تاريخ || الخلفاء الراشدين من البداية للنهاية - Youtube

انظر صحيح البخاري، كتاب فضائل القرآن، باب جمع القرآن. ابن حزم، الفصل 4 /186. راجع: محمد بن صامل السلمي، ربيع الآخر – 1409هـ،ديسمبر – 1988م، (السنة: 3). اقرأ أيضا: كيف أخرج رسول الله للناس خير أمة؟ (1-3) تحديد الهوية ومنع الالتباس كيف أخرج رسول الله للناس خير أمة؟ (2-3) أُطرٌ متعددة وهوية واحدة كيف أخرج رسول الله خير أمة؟ (3-3) دور القيم.. وأهمية التوازن خسارة الأمة نتيجة غياب الهوية

تاريخ الخلفاء الراشدين للسيوطي Pdf

الفتنة الكبرى والفتوحات الإسلامية أسباب ونتائج الفتنة الكبرى تتمثل أسباب الفتنة الكبرى في مقتل عثمان بن عفان سنة 35هـ، وهي السنة التي بويع فيها علي بن أبي طالب، مما جعل طلحة والزبير ومعاوية يتهموه بقتله، وبذلك دامت الفتنة مدة 6 سنوات، تواجه علي خلالها مع طلحة والزبير وعائشة في معركة الجمل، ومع معاوية في صفين 36هـ، ومع الخوارج في النهروان 38هـ، وقد انتهت الفتنة الكبرى بعد اغتيال علي سنة 40ه ووصول معاوية إلى السلطة سنة 41هـ، وبذلك انتهى عهد الخلفاء الراشدين وأصبح الحكم وراثيا في الدولة الأموية. الفتوحات الإسلامية انطلقت الفتوحات الإسلامية منذ عهد الرسول (ص) في الجزيرة العربية، وبعد وفاته رفضت بعض قبائل الجنوب أداء الزكاة فواجهها أبو بكر الصديق خلال حروب الردة، وبعده امتدت الفتوحات الإسلاميةـ حيث اهتم الخلفاء الراشدون بالفتوحات (نشر الدين الإسلامي) فامتدت الدولة الإسلامية إلى الفرات في عهد أبي بكر الصديق، وامتد النفوذ الإسلامي إلى فارس والشام ومصر وطرابلس مع عمر ابن الخطاب الذي انتصر في معركة اليرموك على الإمبراطورية البيزنطية سنة 15هـ، وعلى الفرس في معركة القادسية سنة 15هـ، وشمل بحر الخزر (الأسود) وشمال خراسان وافريقية وجنوب مصر في عهد عثمان بن عفان.

( 10 سنن الدرامي 1/ 54، 55، ومسند أحمد) وقولته، رضي الله عنه، عند تقبيله الحجر الأسود: «إني أعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت رسول الله، صلى الله عليه وسلم، يقبلك ما قبلتك) ( 11 رواه الجماعة انظر المنتقى من صحيح الأخبار، حديث رقم (2536))؛ دليل واضح على المتابعة الدقيقة لرسول الله، صلى الله عليه وسلم، وإبعادٌ لأي اعتقاد ينشأ عند بعض الناس بأن الحَجر ينفع أو يضر بذاته. درس الخلفاء الراشدون مادة التاريخ للسنة اولى اعدادي. وكذلك قطعه للشجرة التي بايع تحتها رسول، صلى الله عليه وسلم، أهل الحديبية "بيعة الرضوان"، عندما بلغه أن بعض الناس يقصدها بعبادةٍ كالصلاة "عندها" أو الدعاء والتبرك بها. ( 12 طبقات ابن سعد 2 / 100، وأخبار مكة للفاكهي 5 / 78) "عثمان" وسد باب الفتنة والاختلاف في القرآن الكريم حيث سارع ـ عندما قدم عليه "حذيفة بن اليمان" من "أرمينية" وأخبره بما رأى من الاختلاف في قراءة القرآن ـ إلى الأمر بكتابة مصحف واحد من عدة نُسخ، وبعث إلى كل قُطْر وناحية نُسخة، وأمر بإحراق بقية النُسخ والصُحف الموجودة عند الناس، فجمع الناسَ على مصحف واحد، وقطع الله بعمله هذا دابر الفتنة، وحقّق الله على يديه صيانة كتابه وحفظه من الزيادة والنقصان. ( 13 انظر صحيح البخاري، كتاب فضائل القرآن، باب جمع القرآن) موقف عليّ" في تحريق الغالية في شأنه فقد قاتل رضي الله عنه الخوارج والشيعة الذين غلوا فيه حتى ألَّهوه ـ رضي الله عنه ـ فنصحهم عن ذلك، ثم لمَّا لم ينتهوا أمر بإحراقهم بالنار، وقال: لمّا رأيت الأمر أمراً منكرا … أجّجت ناراً ودعوت قنبراً.