها. و يخرج رجل من أهل نجران ( راهب من أهل نجران) يستجيب الإمام فيكون أول النصارى إجابة ، و يهدم صومعته و يدق صليبها ، و يخرج بالموالي و ضعفاء الناس و الخيل ، فيسيرون إلى النخيلة بأعلام هدى ، فيكون مجمع الناس جميعاً من الأرض كلها بالفاروق ( و هي محجة أمير المؤمنين عليه السلام بين البرس و الفرات) ، فيقتل يومئذ ما بين المشرق و المغرب ثلاثة آلاف ( ألف) من اليهود و النصارى ، يقتل بعضهم بعضاً ، فيومئذ تأويل هذه الآية: ﴿ فَمَا زَالَت تِّلْكَ دَعْوَاهُمْ حَتَّى جَعَلْنَاهُمْ حَصِيدًا خَامِدِينَ ﴾ 6 بالسيف " 7.