Lovepik- صورة C4D-402145506 Id خلاق بحث - صور دعاية إبداعية ثلاثية الأبعاد للوقاية من الأوبئة

ما هي الصورة المجسمة (تقنية الهولوغرام) في الحياة الواقعية الصور المجسمة هي صور افتراضية ثلاثية الأبعاد تم إنشاؤها بواسطة تداخل أشعة الضوء التي تعكس أشياء مادية حقيقية ، تحافظ الصور المجسمة على العمق والمنظر والخصائص الأخرى للعنصر الأصلي ، وهي تقنية رائعة لتقديم مفاهيم تقنية معقدة بالإضافة إلى عرض منتجات جذابة بصريًا. ببساطة ، الصور المجسمة هي صور ثلاثية الأبعاد يتم إنشاؤها عن طريق أشعة الضوء المتداخلة التي تعكس أشياء مادية حقيقية ، وعلى عكس الإسقاطات ثلاثية الأبعاد التقليدية ، يمكن رؤية الصور المجسمة بالعين المجردة. يوجد هناك طريقتان لإنشاء صور ثلاثية الأبعاد: عبر الكمبيوتر وذلك باستخدام نظارات الواقع المعزز ، او عبر الطريقة المادية للشاشات البصرية ، واعتمادًا على الطريقة المستخدمة ، هناك نوعان من الصور المجسمة وهما الصور المجسمة النمطية والواقعية: [1] صور المجسمة النمطية يعد "Microsoft HoloLens" المثال الأكثر شيوعًا وتميزًا للصور المجسمة النمطية ، ففي عام 2015 ، أصبحت Microsoft أول شركة تقدم نظارات HoloLens الثلاثية الأبعاد ، وتُستخدم التكنولوجيا التي كشف عنها على نطاق واسع اليوم لخلق الواقع المعزز.

  1. صور ثلاثية الابعاد ورود

صور ثلاثية الابعاد ورود

واخترعت تلك الطريقة في عام 1953 لأول مرة حيث قامت بتصوير الصور المزدوجة باللونين الأحمر والأزرق، واستخدمت نظارات يلبسها المشاهد ذات شرائح حمراء وزرقاء. Lovepik- صورة C4D-402145506 id خلاق بحث - صور دعاية إبداعية ثلاثية الأبعاد للوقاية من الأوبئة. فالعين التي ترى من خلال شريحة حمراء ترى الصورة الزرقاء فقط، وعلى العكس العين التي تنطر من خلال الشريحة الزرقاء ترى الصورة الحمراء فقط، وفي المخ يتم خلط الصورتين وتبدو الصور مجسمة. الرسوم المتحركة [ عدل] تصنع في الرسوم المتحركة عن طريق برنامج مخصص لذلك، في الحاسوب، ثم يتم معالجتها، لتظهر بصورة مثالية. اقرأ أيضا [ عدل] ذاكرة ثلاثية الأبعاد نظارة مقربة مراجع [ عدل]

التصيير أو الإخراج للوسائط التفاعلية مثل الألعاب والمحاكات يتم حسابها وعرضها في نفس اللحظة للتفاعل. بمعدل تقريبي مابن 20 إلى 120 إطار أو فريم في الثانية. في التصيير الآني أو اللحظي يكون الهدف إظهار أكبر كم من المعلومات التي تستيطع العين التقاطها في جزء من الثانية. الهدف الرئيسي هنا هو تحقيق أعلى قدر من الواقعية في أقل مدة تصيير للإطار الواحد ممكنة (تقريبا 24 فريم أو إطار للثانية الواحدة. صور ثلاثية الابعاد ورود. لأن هذا يعتبر الحد الآن للحفاظ على الإيحاء بالحركة لهذه الصور المتتالية). في الحقيقة ظ، يتم استغلال الطريقة التي تقوم العين المجردة بتفسير ماتراه وبالتالي الصورة النهائية المصييرة قد لاتحاكي بالضرورة العالم الحقيقي ولكنها من القرب ماكان مما تستطيع العين تصديقه. البرنامج المستخدم للتصيير قد يحاكي بعض المؤثرات الموجودة في العالم الحقيقية مثل توهج العدسة أو عمق الحقل أو تشتت الحركة. هذه تعتبر محاولات لمحاكاة الظواهر المرئية الناتجة من خصائص الكاميرات المستخدمة في التصوير في العالم الحقيقي ووخصائص العين أيضا. هذه المؤثرات تضفي طابعا من الواقعية للمشهد المُصَير يالرغم من انه فقط تأثير مصطنع من البرنامج فقط ليحاكي الكاميرا في العالم الحقيقي.