كتابة سيرة ذاتية مجانا

كتاب سيرة غير ذاتية: قصص وتجارب ملهمة في القيادة والنجاح المهني في بيئتنا للمؤلف بدر بن حمود البدر هذه سطور عشتها وتنفستها أتمنى فقط أن تكون ملهمة لك… أنت قيادي صاعد متحمس تتطلع للنجاح، ورغم انشغالك ترغب في تطوير ذاتك وأساليب إدارتك من خلال فهم ممارسات عالمية وتجارب محلية. كلنا قادة، فأنت قائد إن كنت تقود الآخرين سواء كنت مديرهم أو زميلهم أو مرؤوسهم وسواء كان عملك رياديا أو تطوعيا أو حكوميا، فالقيادة بالتصرف وليس بالمسمى الوظيفي. أنا قيادي مثلك، وفي رحلتي التي أشارف على نهايتها تعلمت من نجاحاتي وفشلي الكثير. فلقد مررت بتجارب متعددة في العمل الحكومي والأكاديمي وتأسيس الأعمال وريادتها وإدارة الشركات متعددة الجنسية وقيادة المنظمات المحلية الكبرى. أنا تعرضت للفشل! فشلت في عملين رياديين تكبدت من ورائهما من الخسائر والديون الكثير. تعرضت شركات تحت قيادتي للخسائر وبعضها للإفلاس. تصادمت مع مديري وخسرت الصدام. 4 كتب سيرة ذاتية تستحق التصفح | الرجل. في المقابل أسعد أنني تعلمت من هذا الفشل أضعاف ما تعلمته من نجاحاتي. وهنا أطمح لمساعدتك في فهم وتطبيق نماذج إدارية وقيادية مجربة لتدلك على النجاح في رحلتك المهنية. فلقد شعرت بأن هناك شحا في توثيق الأفكار والتجارب القيادية الحديثة باللغة العربية، وأطمح الى مشاركتك تجاربي ونجاحاتي وفشلي.

كتابة سيرة ذاتية للعمل

فستجد هنا بلغة مبسطة ومختصرة تجارب في تحسين أسلوب القيادة وإدارة الفرق. وتتطرق أيضا إلى إدارة الوقت والعمل تحت الضغط والنجاح في الحياة. أقرأ المزيد... التحميل غير متوفر حفاظا على حقوق المؤلف و دار النشر شارك الكتاب مع اصدقائك

ولقد فوجىء هذا العامل بفكرة أن الطاقة التي يبذلها لإيصال هذه الصخرة لا تذهب هدراً بل إنها تحفظ لسنين عديدة، دون أية خسارة، وتبقى كامنة في الصخرة هذه، إلى أن يأتي اليوم الذي تسقط فيه من أعلى السطح لتقع على رأس أحد المارة فتقتله. قد يبدو غريباً أن يربط بلانك ودانتي بين بحثهما العلمي ومذكراتهما وبين فكرة الموت، الذي هو بشكل أو بآخر استمرارية للطاقة. في الحقيقة فإن مبدأ حفظ الطاقة يختلط عند كل فنان وتقني مع البحث عن السعادة والموت. يرتبط هذا البحث في العمارة أيضاً بالمادة والطاقة، وإذا لم نستطع فهم ذلك الارتباط، فإننا لن نتمكن من فهم أي بناء، لا من الناحية التقنية ولا من الناحية التصميمية، لأنه في استعمال كل مواد من البديهي أن تتكوّن لدينا نظرة استباقية لبناء المكان وتحوّله. فالمعنى المزدوج للكلمة الإيطالية Tempo "، والتي تعني "الطقس" و"الزمن"، هو مبدأ يسيطر على كل عملية بنائية. كتابة سيرة ذاتية للعمل. لذلك، فإنني أرى الآن بوضوح هذا المعنى المزدوج للطاقة في العمارة، كما في المهن الأخرى والفنون. في كتابي الأول "عمارة المدينة" حددت هذه المشكلة في العلاقة بين الشكل والوظيفة: الشكل يستمر ويطغى على العمل البنائي في عالم تتغير فيه الوظيفة باستمرار، وتتحوّل المادة في الشكل.