الشهيد محمد باقر الحكيم …… المرجع السياسي الذي وحد قوى المعارضة تحت لواءه ؟ لــ الكاتب / يوسف الراشد

الكتاب: علوم القرآن المؤلف: السيد محمد باقر الحكيم الجزء: الوفاة: معاصر المجموعة: مصادر التفسير عند الشيعة تحقيق: الطبعة: الثالثة سنة الطبع: ربيع الثاني ١٤١٧ المطبعة: الناشر: ردمك: ملاحظات: المصدر: الذهاب إلى صفحة: 1 2 3 5 6 7 8 9 10 11 12... » »»

  1. فصائل فلسطینیة تدعو للتصدی لاقتحامات المسجد الأقصى- الأخبار الشرق الأوسط - وکالة تسنیم الدولیة للأنباء
  2. منتدى جامع الائمة الثقافي - السيد القائد مقتدى الصدر يزور مرقد السيد محمد باقر الحكيم في ذكرى استشهاده
  3. تحميل كتاب علوم القرآن ل السيد محمد باقر الحكيم pdf

فصائل فلسطینیة تدعو للتصدی لاقتحامات المسجد الأقصى- الأخبار الشرق الأوسط - وکالة تسنیم الدولیة للأنباء

YouTube - الشيعي محمد باقر الحكيم يلطم بجنون هههههه - YouTube

منتدى جامع الائمة الثقافي - السيد القائد مقتدى الصدر يزور مرقد السيد محمد باقر الحكيم في ذكرى استشهاده

في يوم الجمعة الأول من رجب 1424 هـ (29 آذار 2003) وبعد خروجه من الصحن الحيدري الشريف, بعد أداءه صلاة الجمعة, إستشهد السيد "محمد باقر الحكيم", إثرأنفجار سيارة مفخخة, كانت موضوعة على مقربة من سيارته, كان "رحمه الله" ينشد عراقاً آمناً, خالياً من الإرهاب, ولم يمهله الإرهاب طويلاً. خسرالعراق, رجلاً سياسياً محنكاً, كان بإستطاعته لمّ شمل العراقيين, وعدم السماح لخلق الأزمات, وإستشراء الفساد ومحاسبة المفسدين ومعاقبتهم, بعد رحيل الحكيم محمد باقر, حاول البعض تجزئة العراق, لكن آل الحكيم ماضون على نهج"شهيد المحراب" قدس. اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام

تحميل كتاب علوم القرآن ل السيد محمد باقر الحكيم Pdf

ودعت حركتا حماس والجهاد الاسلامي إلى المشاركة في جمعة "فجر الحرائر"، تزامناً مع دعوات "جماعات الهيكل" المزعوم لاقتحام المسجد الأقصى، تكريماً للمرأةِ المرابطةِ وانتصاراً للقدسِ والأقصى. ودعت حماس، في بيانٍ لها، جماهير الشعب الفلسطيني إلى مواصلة المشاركة الفاعلة والحشد في حملة "الفجر العظيم". وكانت حركة حماس حذرت الاحتلال وجماعاته الاستيطانية من مغبة اقتحام المسجد الأقصى وتدنيسه فيما يسمى "عيد المساخر". وأكد محمد حمادة، الناطق باسم حماس عن مدينة القدس، أن تلك الاقتحامات تمثل جريمةً وانتهاكاً لكلِّ الأعراف والشرائع السماوية، واستفزازاً مباشراً للشعب الفلسطيني والأمة الإسلامية. وحمَّل حمادة الاحتلال مسؤولية توفير الحماية لهذه الجماعات المتطرفة وتداعيات ما يمكن أن يحدث، داعياً جماهير القدس وعموم الضفة والداخل المحتل إلى الرباط في المسجد الأقصى المبارك، وشد الرحال إليه، والتصدي بكل الوسائل لهذه الاقتحامات، وحماية الأقصى، ومنع هؤلاء المتطرفين من تدنيسه. جاء ذلك على خلفيّة قيام مستوطنين باقتحام المسجد الأقصى المبارك من باب المغاربة، بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت مصادر محلية بأنّ عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى على شكل مجموعات، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وتلقوا شروحات عن "الهيكل" المزعوم، وأدوا طقوساً تلمودية في منطقة باب الرحمة شرق الأقصى.

شهادته: تعرَّض السيّد الحكيم (قدس سره) خلال عمره الشريف إلى أكثر من سبع محاولات اغتيال من قبل أزلام النظام الصدامي البائد، كان منها اثنان عندما كان في العراق قبل هجرته إلى إيران، والباقيات كانت خارج العراق أيّام قيادته للجهاد السياسي ضد نظام البعث العميل في العراق. وفي غرّة رجب 1424 هـ، وبعد إقامته لمراسم صلاة الجمعة الرابعة عشر في الصحن الحيدري للإمام علي (عليه السلام)، وفي طريق عودته إلى داره، تعرَّض (قدس سره) إلى عمل جبان، حيث انفجرت سيّارة مفخَّخة تحمل (700) كيلو غرام من المتفجّرات بالقرب من الصحن العلوي الشريف، فاستشهد، ولم يبقَ من جسمه إلاّ قطعة أو قطعتان، حيث تقطَّع جسده الشريف، واستشهد كذلك عدد من مرافقيه، وعشرات من المصلِّين وزوَّار المرقد الشريف، ودفن بمقبرة خاصّة له -وللشهداء الذين سقطوا معه- في النجف الأشرف.