كما تم استضافة أكثر من 200 شاعر وشاعرة من كافة مناطق المملكة والعالم العربي على مدى عشرة أعوام مضت وإطلاق عدد من البرامج والفعاليات عبر قناة منتدى عبقر الشعري التي تحظى بمتابعة كبيرة من المثقفين بالداخل والخارج بالإضافة إلى قراءات نقدية لعدد من النقاد والأدباء". وبين الشريف أن المنتدى انطلقت منه كل الأصوات الشعرية الشابة دون إغفال الأسماء ذات التجربة العميقة والمميزة في مشهدنا الثقافي مما كان له الأثر الواضح على مخرجات منتدى "عبقر الشعري" وعلى مدار السنوات العشر الماضية حيث أصبح منبراً للجميع دون تميز أو انحياز إلا للفن والإبداع. من جهته، وجّه رئيس نادي جدة الأدبي الأستاذ الدكتور عبدالله بن عويقل السلمي الدعوة لجميع المثقفين والمثقفات للاحتفاء بالشعر بوصفه رسالة وجدانية وقيمية في يومه العالمي. 3000 فرصة استثمارية على طاولة منتدى المشاريع المستقبلية – صحيفة البلاد. متمنياً من المهتمين بالشعر الحضور والمشاركة في هذه الاحتفالية الشعرية. نادي جدة الثقافي
الثلاثاء 12 جمادى الأولى 1436 هـ- 3 مارس 2015م - العدد 17053 د. مارون أبو ناضر انضم للكفاءات الطبية بمجموعة د. سليمان الحبيب كل من الدكتور عبدالله الزهراني استشاري جراحة العظام والإصابات الرياضية وجراحة الكتف وترميم الأطراف العلوية بالمستشفى العسكري سابقاً والدكتور مارون أبو ناضر استشاري جراحة المخ والأعصاب بالمستشفى الجامعي "Lille" بفرنسا سابقاً. شؤون الحرمين توفر نصف مليون لتر ماء زمزم لإفطار الصائمين بالمسجد الحرام | مجلة سيدتي. الدكتور الزهراني حاصل على الزمالة الكندية في جراحة المناظير والإصابات الرياضية من جامعة دالهاوسي الكندية، كما هو حاصل على الزمالة الكندية في جراحة الكتف وترميم الأطراف العلوية من جامعة مانيتوبا بكندا، وهو عضو الجمعية الكندية لجراحة العظام. الدكتور الزهراني لديه خبرة طويلة في تشخيص وعلاج كافة أمراض العظام ومنها مشاكل المفاصل والكتف والأربطة والأوتار باستخدام تقنيات المنظار الجراحي علاوة على معالجته الاحتكاك المفصلية بالكتف والكوع من خلال زراعة مفاصل جديدة بالإضافة إلى إجرائه كافة جراحات الإصابات الرياضية والمناظير وزراعة مفاصل الركبة. أما الدكتور مارون أبو ناضر فهو حاصل على البورد الفرنسي في جراحة المخ والأعصاب والعمود الفقري للكبار والصغار وشهادة الاختصاص الفرنسية في المناظير الجراحية، كما أنه عضو في نقابة الأطباء الفرنسية وجمعية جراحين المخ والأعصاب الفرنسية واللبنانية والجمعية الأوروبية لأورام الدماغ والأعصاب.
عبدالله بن عويقل احتفى منتدى عبقر الشعري بالنادي الأدبي الثقافي بجدة باليوم العالمي للشعر عبر إقامة أمسية شعرية، شارك فيها كوكبة من الشعراء والشاعرات بمنطقة مكة المكرمة، يمثلون مدارس شعرية متنوعة. كما احتفل النادي بمرور عشر سنوات على تأسيس منتدى عبقر الشعري. وتأتي هذه الاحتفالية بهدف دعم التنوع الشعري والحركة الشعرية، وإحياء العلاقة بين الشعر والفنون الأدبية الأخرى، إيماناً بأهمية الشعر ودوره في تنوير المجتمع. وصاحبَ الأمسية معرض تشكيلي مصغر للجنة الفنون البصرية بالنادي تحت إشراف أ: خيرالله بن زربان. مع مشاركة موسيقية يقدمها الفنان: حسن الزهراني. وكذلك معرض مصغر للكتاب مع توقيعات لبعض الشعراء على دواوينهم. وبمناسبة احتفال النادي بمرور عشرة أعوام على تأسيس منتدى عبقر الشعري قال الشاعر عبدالعزيز بن حمود الشريف رئيس منتدى عبقر الشعري "مضى على تأسيس المنتدى عشرة أعوام، حرصنا أنا وفريق العمل على تقديم مشهد ثقافي جاد لمدينة "جدة"، حيث الحياة والناس والتاريخ والتراث والسياحة والمواسم الثقافية، وتمثل بوابة مهمة للمملكة العربية السعودية، كرسالة تمد جسور التواصل الشعري سواء بالداخل أو على امتداد الوطن العربي.
كما تضم المحرر التنفيذي لدراسات الأدب العربي، ودراسات بريل في سلسلة دراسات الآداب في الشرق الأوسط؛ والأستاذ الدكتور معجب الزهراني من المملكة العربية السعودية، وهو ناقد و أديب و روائي و أكاديمي ويشغل منصب مدير عام معهد العالم العربي في باريس ؛ والأستاذ الدكتور خليل الشيخ، أستاذ جامعي في قسم اللغة العربية وآدابها في جامعة اليرموك وباحث وناقد ومترجم؛ والأستاذ عبدالله ماجد آل علي، المدير العام للأرشيف الوطني بالإنابة من دولة الإمارات العربية المتحدة. وقال الدكتور علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية: «يأتي هذا الإعلان لتعزيز رؤية المركز وأهدافه، والاستفادة من خبرات كوكبة من أمهر المتخصصين في مجال اللغة العربية سعياً إلى ترسيخ حضورها محلياً وعالمياً، من خلال الاستعانة برؤاهم وأفكارهم التي ستشكل إضافة نوعية لمسيرة تطوير المركز. ونثمن كافة الجهود التي قدمتها اللجنة العلمية السابقة للمركز، والتي كان لها بالغ الأثر في ترسيخ اسم المركز منذ انطلاقته الأولى بمجالات دعم وتعزيز اللغة والثقافة العربية، وإبرام شراكات مثمرة مع كبرى المؤسسات والجهات الثقافية والمعرفية على مستوى العالم. ونتطلع إلى تحقيق المزيد مع أعضاء اللجنة العلمية الجديدة».