اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا - طريق الإسلام

كما هو حال فرعون ؛؛ إذ قال للناس " ما أريكم إلا ما أرى و ما أهديكم إلا سبيل الرشاد " و سبحان الله ؛؛إذ يقول: " خذ العفو و أمر بالعرف و أعرض عن الجاهلين" يقول الشاعر عمر بن علي: اذا نطق السفيه فلا تجبـــــه———فخير من اجابته السكوت سكت من السفيه فظن اني——عييت عن الجواب و ماعييت و قد ورد عن الإمام علي – رضوان الله عليه وعلى الصحابه اجمعين – قوله: "كم من عالم خاطبته فغلبته ،، وكم من جاهل خاطبني فغلبني" و من ثم فخير من التحاور مع السفيه السكوت ، و عدم الاكتراث بما يقول ،، و ربما تضحك له و توميء براسك ؛؛ كأنك توافقه.. حتى لا ينالك منه شر أو اهانة. اللهم لا تحاسبنا بما فعل السفهاء منا. يقول الشاعر: يخاطبني السفيه بكل قبح——–فآبي أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيد حلـــــما——–كعود زاده الإحراق طيبا: سكتّ عن السفيه فظن أني——عييت عن الجواب وما عييت ولكني اكتسيت بثوب حلــــم——وجنبت الســفاهة ما حييت ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ،، و لا تلكنا الى أنفسنا طرفة عين أو انتباهتها. Toggle Sidebar

اللهم لا تحاسبنا بما فعل السفهاء من أجل

َ َ امين يارب مش عارف اقول ايه بس ما في شيخ استقبلوه بالشكل ده رغم انه يفيد الناس ويعلمهم واحده زي دي لا افادتحد ولا تتعلم منها شيئ مفيد بس للاسف الاخلاق مقلوبه

اللهم لا تحاسبنا بما فعل السفهاء منا

تأمل قوله ولا يزال إلى متى حتى يأتى وعد الله... فيا الله القادر على أن يأخذ بكل أنواع العذاب... {فَكُلاًّ أَخَذْنَا بِذَنبِهِ فَمِنْهُم مَّن أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِباً وَمِنْهُمْ مَّنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُمْ مَّنْ خَسَفْنَا بِهِ الأرْضَ وَمِنْهُمْ مَّنْ أَغْرَقْنَا} [سورة العنكبوت: 40]. فهل ظلمهم الله؟!... اللهم لا تحاسبنا بما فعل السفهاء منا خط قراني. لا والله: {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَـكِن كَانُواْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ} [العنكبوت: 40]. فهذه آيات يرسلها الله لنا: {وَمَا نُرْسِلُ بِالآيَاتِ إِلاَّ تَخْوِيفًا} [سورة الإسراء: 59]. فهل خفنا منها وعُدنا إلى الله؟! ولنتذكر قوله بعد أن ذكر الحجارة التي أرسلت على قوم لوط قال: {وَمَا هِيَ مِنَ الظَّالِمِينَ بِبَعِيدٍ} [ سورة هود: 83]. وعَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «فِي هَذِهِ الْأُمَّةِ خَسْفٌ وَمَسْخٌ وَقَذْفٌ»، فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ الْمُسْلِمِينَ: "يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَتَى ذَاكَ؟"، قَال: «إِذَا ظَهَرَتْ الْقَيْنَاتُ وَالْمَعَازِفُ وَشُرِبَتْ الْخُمُورُ» [رواه الترمذي، وحسنه الألباني]. وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يكون في آخر الزمان خسف ومسخ وقذف»، قالت: قلت: "يا رسول الله أنهلك وفينا الصالحون؟"، قال: «نعم إذا كثر الخبث» [رواه الترمذي، وصححه الألباني].

اللهم لا تحاسبنا بما فعل السفهاء من هنا

.. للناس اللى يهموني واهمهم اسفه على رفع اشياء مثل هذي غير الصور بس الامر زاد عن حده والعقول الصغيييرة انتشرت بشكل غير عادي يعني واحد من الاثنين عندهم.. يانتعرا ونتصور وانتم بكرامه او تخلونا نسرق صوركم!!! والله اني ماصدق انهم حدوني اقول كلام مثل هذا لانها مب طبيعتي ولكن خلاص وصلت حدي والسموحه منكم

اللهم لا تحاسبنا بما فعل السفهاء منا سوره

ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السُّفَهَاءُ مِنَّا سورة الأعراف يعتبر من مأثورات الأدعية التي يرددها المسلمون "ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا" وهو دعاء مأخوذ من الآية الكريمة في سورة الأعراف " أتهلكنا بما فعل السفهاء منا إن هي إلا فتنتك تضل بها من تشاء وتهدي من تشاء أنت ولينا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الغافرين"، فما قصة نزول الآية الكريمة التي أخذ منها الدعاء.

اللهم لا تحاسبنا بما فعل السفهاء منا خط قراني

إن الناس يصغون وينبغي أن يصغوا إلى هذه الفطرة كما لم يصغوا إلى شيء آخر. فكل شيء آخر بالمقارنة لها إنما هو لغو.. ". بقلم الأستاذ سعيد بن علي الفقيه

ولأنه أقام جانب الدين دولة جديدة، فإنه في هذا المجال الدنيوي أيضاً، وحّد القبائل في شعـب، والشعوب في أمة، ووضع لها كل أسس حياتها، ورسم أمور دنياها، ووضعها في موضع الانطلاق إلى العالم. أيضاً في حياته، فهو الذي بدأ الرسالة الدينية والدنيوية، وأتمها. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا - طريق الإسلام. يقول الأديب العالمي (ليف تولستوي): يكفي محمداً فخراً أنّه خلّص أمةً ذليلةً دمويةً من مخالب شياطين العادات الذميمة، وفتح على وجوههم طريقَ الرُّقي والتقدم، وأنّ شريعةَ محمدٍ، ستسودُ العالم لانسجامها مع العقل والحكمة. 10. يقول الدكتور (شبرك) النمساوي: إنّ البشرية لتفتخر بانتساب رجل كمحمد إليها، إذ إنّه رغم أُمّيته، استطاع قبل بضعة عشر قرنًا أنْ يأتي بتشريع، سنكونُ نحنُ الأوروبيين أسعد ما نكون، إذا توصلنا إلى قمّته.. 11يقول الفيلسوف الإنجليزي ( توماس كارليل) في كتابه الأبطال: " لقد أصبح من أكبر العار على أي فرد متحدث هذا العصر أن يصغي إلى ما يقال من أن دين الإسلام كذب ، وأن محمداً خدّاع مزوِّر. وإن لنا أن نحارب ما يشاع من مثل هذه الأقوال السخيفة المخجلة ؛ فإن الرسالة التي أدَّاها ذلك الرسول ما زالت السراج المنير مدة اثني عشر قرناً لنحو مائتي مليون من الناس ، أفكان أحدكم يظن أن هذه الرسالة التي عاش بها ومات عليها هذه الملايين الفائقة الحصر والإحصاء أكذوبة وخدعة ؟!.