قسم الصحة والخدمات الإنسانية / مكتب إعادة توطين اللاجئين (أور) - أور تدير فوائد إعادة التوطين للاجئين القادمين المحلية. المنظمة الدولية للهجرة (IOM) - قسم المتعاقدين خدمة الدولة في المقام الأول وكيل السفر لUSRAP ومكتب مستشار رئيس الوزراء للفي مواقع معينة. المنظمات غير الحكومية - تقديم المساعدة في إعادة التوطين والخدمات للاجئين القادمين. المهندس // احمد الربيعي
الله قد خلق الإنسان وقد أبعد عنه الكثير من الأشياء، وجعل العلم في طريقة، لكي يصل إلى هذه الأشياء، لعلمهم لا يعلمها إلا الله. والعلم لا حد له، فهو بحر واسع، حيث يقول الله تعالى "وفوق كل ذي علم عليم"، وهذا يدل على مدى مقدار العلم وأهميته في حياة الإنسان. العلم هو النور الذي يستطيع الإنسان من خلاله أن يضيء عتمة روحه، ويصل به إلى ما يريد، فالعلم يعرف الإنسان كيف يعيش في هذه الدنيا على مراد الله. ان كنت تعلم فتلك مصيبة المقولة الشهيرة والقصيدة. يعيش الإنسان طوال حياته باحثاً عن العلم، والعلم ليس مقصوراً على شخص، أو دولة، أو مكان بعينه، فهو موجود في كل مكان، ويجب على الإنسان أن يبحث عن العلم لمنفعته الخاصة والعامة أنعم الله عز وجل على الإنسان بالعقل، والذي من خلاله يستطيع الوصول إلى العلم، فالعلم يعد من أكثر الأمور التي يقيم الإنسان من خلالها، حيث أن الإنسان الذي يمتلك علماً هو إنسان ذو شأن في المجتمع، بالإضافة إلى زيادة قدرته المادية. العلم هو من يعمل على تحقيق الأحلام، التي يحلم بها الناس، وهو القوة التي يسعى إليها الأشخاص، العلم هو الوسيلة التي يهرع إليها الإنسان عندما تقابله مشكله، هو الأمل التي يتمسك به، عندما يتعرض للمرض. العلم هو أساس نهضة أي دولة، وأي شعب، في الدول التي تمتلك العلم، هي دول مهابة من قبل الآخرين، دول تتحكم في نفسها وفي مستقبلها و ليست مجرد لعبه بيد غيرها.
لاحظ.. أن الذين يعلمون يكونون أكثر تواضعا، وأقل ظهورا.. ويتوارون خلف خجلهم وحيائهم.. وأما أولئك من مدعي العلم.. فتجدهم سليطوا اللسان، يلهثون وراء الأضواء، يعشقون الظهور والبروز بشكل قاتل.. إياك أن تكون منهم.. واذا شعرت لحظة بأنك أصبحت مثلهم بادر بعلاج نفسك.. كيف؟ لا أعلم.. ولكن حاول أن تعيد نفسك إلى جادة الصواب.. ودمتم سالمين.
– الكلام على مسألة السماع. – الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة. – كتاب الصلاة وأحكام تاركها. – الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي أو الداء والدواء. – إغاثة اللهفان من مصايد الشيطان. توفي ابن القيم الجوزيه سنة 1349 م / 751 هـ ، وصلى عليه في الجامع الاموي في دمشق ودفن بمقبة الباب الصغير عند والدته.