تحميل رواية بنات الرياض Pdf - رجاء عبد الله الصانع - مكتبة زاد

رواية بنات الرياض المؤلف: رجاء الصانع القسم: روايات عربية اللغة: العربية عدد الصفحات: 163 تاريخ الإصدار: غير معروف حجم الكتاب: 1. 2 ميجا نوع الملف: PDF عدد التحميلات: 55 مره تريد المساعدة! : هل تواجه مشكله ؟ وصف الرواية تحميل رواية بنات الرياض pdf "ضجة تعمّ الأوساط المحلية، تقف وراءها فتاة مجهولة ترسل نهارَ كل جمعة "إيميلاً" إلى معظم مستخدمي الانترنت في السعودية، تفشي فيه أسرار صديقاتها اللواتي ينتمين إلى الطبقة المخملية، التي لا يعرف أخبارها عادةً سوى من ينتمي إليها. تطل الكاتبة كل أسبوع بتطورات وأحداث شيقة جعلت الجميع بانتظار يوم الجمعة للحصول عليها. وتنقلب الدوائر الحكومية والمستشفيات والجامعات والمدارس صباح كل سبت إلى ساحاتٍ لمناقشة أحداث "الإيميل" الأخير، والكلُّ يدلي بدلوه! أياً تكن النتيجة، فما لا شك فيه أن هذه الرسائل الغريبة قد قامت بخلق ثورة داخل مجتمعنا الذي لم يعتد مثل هذه الأمور، وعليه، فإنها ستظل مادة خصبة للمداولة والحوار مدة طويلة حتى بعد توقف "الإيميلات" عن الصدور". حول هذه الرواية يقول غازي القصيبي: "في عملها الروائي الأول، تقدم رجاء الصانع على مغامرة كبرى: تزيح الستار العميق الذي يختفي خلفه عالم الفتيات المثير في الرياض.

رواية بنات الرياضية

الأحد ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦ بقلم بنات الرياض، هي الرواية الأولى لكاتبة سعودية شابة، صدرت الرواية عن دار الساقي في بيروت، جاءت في 319 صفحة من القطع المتوسط، ووقع على غلافها الأخير الدكتور غازي القصيبي مزكياً: «هذا عمل يستحق أن يُقرأ.. وهذه روائية انتظر منها الكثير.. تزيح الستار العميق الذي يختفي خلفه عالم الفتيات المثير في الرياض.. ». الكاتبة رجاء عبدالله الصانع، 23 سنة، طبيبة أسنان، خريجة جامعة الملك سعود، استمرت في كتابة الرواية ست سنوات، مستفيدة من علاقاتها مع بنات جنسها، ومن تقنية الإنترنت. فكرة الرواية: بداية العنوان اللافت «بنات الرياض»، أستقي من أغنية للفنان عبدالمجيد عبدالله «يا بنات الرياض» تتلخص الفكرة في حكاية أربع فتيات من الطبقة الغنية في العاصمة السعودية، اسمتهن قمرة ولميس وسديم وميشيل (مشاعل)، ارتبطن بعلاقة صداقة، ومكاشفة لأسرارهن عبر الشبكة العنكبوتية، وطرح خمسين رسالة إلكترونية، وجهت إلى مجموعات «الياهو غروب» المعروفة، أطلقت عليها «سيرة وانفضحت». والفتيات الأربع يبحثن عن الحب: قمرة مطلقة بعد اكتشاف خيانة زوجها لها، سديم تركها خطيبها بعد أن سلمته نفسها في لحظة من تشتت ورغبة ليتركها بعد ليلة دافئة، ثم تأخذه الظنون بعيداً ومعتقداً أنها فعلت ذلك مع آخرين قبله، أما مشاعل فلم يتمكن حبيبها من الزواج، وفشلت علاقته بها، لأنه امتثل لأوامر أمه الرافضة أن يتزوج ابنها من فتاة أمها أمريكية، ولميس فكانت أوفر حظاً منهن، ولعبت دوراً في مساعدتهن، وروت تجاربهن، وأقامت علاقات جيدة معهن.

رواية بنات الرياضيات

- 4 - تأتي أهمية رواية «بنات الرياض» في سياق اجتماعي عام، شرعنها، كنتاج فني عربي يضخ حالات جمالية في غاية الروعة، له ملاقاة كونية مثلاً في تركيا الروائية نازلي آراي، وفي أمريكا اللاتينية جواكيم ماشادو دي أسيس، وهنري ترويا في أوروبا وغيرهم.

رواية بنات الرياضة

وعندما يُزاح الستار ينجلي أمامنا المشهد بكل ما فيه من أشياء كثيرة، مضحكة ومبكية، بكل التفاصيل التي لا يعرفها مخلوق خارج هذا العالم الساحر المسحور. هذا عمل يستحق أن يُقرأ... وهذه روائية أنتظر منها الكثير". عرض المزيد

بنات الرياض رواية

والكل يفسر الايميل حسب هواه. والكل يدلي بدلوه، بين مؤيد ومعارض. لا خلل في الرواية. رواية متماسكة درامياً ومترابطة من حيث أدوار الشخصيات. هناك سلطة مهيمنة من ساردة واحدة تروي من زاوية واحدة وصوت واحد حكايات صديقاتها الأربع: "إنني لا أرى عيباً أن أُورد عيوب صديقاتي في رسائلي ليستفيد منها الآخرون ممن لم تُتَح لهن فرصة التعلم في مدرسة الحياة، المدرسة التي دخلتها صديقاتي من أوسع أبوابها: باب الحب! " ص68. ولم تسطر رجاء الصانع جنوناً روائياً، بل سطرت الواقع كما هو، كمن يرى نفسه في مرآة، ومهما كانت العيوب والمزايا. كل ما فعلته إنها أزاحت الستار وبكل جرأة –تُحسب لها، وليسَ عليها- عن عالم مخملي لا يعرف أخباره سوى مَن ينتمي إليه. قمرة أول واحدة تزوجت بينهن. وسافرت مع زوجها بعد شهر العسل إلى شيكاغو لكونه يُحضر الدكتوراه في التجارة الالكترونية. عاشت حياتها الجديدة بكثير من الخوف والتوجس بين جدران شقتها الكائنة في الطابق الأربعين من (البريزيدنيشال تاورز، أي أبراج الرئيس). تعامل معها راشد بجفاء وبرود منصرفاً عنها لدراسته تاركاً لها مسؤولية الاعتناء بالمنزل، وبتصرفه هذا كان يقتلها كل يوم مئات المرات. وكم حاولت استمالته، لكن دون جدوى!

الرواية كانت في غاية الواقعية وبأسلوبها الحديث المبتكر كشفت ما لا يعرفه كثيرٌ من الناس عن أنفسهم.. ».