خطبة النبي في استقبال شهر رمضان

خطبة الرسول (ص) في استقبال شهر رمضان (۲۹) - سماحة الشيخ محمد سعيد العرادي - YouTube

  1. خطبه النبي في استقبال شهر رمضان خطبه جمعه
  2. خطبه النبي في استقبال شهر رمضان الشيخ الشعراوي
  3. خطبه النبي في استقبال شهر رمضان المبارك
  4. خطبة النبي في استقبال شهر رمضان

خطبه النبي في استقبال شهر رمضان خطبه جمعه

خطبة عن استقبال شهر رمضان pdf هي الخطبة التي تتحدث عن الطريقة الأمثل والأنسب لاستقبال شهر رمضان المبارك، وغالبًا ما تُقرأ هذه الخطبة في الجمعة الأخيرة من شهر شعبان من كل عام، وفي هذا المقال من موقع محتويات سوف نقدم نص خطبة عن استقبال شهر رمضان كما سوف نقدم ملف بصيغة بي دي إف، يضم هذا الملف نص هذه الخطبة كاملة بكامل عناصرها.

خطبه النبي في استقبال شهر رمضان الشيخ الشعراوي

- "وَجُعِلْتُمْ فِيهِ مِنْ أَهْلِ كَرَامَةِ اللَّهِ" ؛ هؤلاء الذين يُقبلون على هذه الضيافة، سيكونون من أهل كرامة الله سبحانه وتعالى. تصوّروا أن يكرمنا الله بما عنده، فهذا شيء عظيم وجليل وكبير. - "أَنْفَاسُكُمْ فِيهِ تَسْبِيحٌ"؛ من خصوصيّات هذا الشهر وعظمته، أنّ أنفاس العباد التي هي عمل لا إراديّ، سواء كنت مستيقظاً أو نائماً، عدَّها الله سبحانه وتعالى تسبيحاً على مدار ليالي هذا الشهر العظيم وأيّامه وساعاته، ولها أجر التسبيح، فهل يوجد كرم وجود وعطاء من الله سبحانه وتعالى أكثر من هذا؟ - "وَنَوْمُكُمْ فِيهِ عِبَادَةٌ"؛ إذا استمرّ الإنسان في النوم طيلة الوقت، فلن يكون النوم عبادة، بل هو نوع من الكسل والفشل، والله سبحانه وتعالى لا يحبّ الكسل، بل المقصود من النوم هو ذاك الذي يحتاج إليه الجسم بحدوده الطبيعيّة، وهو ما يعتبره الله سبحانه وتعالى عبادة. خطبة النبي في استقبال شهر رمضان. - "وَعَمَلُكُمْ فِيهِ مَقْبُولٌ"؛ يوجد تخفيض في شروط قبول الأعمال وأسبابها؛ هذا العمل نفسه يمكن أن تنجزه خارج شهر رمضان، ولسبب أو لآخر قد لا يُقبل منك، أمّا في شهر رمضان فالأعمال مقبولة. - "وَدُعَاؤُكُمْ فِيهِ مُسْتَجَابٌ"؛ شهر رمضان هو شهر الدعاء؛ لأنّ الله سبحانه وتعالى يستجيب فيه أدعيتنا.

خطبه النبي في استقبال شهر رمضان المبارك

المصدر: مسجد النور - فلسطين مقالات متعلقة تاريخ الإضافة: 17/7/2012 ميلادي - 28/8/1433 هجري الزيارات: 334461 استقبال شهر رمضان (خطبة) أما بعد: فأوصيكم ونفسي بتقوى الله، فالعز والشرف والسعادة والعلا عند أهل التقى، لأن التقوى كنز عظيم، وجوهر عزيز ﴿ وتزودوا فإن خير الزاد التقوى ﴾ كيف لا والقبول معلق بها ﴿ إنما يتقبل الله من المتقين ﴾ والغفران والثواب الموعود يعطى لأهلها، وهم الأعلون في الآخرة والأولى ﴿ تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [القصص: 83]. ثم أما بعد: سيشرق علينا بعد قليل من الأيام شهر من أعظم الشهور، هذا الشهر الذي أجله، وعظمه رسول الله، إنه شهر رمضان، الذي اختصه الله دون سائر الشهور بخصال الخير والبركة. فهو شهر التربية الروحية: فالصوم عبادة للروح بها تتزكى النفوس، ويتجنب بها الفواحش ما ظهر منها وما بطن، ولهذا أرشد الرسول صلى الله عليه وسلم الشباب فقال: "يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أحصن للفرج وأغض للبصر" فهو حفظ ووقاية، فأرشدهم بالتحصن بالصوم خوفا من الوقوع في المنكرات، كيف لا وبه يستجيرون من الشهوات.

خطبة النبي في استقبال شهر رمضان

- "وَتَحَنَّنُوا عَلَى أَيْتَامِ النَّاسِ يُتَحَنَّنْ عَلَى أَيْتَامِكُمْ"؛ هو شهر الأيتام أيضاً، والعناية الخاصّة بالأيتام. شبكة المعارف الإسلامية :: خطبة الرسول الأكرم(ص) في استقبال شهر رمضان المبارك. وهذا له أجرٌ عظيم عند الله سبحانه وتعالى، وله أثر دنيويّ لمن يموت أو يُقتل أو يستشهد ويترك في عائلته أولاداً صغاراً، حيث سيجد من يتحنّن على أيتامه. والأيتام هم الفتيان والفتيات الذين توفّي والدهم ولم يبلغوا سنّ التكليف أو الحُلُم. - "وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ مِنْ ذُنُوبِكُمْ"؛ هذا شهر التوبة، والرحمة، والبركة، والمغفرة، والله سبحانه وتعالى يقبل التوبة في هذا الشهر، وطالما أنّنا في ضيافته سوف يقبل منّا ويعطينا بجوده وكرمه. - "وَارْفَعُوا إِلَيْهِ أَيْدِيَكُمْ بِالدُّعَاءِ فِي أَوْقَاتِ صَلاتِكُمْ، فَإِنَّهَا أَفْضَلُ السَّاعَاتِ، يَنْظُرُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِيهَا بِالرَّحْمَةِ إِلَى عِبَادِهِ، يُجِيبُهُمْ إِذَا نَاجَوْهُ، وَيُلَبِّيهِمْ إِذَا نَادَوْهُ، وَيُعْطِيهِمْ إِذَا سَأَلُوهُ، وَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ إِذَا دَعَوْهُ"؛ في هذا المقطع، إلفات إلى أنّ أفضل ساعات شهر رمضان هي ساعات الصلاة وأوقاتها؛ أي من طلوع الفجر إلى طلوع الشمس، من الزوال إلى المغيب، والليل كلّه طبعاً من مغيب الشمس إلى طلوع الفجر؛ لأنّه وقت الصلوات الواجبة والمستحبّة.

**** فقد أوضحت هذه الآية العظيمة أن رسالة المصطفى صلى الله عليه وسلم ، وأتباعه من بعده تتلخص في كلمة واحدة هي: الدعوة إلى الله. ****فنحن دعاة إلى الله ، وهذا الدين هو رحمة للعالمين، **** وأجر كل داع إليه بحسب سعة نيته، **** وقد قام صلى الله عليه وسلم بالدعوة إلى الله وعبادة الله، مبتدئاً بنفسه، **** ثم أهله، ثم عشيرته الأقربين، ثم قومه، ثم أهل مكة وما حولها، ثم العرب قاطبة، ثم الناس كافة **** فعلى كل داع إلى الله: أن يتعلم الوحي….. وأن يعمل به….. استقبال شهر رمضان (خطبة). وأن يعلِّمه الناس….. وأن يقيم الناس عليه. **** فالدين خطوتان: خطوة للعبادة، …وخطوة للدعوة، **** وحركة في إصلاح النفس، …. وحركة في إصلاح الغير، وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء.

وَاذْكُرُوا بِجُوعِكُمْ وَعَطَشِكُمْ فِيهِ، جُوعَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَعَطَشَهُ ". وما أجمل أن يعيش الإنسان معنى الصّدقة والعطاء للفقراء والمحتاجين! حيث يشعر بإنسانيته أكثر، ويمارس الرحمة مع النّاس، ويحفظ بصره وحواسّه عمّا حرّم الله تعالى، ليتعرّف أهميّة العفّة، وما أحلّه الله له من طيّب العيش. كما أنّ أبواب السّماء في هذا الشّهر مفتوحة، ودعاء العباد مستجاب، والدّعوة للإنسان قائمة حتى يستفيد من هذا الشّهر في طلب التّوبة والاستغفار، ويعقد العزم على خلوص النيّة والعمل لله، وصولاً إلى رحمته والقرب منه. يقول الرّسول الأكرم(ص) في خطبته: " وَتَصَدَّقُوا عَلَى فُقَرَائِكُمْ وَمَسَاكِينِكُمْ، وَوَقِّرُوا كِبَارَكُمْ، وَارْحَمُوا صِغَارَكُمْ، وَصِلُوا أَرْحَامَكُمْ، وَاحْفَظُوا أَلْسِنَتَكُمْ، وَغُضُّوا عَمَّا لا يَحِلُّ النَّظَرُ إِلَيْهِ أَبْصَارَكُمْ، وَعَمَّا لا يَحِلُّ الاسْتِمَاعُ إِلَيْهِ أَسْمَاعَكُمْ. خطبه النبي في استقبال شهر رمضان الشيخ الشعراوي. وَتَحَنَّنُوا عَلَى أَيْتَامِ النَّاسِ يُتَحَنَّنْ عَلَى أَيْتَامِكُمْ، وَتُوبُوا إِلَى اللهِ مِنْ ذُنُوبِكُمْ، وَارْفَعُوا إِلَيْهِ أَيْدِيَكُمْ بِالدُّعَاءِ فِي أَوْقَاتِ صَلاتِكُمْ، فَإِنَّهَا أَفْضَلُ السَّاعَاتِ، يَنْظُرُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ فِيهَا بِالرَّحْمَةِ إِلَى عِبَادِهِ، يُجِيبُهُمْ إِذَا نَاجَوْهُ، وَيُلَبِّيهِمْ إِذَا نَادَوْهُ، وَيُعْطِيهِمْ إِذَا سَأَلُوهُ، وَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ إِذَا دَعَوْهُ.