قصص قصيرة جدا رعب بالعامية شبح الشقة الجديدة

لكن هذه القصص… أكمل القراءة »

قصص رعب خيالية قصيرة بالانجليزي

- ايه؟! - البيت ده فيه حاجة غلط يا طارق، البنت الي سما بتحكي عليها مش من خيالها.. سما قاطعت الكلام.. - قولتلكوا. بس دينا كملت.. - البنت دي موجودة فعلاً، مش عارفة دي عفريتة ولا ايه، النور قطع فجأة وأنا قاعدة تحت، فتحت الكشاف و جريت على شادي عشان لما يصحى ميتخضش، روحت على أوضته، بس لقيت بنت واقفة قدام السرير بتاعه، افتكرتها سما، كانت بتخنق شادي! كنت لسه هزعقلها لقيتها لفت، وشها.. قصص رعب خيالية قصيرة جدا. وشها كان بشع، صرخت، جريت على شادي واخدته من تحت إيديها، جريت على أوضتنا وناديت على سما وقفلنا الباب، وبعدين لقيت سما بتقول الكلام الي قلتهولك ده. أنا مش فاهم حاجة! مين دي و.. كنت لسه هتكلم بس جسمي اتنفض، سمعت صوت رزعة ع الحيطة، رزعة قوية، جسمنا كله اتلبش، دينا كانت هتصرخ من الخضة، شاورلتها تسكت، رزعة مرة تانية، كانت بعيده عن مكان الرزعة الأولى بمترين تقريبا، رزعة تالتة، مع كل رزعة قلبي كان بيطلع من مكانه، اتجاه الرزعة كان كل شوية يقرب.. يقرب من الباب! شدتهم وبعدنا عن الباب، وقفنا في أخر الأوضة، كنت مستني الرزعة الي هتيجي فيه، بس.. بس الباب مرزعش، خبط خفيف، خفيف جداً.. - بابا افتحلها؟! برقت لسما برعب بعد جملتها، صوت الخبط بدأ يعلى، اكتشفت إن نفسي مكتوم، مش قادر أخد نفسي، حاولت اخد نفس طويل بس كتمته فجأة لما سمعت الزرع الي بقى ع الباب، الباب بيتكسر!

قصص رعب خيالية قصيرة للاطفال

= طب تمام هاجي استل.. ، حضرتك قصدك 4 صح؟! - لأ خمسة، حضرتك والمدام و ال 3 أطفال. قلبي اتقبض لما قال جملته، مش عارف إذا كانت قبضة ولا صدمة، 3 أطفال ازاي؟! " سما " بنتي الي عندها ٨ سنين و " شادي " الرضيع، يبقوا 3! مهو يا اما الصور مش بتاعتنا ياما الراجل ده شارب حاجة، بس مش بتاعتنا ازاي، ده الراجل جه صورنا في البيت الجديد مخصوص، ومع ذلك لما سألته على الصور وصفلي الشكل بالظبط، لحد.. لحد ما نهى كلامه ب.. " و البنت التانية شبه اختها بشكل كبير ". بنت تانية! معرفتش أقوله ايه، بس ساعتها افتكرت حاجة، افتكرت حاجة خلتني أقفل كلام معاه وأقوله" خلاص هاجي اخدهم منك كمان شوية "، افتكرت جملة " سما "، أول ما جينا البيت ده من أسبوع تقريباً.. - بابا، " لارا " بتقولك ممكن نلعب شوية؟! سألتها ساعتها مين " لارا "؟! فقالتلي.. قصص رعب خيالية قصيرة بالانجليزي. - " لارا " صاحبتي، سلمي على بابا يا " لارا ". ضحكت ساعتها، قولت طبيعي خيال الأطفال اللي في سن " سما " بيهيألهم وجود أصدقاء خياليين، ف ابتسمت ساعتها وقولت.. - أهلاً يا " لارا "، العبوا بس من غير صوت. بس الموضوع موقفش لحد هنا، كنت كل ما أعدي من قدام أوضة" سما " كنت بسمعها كإنها بتهزر وتضحك مع حد، ولما كنت بخش مكونتش بلاقي حاجة!

قصص رعب خيالية قصيرة هادفة

طلعت تجري، واختفت عند الأوض، طلعت السلالم وأنا بقدم رجل وبأخر التانية، لحد ما سمعت صوت، صوت عياط أنا عارفه كويس، ده شادي! كان جي من أوضتي أنا ودينا، اتحركت بسرعة، سمعت صوت خطوات جري ورايا، لفيت، ظل اختفى بسرعة عند الطرقة الي بتودي لأوضة سما، سمعت صوت عياط شادي تاني وكإن حاجة بتحاول تكتمه! اتحركت ناحية أوضتنا بسرعة، الباب كان مقفول! حاولت أفتحه، بس معرفتش، خبطت وأنا بنادي.. - دينا، دينا انتي جوه؟! سمعت صوت همس من جوه بيقول.. - ده بابا! ساعتها الباب اتفتح، لقيتني بتشد بسرعة لجوه والباب اتقفل على طول، وبالمفتاح، كانت دينا، لقيت شمعة محطوطة على الكوميدينو الي جنب السرير منورة الأوضة، دينا حضنتني وهى شايلة " شادي " الي كانت بتحاول تهديه، مع إنها مش قادرة تهدي نفسها، كانت منهارة من العياط، مكنتش فاهم حاجة، لقيت " سما " واقفة جنب مامتها بس شكلها مكنش خايف زيها تماما، فسألتهم بسرعة. - في ايه؟! دينا كانت بتحاول تستجمع قوتها عشان تتكلم بس مقدرتش، فلقيت " سما " بتتكلم.. قصة رعب قصيرة (خيالية ) - فلتر الشيطان. - مفيش يا بابا، " لارا " قالتلي إنها حبتنا جداً فعايزانا نعيش معاها على طول. بصيت لدينا فلقيتها بتاخد نفسه وبتقول وهى بتترعش.. - كانت عايزة تموتنا!

سما كانت بتبقى قاعدة قدام اللعب لوحدها. ومش بس كده، ده أنا ساعات كنت بلمح خيال " سما " بيعدي من قدام أوضتنا بليل ولما كنت بنادي عليها كنت بلاقي الخيال ثبت قدام الأوضة ثواني وبعدين مشي، كنت بحس الموضوع غريب بس قولت تهيؤات عادي. ايه التخاريف الي بفكر فيها دي! أكيد الراجل غلط ولا حاجة، وسما بتتخيل عادي، أنا بس الي بحب أكبر المواضيع، وع العموم منا هروح واخد منه الصور، عشان أثبت لنفسي إن خيالي طلع أوسع من " سما ". كنت في طريقي لاستوديو التصوير، فجأة لقيت حد بيتصل بيا؛ " عصام " المصور، رديت عليه، لقيت صوته فيه حاجة غريبة وبعدين قالي.. - أستاذ " طارق "، حصل.. حصل مشكلة في الصور فاعذرني، هظبتهم وتعالى خدهم في يوم تاني. - مشكلة ازاي يعني؟! صوته بدء يتهته، وهو بيقول.. - م.. مش عارف، حاجة أول مرة تحصل، ومش عارف حصلت ازاي! حتى مش عارف أوصفلك الفك.. - أنا خلاص يعتبر وصلت، دقايق واكون عندك. حاسس إن في حاجة غريبة، عشان كده كان لازم اروح أشوف بنفسي. وصلت عنده، كان مرسوم على وشه علامات رعب، كإنه مش عارف يقولي ايه! قولتله يوريني الصور كان عمال يتحجج، مش راضي، صممت.. قصص رعب خيالية قصيرة هادفة. لحد ما وراني الصور. أول ما شوفتهم قلبي اتقبض؛ لأ مش اتقبض أنا اتفزعت!